قال وكيل الوزارة للثروة الحيوانية بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني الدكتور خالد احمد حسن ان الوكالة قد استكملت جميع الاستعدادات المتعلقة بموسم عيد الأضحى المبارك من خلال تسهيل اصدار تراخيص الاستيراد للحيوانات الحية واللحوم الطازجة والمبردة والمجمدة.
وبين وكيل الثروة الحيوانية " أن تجار المواشي قد ا ستعدو لموسم عيد الأضحىمنذ بداية شهر يونية الماضي حيث تم استيراد 58 ألف راس من المواشي بالإضافة الى 3600 طن من لحوم الدواجن و2000 طن من اللحوم الحمراء المبردة والمجمدة "
واوضح " أن عدد المواشي وكميات اللحوم التي تم توفيرها تغطي الاحتياجات المحلية خلال فترة عيد الأضحى المبارك" منوها إلى أن هذه الفترة تشهد إقبالاً متزايدًا على اللحوم، سواء للأضاحي أو لغداء يوم العيد واليومين التاليين للعيد.
كما شدد وكيل الثروة الحيوانية على ضرورة " الابتعاد عن التعامل مع أماكن الذبح العشوائية لما تشكله من خطورة كبيرة على الصحة العامة، فضلاً عن انعكاساتها السلبية على البيئة وداعا المواطنين و المقيمين إلى التعامل مع المسالخ المرخصة حيث يقع أحدهما في منطقة حظائر الهملة والآخر في منطقةسترة، وذلك لتوافر الاشتراطات الصحية في جميع مراحل العمل، علاوة على تواجد طبيب بيطري مختص يتولى الإشراف على عملية الذبح، ويباشر بفحص الذبائح قبل مباشرة عملية الذبح وكذلك بعد الذبح للتحقق من خلوها من أية أمراض قد تؤثر على صحة الإنسان".
وأكد ان الفترة التي يمر بها العالم اجمع من اثار جائحة كورونا تتطلب من الجميع التعاون للحفاظ على المكاسب الكبيرة التي حققها فريق البحرين في التصدي للجائحة وذلك من خلال الالتزام بالتعليمات والارشادات التي وضعها الفريق الطبي عند شراء الاضاحي وذبحها، مثمنا الجهود الكبيرة التي يذلها العاملين في الصفوف الامامية لتصدي لجائحة كورونا.
وبين وكيل الثروة الحيوانية " أن تجار المواشي قد ا ستعدو لموسم عيد الأضحىمنذ بداية شهر يونية الماضي حيث تم استيراد 58 ألف راس من المواشي بالإضافة الى 3600 طن من لحوم الدواجن و2000 طن من اللحوم الحمراء المبردة والمجمدة "
واوضح " أن عدد المواشي وكميات اللحوم التي تم توفيرها تغطي الاحتياجات المحلية خلال فترة عيد الأضحى المبارك" منوها إلى أن هذه الفترة تشهد إقبالاً متزايدًا على اللحوم، سواء للأضاحي أو لغداء يوم العيد واليومين التاليين للعيد.
كما شدد وكيل الثروة الحيوانية على ضرورة " الابتعاد عن التعامل مع أماكن الذبح العشوائية لما تشكله من خطورة كبيرة على الصحة العامة، فضلاً عن انعكاساتها السلبية على البيئة وداعا المواطنين و المقيمين إلى التعامل مع المسالخ المرخصة حيث يقع أحدهما في منطقة حظائر الهملة والآخر في منطقةسترة، وذلك لتوافر الاشتراطات الصحية في جميع مراحل العمل، علاوة على تواجد طبيب بيطري مختص يتولى الإشراف على عملية الذبح، ويباشر بفحص الذبائح قبل مباشرة عملية الذبح وكذلك بعد الذبح للتحقق من خلوها من أية أمراض قد تؤثر على صحة الإنسان".
وأكد ان الفترة التي يمر بها العالم اجمع من اثار جائحة كورونا تتطلب من الجميع التعاون للحفاظ على المكاسب الكبيرة التي حققها فريق البحرين في التصدي للجائحة وذلك من خلال الالتزام بالتعليمات والارشادات التي وضعها الفريق الطبي عند شراء الاضاحي وذبحها، مثمنا الجهود الكبيرة التي يذلها العاملين في الصفوف الامامية لتصدي لجائحة كورونا.