لم تقتصر جهود وزارة التربية والتعليم خلال الجائحة على توفير التعليم الرقمي للطلبة بالمدارس فقط، وإنما شمل ذلك الدارسين بمراكز التعليم المستمر المسائي، مانحة إياهم صلاحية الدخول إلى البوابة التعليمية، وحضور الدروس الافتراضية، مع وضع أساليب تقويم مناسبة، والتواصل المستمر لتذليل الصعوبات. كما أنهى الدارسون من فئة الصم والبكم عاماً دراسياً ناجحاً بهذه المراكز، بعد أن دمجتهم الوزارة فيها، ووفرت لهم معلمين متخصصين في لغة الإشارة، لترجمة الدروس لهم، وغيرها من تسهيلات تعينهم على الدراسة.
وقال فاضل الماجد المعلم بأحد مراكز التعليم المستمر إن الصم والبكم قد وجدوا التشجيع الدائم والدعم الكبير، لإنجاح عملية دمجهم، ولله الحمد استطاعوا إنهاء عام دراسي مميز، رغم الظروف الاستثنائية
وأوضح السيد محمد إسماعيل جوهر ولي أمر الدارس زياد بمركز الرفاع الشرقي: "تحية إكبار للقائمين على التعليم المسائي، فقد أثبت التعليم عن بعد كفاءته ولم يشعر الدارس بأي فرق بين الحضور أو التعليم عن بعد، وكل الشكر لمشرف المركز وللمعلمين المحترمين على حرصهم ومتابعتهم المستمرة لأمور الدارسين من حضور ومن تقديم التطبيقات التعليمية وإعطاء الدارسين الفرص والوقت الكافي لإنجازها، والشكر موصول لوزارة التربية والتعليم على اهتمامها وجهودها".
أما الدارسة نور علي من مركز العلاء الحضرمي فقد تقدمت بالشكر والتقدير لمشرفة ومعلمات المركز لما قدمنه من جهد خلال هذا العام الدراسي وفي ظل الظروف الاستثنائية، ولوزارة التربية والتعليم على ما بذلته من جهود للاستمرار في مسيرة التعليم، حيث كانت الوزارة شديدة الحرص على التواصل مع الدارسين لمتابعتهم وإدخال بياناتهم وتسجيلها والعمل على تذليل الصعوبات التي قد تواجههم سواء تقنية أو غيرها كمشاكل إدخال كلمة السر عند استخدام الوسائل الرقمية وبث الحصص الافتراضية، وتقديم الاختبارات التي روعي فيها أن تكون ذات أسئلة واضحة وشاملة وموضوعة بطريقة جذابة ومشوقة.
وقال فاضل الماجد المعلم بأحد مراكز التعليم المستمر إن الصم والبكم قد وجدوا التشجيع الدائم والدعم الكبير، لإنجاح عملية دمجهم، ولله الحمد استطاعوا إنهاء عام دراسي مميز، رغم الظروف الاستثنائية
وأوضح السيد محمد إسماعيل جوهر ولي أمر الدارس زياد بمركز الرفاع الشرقي: "تحية إكبار للقائمين على التعليم المسائي، فقد أثبت التعليم عن بعد كفاءته ولم يشعر الدارس بأي فرق بين الحضور أو التعليم عن بعد، وكل الشكر لمشرف المركز وللمعلمين المحترمين على حرصهم ومتابعتهم المستمرة لأمور الدارسين من حضور ومن تقديم التطبيقات التعليمية وإعطاء الدارسين الفرص والوقت الكافي لإنجازها، والشكر موصول لوزارة التربية والتعليم على اهتمامها وجهودها".
أما الدارسة نور علي من مركز العلاء الحضرمي فقد تقدمت بالشكر والتقدير لمشرفة ومعلمات المركز لما قدمنه من جهد خلال هذا العام الدراسي وفي ظل الظروف الاستثنائية، ولوزارة التربية والتعليم على ما بذلته من جهود للاستمرار في مسيرة التعليم، حيث كانت الوزارة شديدة الحرص على التواصل مع الدارسين لمتابعتهم وإدخال بياناتهم وتسجيلها والعمل على تذليل الصعوبات التي قد تواجههم سواء تقنية أو غيرها كمشاكل إدخال كلمة السر عند استخدام الوسائل الرقمية وبث الحصص الافتراضية، وتقديم الاختبارات التي روعي فيها أن تكون ذات أسئلة واضحة وشاملة وموضوعة بطريقة جذابة ومشوقة.