عقد سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، اليوم الأحد الموافق ٢٥ يوليو ٢٠٢١م، لقاءً عامًا عبر الاتصال الالكتروني المرئي، مع منتسبي وزارة الخارجية من دبلوماسيين وإداريين، وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وقد نقل سعادة وزير الخارجية خلال اللقاء تحيات وتقدير حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، لكافة الدبلوماسيين والإداريين بالوزارة على الجهود المبذولة في رعاية مصالح مملكة البحرين وتعزيز مكانتها الدولية، داعيًا المولى العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة على مملكة البحرين وشعبها الكريم وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
وأعرب سعادة وزير الخارجية عن بالغ الامتنان والعرفان لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، ولسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، على الدعم اللامحدود والرعاية الكريمة التي تحظى بها وزارة الخارجية من مقامهم الكريم.
كما أشاد سعادة وزير الخارجية بالجهود الطيبة التي قامت بها سفارات مملكة البحرين في الخارج لتنفيذ التوجيه الملكي السامي من لدن جلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، بمباشرة توفير التطعيم للمواطنين البحرينيين في الخارج، وما اتخذته السفارات من إجراءات للتنسيق مع الجهات المعنية المختصة، منوهًا بجهود سفارات مملكة البحرين في كل من المملكة المتحدة، وجمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية باكستان الإسلامية.
وأعرب سعادة وزير الخارجية عن اعتزازه وتقديره لجهود موظفي وزارة الخارجية، وسعيهم الدؤوب لتحقيق النمو والارتقاء في عمل وزارة الخارجية والذي يعتمد دائمًا على التحسين والتطوير المستمر والعمل بروح الفريق الواحد، موضحًا سعادته التوجهات والرؤى المستقبلية التي تنوي الوزارة تطبيقها لتطوير العمل والارتقاء بمخرجاته، مشيرًا سعادته إلى أهمية تطوير القدرات والمهارات باستمرار لدى الموظفين من دبلوماسيين وإداريين وصولًا إلى تحقيق الدبلوماسية الشاملة، وذلك لمواكبة متطلبات وتحديات العصر، معربًا عن شكره لأكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية على ما يتم طرحه وتنظيمه من دورات وبرامج تطويرية وتدريبية متنوعة تصب في صالح العمل والموظفين.
وقد نقل سعادة وزير الخارجية خلال اللقاء تحيات وتقدير حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، لكافة الدبلوماسيين والإداريين بالوزارة على الجهود المبذولة في رعاية مصالح مملكة البحرين وتعزيز مكانتها الدولية، داعيًا المولى العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة على مملكة البحرين وشعبها الكريم وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
وأعرب سعادة وزير الخارجية عن بالغ الامتنان والعرفان لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، ولسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، على الدعم اللامحدود والرعاية الكريمة التي تحظى بها وزارة الخارجية من مقامهم الكريم.
كما أشاد سعادة وزير الخارجية بالجهود الطيبة التي قامت بها سفارات مملكة البحرين في الخارج لتنفيذ التوجيه الملكي السامي من لدن جلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، بمباشرة توفير التطعيم للمواطنين البحرينيين في الخارج، وما اتخذته السفارات من إجراءات للتنسيق مع الجهات المعنية المختصة، منوهًا بجهود سفارات مملكة البحرين في كل من المملكة المتحدة، وجمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية باكستان الإسلامية.
وأعرب سعادة وزير الخارجية عن اعتزازه وتقديره لجهود موظفي وزارة الخارجية، وسعيهم الدؤوب لتحقيق النمو والارتقاء في عمل وزارة الخارجية والذي يعتمد دائمًا على التحسين والتطوير المستمر والعمل بروح الفريق الواحد، موضحًا سعادته التوجهات والرؤى المستقبلية التي تنوي الوزارة تطبيقها لتطوير العمل والارتقاء بمخرجاته، مشيرًا سعادته إلى أهمية تطوير القدرات والمهارات باستمرار لدى الموظفين من دبلوماسيين وإداريين وصولًا إلى تحقيق الدبلوماسية الشاملة، وذلك لمواكبة متطلبات وتحديات العصر، معربًا عن شكره لأكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية على ما يتم طرحه وتنظيمه من دورات وبرامج تطويرية وتدريبية متنوعة تصب في صالح العمل والموظفين.