قالت ولية أمر الطالب حسين موسى العرادي إنها ومن واقع تجربتها الشخصية مع ابنها تؤكد أن ما توفره مملكة البحرين بدعم من قيادتها الحكيمة وبجهود من وزارة التربية والتعليم في مجال دمج الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، والمصابين بالتوحد خصوصاً، في المدارس الحكومية، يمثل قصة نجاح رائعة يخلدها تاريخ التعليم في المملكة، وتجربة على العالم الاحتذاء بها.
وأضافت ولية الأمر أن الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة ومن ضمنهم ابنها قد وجدوا كل الدعم والرعاية عبر توفير البرامج التربوية والتعليمية الخاصة والمناهج المتطورة والتسهيلات الأخرى، بما ساعد الكثيرين ومن ضمنهم حسين على التطور الأكاديمي والسلوكي والاجتماعي، بل والتفوق أيضاً.
وأكدت أن الجهود المبذولة في احتواء حسين وزملائه لم تتوقف خلال الجائحة، بل استمرت بالتعاون مع مدرسته المتميزة "الخورازمي الابتدائية للبنين" والمختصين بالتربية الخاصة بالوزارة، عبر إتاحة عدة قنوات تعليم مناسبة وطرق تواصل واتصال متنوعة، مما ذلل كل الصعوبات.
وأشارت ولية الأمر إلى أن ما تقدمه المدارس الحكومية من خدمات على قدر عال من الجودة والدقة والتميز يتم بالمجان، في الوقت الذي تقدم فيه نفس الخدمات بمبالغ باهظة في المؤسسات التأهيلية الخاصة، وذلك مثال واحد على ما تقدمه البحرين من خدمات عظيمة لشعبها.
{{ article.visit_count }}
وأضافت ولية الأمر أن الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة ومن ضمنهم ابنها قد وجدوا كل الدعم والرعاية عبر توفير البرامج التربوية والتعليمية الخاصة والمناهج المتطورة والتسهيلات الأخرى، بما ساعد الكثيرين ومن ضمنهم حسين على التطور الأكاديمي والسلوكي والاجتماعي، بل والتفوق أيضاً.
وأكدت أن الجهود المبذولة في احتواء حسين وزملائه لم تتوقف خلال الجائحة، بل استمرت بالتعاون مع مدرسته المتميزة "الخورازمي الابتدائية للبنين" والمختصين بالتربية الخاصة بالوزارة، عبر إتاحة عدة قنوات تعليم مناسبة وطرق تواصل واتصال متنوعة، مما ذلل كل الصعوبات.
وأشارت ولية الأمر إلى أن ما تقدمه المدارس الحكومية من خدمات على قدر عال من الجودة والدقة والتميز يتم بالمجان، في الوقت الذي تقدم فيه نفس الخدمات بمبالغ باهظة في المؤسسات التأهيلية الخاصة، وذلك مثال واحد على ما تقدمه البحرين من خدمات عظيمة لشعبها.