ثمَّن فضيلة الشيخ محمد جعفر الجفيري عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية عضو اللجنة العليا للتقويم البحريني، التوجيه الملكي السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدّى حفظه الله ورعاه، بإصدار التقويم البحريني لعام 1443هـ وِفْق المعايير الشرعية والعلمية والفلكية، وامتداداً للمنهجية التي وضعها علماء البحرين الأوائل في تحديد الأوقات الشرعية للصلوات والمناسبات الدينية وغيرها.
ولفت إلى أنَّ علماء البحرين الأوائل ساهموا بشكلٍ كبير في إثراء الساحة العلمية والشرعية بإصداراتهم وبحوثهم في مختلف المجالات التي تفيد الأمة، وقد جاءت "روزنامة الزبارة والبحرين" ضمن هذا السياق.
وأكَّد فضيلته بأنَّ مملكة البحرين اهتمَّت برعاية العلم والعلماء منذ عقود طويلة مما هيَّأ لهم الظروف المناسبة لتقديم الإنتاجات التي تُثري الأمَّة الإسلامية بالعلم النافع، ومن بين ذلك "روزنامة الزبارة والبحرين".
وتابع بأن علماء البحرين الأوائل تميزوا في مجالاتٍ علمية عديدة ومن أبرزها علوم الفلك والحساب الفلكي، وقد جاءت "روزنامة الزبارة والبحرين" من ضمن الكنوز العلمية الشاهدة على أصالة البحوث العلمية والشرعية لعلماء البحرين، والتي وضع العلاَّمة السيد عبد الرحمن الزواوي.
{{ article.visit_count }}
ولفت إلى أنَّ علماء البحرين الأوائل ساهموا بشكلٍ كبير في إثراء الساحة العلمية والشرعية بإصداراتهم وبحوثهم في مختلف المجالات التي تفيد الأمة، وقد جاءت "روزنامة الزبارة والبحرين" ضمن هذا السياق.
وأكَّد فضيلته بأنَّ مملكة البحرين اهتمَّت برعاية العلم والعلماء منذ عقود طويلة مما هيَّأ لهم الظروف المناسبة لتقديم الإنتاجات التي تُثري الأمَّة الإسلامية بالعلم النافع، ومن بين ذلك "روزنامة الزبارة والبحرين".
وتابع بأن علماء البحرين الأوائل تميزوا في مجالاتٍ علمية عديدة ومن أبرزها علوم الفلك والحساب الفلكي، وقد جاءت "روزنامة الزبارة والبحرين" من ضمن الكنوز العلمية الشاهدة على أصالة البحوث العلمية والشرعية لعلماء البحرين، والتي وضع العلاَّمة السيد عبد الرحمن الزواوي.