"فخورة، وفرحتي لا توصف، وأنا أرى ابني يحقق نقلة نوعية في حياته على الأصعدة كافة، سواءً في دراسته أو في قدراته الاجتماعية والسلوكية، منتصراً على اضطراب التوحد، بفضل جهود وزارة التربية والتعليم والطاقم التعليمي المؤهل والمتفاني".
هذا ما قالته ولية أمر الطالب من فئة التوحد عبدالله بوعلاي من مدرسة الخوارزمي الابتدائية للبنين، معبرة عن فرحتها الكبيرة لتفوق ابنها للعام الثاني على التوالي وتطوره الملحوظ.
وبابتسامة عريضة قالت إن تفوق ابنها ما هو إلا ثمرة من ثمرات الخدمات التربوية والتعليمة التي قدمتها لهم الوزارة على طبق من ذهب، فالتفوق ليس محصوراً على الجانب الأكاديمي فقط، وإنما شمل تفوق ابنها الجانب السلوكي والاجتماعي، فالمدرسة سخرت جميع طاقتها في سبيل دمجه إلى الصف العادي منذ أن كان في الصف الثاني، وها هو عبدالله يجتاز الصف الخامس بتفوق عال وبشخصية اجتماعية محبوبة من قبل الجميع.
وتحدثت والدة عبدالله عن التعليم عن بعد وتجربة ابنها في هذا المجال بعيداً عن جدران المدرسة، حيث أوضحت أن التجربة كانت ممتازة، وخاصة أن عبدالله يهوى الأجهزة الإلكترونية، فكان يتواصل بكل سهولة ويسر مع معلماته الفاضلات، وأيضا كان يتفاعل بكل حماس مع أصدقائه الطلبة للمشاركة في المسابقات التعليمية التي تضعها المعلمات في نهاية كل حصة دراسية، وأرى أن الوزارة قد وفقت في تدريب المعلمات اللاتي كن مستعدات ومتأهبات لمجابهة أي ظرف كان بقدرة عالية تفوق التوقعات.
هذا ما قالته ولية أمر الطالب من فئة التوحد عبدالله بوعلاي من مدرسة الخوارزمي الابتدائية للبنين، معبرة عن فرحتها الكبيرة لتفوق ابنها للعام الثاني على التوالي وتطوره الملحوظ.
وبابتسامة عريضة قالت إن تفوق ابنها ما هو إلا ثمرة من ثمرات الخدمات التربوية والتعليمة التي قدمتها لهم الوزارة على طبق من ذهب، فالتفوق ليس محصوراً على الجانب الأكاديمي فقط، وإنما شمل تفوق ابنها الجانب السلوكي والاجتماعي، فالمدرسة سخرت جميع طاقتها في سبيل دمجه إلى الصف العادي منذ أن كان في الصف الثاني، وها هو عبدالله يجتاز الصف الخامس بتفوق عال وبشخصية اجتماعية محبوبة من قبل الجميع.
وتحدثت والدة عبدالله عن التعليم عن بعد وتجربة ابنها في هذا المجال بعيداً عن جدران المدرسة، حيث أوضحت أن التجربة كانت ممتازة، وخاصة أن عبدالله يهوى الأجهزة الإلكترونية، فكان يتواصل بكل سهولة ويسر مع معلماته الفاضلات، وأيضا كان يتفاعل بكل حماس مع أصدقائه الطلبة للمشاركة في المسابقات التعليمية التي تضعها المعلمات في نهاية كل حصة دراسية، وأرى أن الوزارة قد وفقت في تدريب المعلمات اللاتي كن مستعدات ومتأهبات لمجابهة أي ظرف كان بقدرة عالية تفوق التوقعات.