تابعت وزارة الصحة، ما نشرته قناة الجزيرة القطرية على موقعها الإلكتروني، منسوباً إلى موقع منظمة العفو الدولية، ومتضمنا إدعاءات غير صحيحة بشأن الوضع الصحي للنزيل حسن مشيمع.
وفي هذا الإطار، تعبر الوزارة عن استغرابها الشديد تجاه ما تم ذكره من معلومات مغلوطة، موضحة أن المذكور يتلقى الرعاية الصحية المتكاملة، تحت إشراف وزارة الصحة ووفق توصيات الأطباء المختصين بعلاج حالته، من خلال رعاية طيبة ذات جودة عالية، مثله مثل بقية المواطنين.
كما تشير وزارة الصحة إلى ما يلي:
أولاً: يتم متابعة الحالة الصحية للنزيل المذكور بانتظام. وقد أجريت له العديد من المراجعات والفحوصات الطبية دخل مركز الإصلاح والتأهيل من خلال العيادة الطبية التي تعمل بإشراف من وزارة الصحة أو في المستشفيات الخارجية وبلغ عددها 780 مراجعة طبية.
ثانيا: أثبتت الأشعة التي أجريت له مؤخرا استقرار حالته الصحية بما يختص بمرض سرطان الغدد اللمفاوية الذي كان يعاني منه، وعدم وجود أدلة على معاودة المرض، وقد أجريت له بتاريخ 22 فبراير 2021 فحوصات من قبل فريق على أعلى درجات الكفاءة الطبية أوضحت سلامته من أمراض خبيثة.
ثالثاً: ترتيب وتنسيق المراجعات الطبية للمذكور بحسب المواعيد المطلوبة من المعالجين بما يتناسب مع وضعه الصحي، ولديه مراجعات طبية خلال الأيام القادمة.
رابعاً: تؤكد وزارة الصحة أنه من خلال متابعتها للحالة الصحية للمذكور، فإنه يتمتع بكافة الحقوق المنصوص عليها بقانون مؤسسة الإصلاح والتأهيل ولائحته التنفيذية بما في ذلك حق الرعاية الصحية والاجتماعية، كما يحظى برعاية خاصة كونه من النزلاء المرضى وكبار السن ويتم تلبية جميع الاحتياجات الضرورية لضمان سلامة الصحية وكذلك كافة النزلاء.
خامساً: ولمزيد من الرعاية الطبية المتكاملة، فإن النزيل المذكور، موجود في أحد مراكز الرعاية الصحية التي تشرف عليها وزارة الصحة، وذلك لمتابعة حالته واستيفاء كافة متطلبات خطة العلاج المتبعة من الأطباء المعالجين، حيث يتم معاملته كأي نزيل بما في ذلك الرعاية الصحية والزيارات وذلك وفق الأنظمة والإجراءات المعمول بها في المراكز الصحية.
ختاماً، فإن وزارة الصحة تضع صحة المواطن في مقدمة أولوياتها، وتهيب بالجميع ضرورة عدم نشر وتداول المعلومات غير الصحيحة، والتي تثير الرأي العام، مشددة على أهمية استقاء المعلومات من مصادرها الصحيحة.
وفي هذا الإطار، تعبر الوزارة عن استغرابها الشديد تجاه ما تم ذكره من معلومات مغلوطة، موضحة أن المذكور يتلقى الرعاية الصحية المتكاملة، تحت إشراف وزارة الصحة ووفق توصيات الأطباء المختصين بعلاج حالته، من خلال رعاية طيبة ذات جودة عالية، مثله مثل بقية المواطنين.
كما تشير وزارة الصحة إلى ما يلي:
أولاً: يتم متابعة الحالة الصحية للنزيل المذكور بانتظام. وقد أجريت له العديد من المراجعات والفحوصات الطبية دخل مركز الإصلاح والتأهيل من خلال العيادة الطبية التي تعمل بإشراف من وزارة الصحة أو في المستشفيات الخارجية وبلغ عددها 780 مراجعة طبية.
ثانيا: أثبتت الأشعة التي أجريت له مؤخرا استقرار حالته الصحية بما يختص بمرض سرطان الغدد اللمفاوية الذي كان يعاني منه، وعدم وجود أدلة على معاودة المرض، وقد أجريت له بتاريخ 22 فبراير 2021 فحوصات من قبل فريق على أعلى درجات الكفاءة الطبية أوضحت سلامته من أمراض خبيثة.
ثالثاً: ترتيب وتنسيق المراجعات الطبية للمذكور بحسب المواعيد المطلوبة من المعالجين بما يتناسب مع وضعه الصحي، ولديه مراجعات طبية خلال الأيام القادمة.
رابعاً: تؤكد وزارة الصحة أنه من خلال متابعتها للحالة الصحية للمذكور، فإنه يتمتع بكافة الحقوق المنصوص عليها بقانون مؤسسة الإصلاح والتأهيل ولائحته التنفيذية بما في ذلك حق الرعاية الصحية والاجتماعية، كما يحظى برعاية خاصة كونه من النزلاء المرضى وكبار السن ويتم تلبية جميع الاحتياجات الضرورية لضمان سلامة الصحية وكذلك كافة النزلاء.
خامساً: ولمزيد من الرعاية الطبية المتكاملة، فإن النزيل المذكور، موجود في أحد مراكز الرعاية الصحية التي تشرف عليها وزارة الصحة، وذلك لمتابعة حالته واستيفاء كافة متطلبات خطة العلاج المتبعة من الأطباء المعالجين، حيث يتم معاملته كأي نزيل بما في ذلك الرعاية الصحية والزيارات وذلك وفق الأنظمة والإجراءات المعمول بها في المراكز الصحية.
ختاماً، فإن وزارة الصحة تضع صحة المواطن في مقدمة أولوياتها، وتهيب بالجميع ضرورة عدم نشر وتداول المعلومات غير الصحيحة، والتي تثير الرأي العام، مشددة على أهمية استقاء المعلومات من مصادرها الصحيحة.