التقى وزير العمل والتنمية الاجتماعية، السيد جميل بن محمد علي حميدان، في مكتبه، رئيس مجلس إدارة جمعية الكيميائيين البحرينية، الدكتور عبد الواحد عبد الوهاب النكال، بحضور عدد من أعضاء مجلس إدارة الجمعية.
وخلال اللقاء، تم استعراض أبرز أهداف جمعية الكيميائيين البحرينية، وبرامجها الحالية وخططها المستقبلية، بالإضافة إلى بحث سبل تعزيز التعاون بما يسهم في دفع عجلة التقدم بأنشطة الجمعية ويزيد من مساهمة قطاع الكيمياء في مسيرة النماء والتطور في المجتمع.
وأشاد حميدان بجهود جمعية الكيميائيين البحرينية وسعيها لرفع المستوى التعليمي والمهني للعاملين بالتخصصات الكيميائية، وإتاحة الفرصة لهم في تبادل الخبرات والمعلومات في هذا المجال العلمي، مؤكداً في هذا السياق سعي الوزارة الدائم إلى تعزيز مكانة المنظمات الأهلية النوعية، وتمكينها من ممارسة دورها الأساسي لتحقيق أهدافها التنموية، عبر المشاركة والتعاون الإيجابي مع الجهات ذات العلاقة، مشيداً في الوقت ذاته بإنجازات الجمعية وقدرتها على المساهمة الفعالة في بناء علوم الكيمياء في دول مجلس التعاون الخليجي لتنال بذلك الثقة وتصبح المنامة مقراً لاتحاد الكيميائيين الخليجيين.
من جانبه ثمن رئيس مجلس إدارة جمعية الكيميائيين البحرينية، جهود وزارة العمل والتنمية الاجتماعية المبذولة لتعزيز قدرات المنظمات الأهلية، مؤكداً حرص الجمعية على إطلاق وتنفيذ المبادرات الرامية إلى ترسيخ مكانة مملكة البحرين في مجال علوم الكيمياء وتوثيق التعاون مع دول الخليج العربي للإسهام في تطوير أوجه الكيمياء وبما يتفق مع متطلبات النهضة الخليجية المستدامة.
وخلال اللقاء، تم استعراض أبرز أهداف جمعية الكيميائيين البحرينية، وبرامجها الحالية وخططها المستقبلية، بالإضافة إلى بحث سبل تعزيز التعاون بما يسهم في دفع عجلة التقدم بأنشطة الجمعية ويزيد من مساهمة قطاع الكيمياء في مسيرة النماء والتطور في المجتمع.
وأشاد حميدان بجهود جمعية الكيميائيين البحرينية وسعيها لرفع المستوى التعليمي والمهني للعاملين بالتخصصات الكيميائية، وإتاحة الفرصة لهم في تبادل الخبرات والمعلومات في هذا المجال العلمي، مؤكداً في هذا السياق سعي الوزارة الدائم إلى تعزيز مكانة المنظمات الأهلية النوعية، وتمكينها من ممارسة دورها الأساسي لتحقيق أهدافها التنموية، عبر المشاركة والتعاون الإيجابي مع الجهات ذات العلاقة، مشيداً في الوقت ذاته بإنجازات الجمعية وقدرتها على المساهمة الفعالة في بناء علوم الكيمياء في دول مجلس التعاون الخليجي لتنال بذلك الثقة وتصبح المنامة مقراً لاتحاد الكيميائيين الخليجيين.
من جانبه ثمن رئيس مجلس إدارة جمعية الكيميائيين البحرينية، جهود وزارة العمل والتنمية الاجتماعية المبذولة لتعزيز قدرات المنظمات الأهلية، مؤكداً حرص الجمعية على إطلاق وتنفيذ المبادرات الرامية إلى ترسيخ مكانة مملكة البحرين في مجال علوم الكيمياء وتوثيق التعاون مع دول الخليج العربي للإسهام في تطوير أوجه الكيمياء وبما يتفق مع متطلبات النهضة الخليجية المستدامة.