أشاد النائب أحمد صباح السلوم بالتوجيه الملكي السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه بإصدار التقويم البحريني لعام 1443 هـ وفق المنهجية الشرعية والعلمية والفلكية المعتمدة في "روزنامة الزبارة والبحرين".
وأكد النائب السلوم أن التوجيه الملكي السامي جاء ليعزز المكانة التي تحظى بها الزبارة، والمحافظة على هويتها باعتبارها تشكل امتداد تاريخي للبحرين رغم المحاولات الممنهجة باستهداف المعالم السيادية الموجودة فيها من حصون وقلاع ومنازل مواطني الزبارة.
وذكر أن جلالة الملك المفدى يولي اهتمًامًا ورعاية دائمة بالعلوم الإسلامية وان توجيهات جلالته المستمرة لترسيخ التعايش السلمي بين مختلف الأديان في مملكتنا الغالية والتي أصبحت أنموذجًا للتعايش السلمي عكس جهود جلالته المستمرة ومكانة المملكة على الصعيدين المحلي والدولي.
وأشاد النائب السلوم بالجهود المبذولة من قبل المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية و اللجنة العليا للتقويم البحريني والتي شكلت من خيرة أبناء البحرين من علماء الدين وأهل الاختصاص بعلوم الفلك، وفقًا للمنهجية التي وضعها علماء البحرين الأوائل في تحديد الأوقات الشرعية للصلوات والمناسبات الدينية وغيرها، وان ما تتمتع به البحرين من أجواء الحرية الدينية والتعايش السلمي بؤاها مكانة متميزة بين دول المنطقة، مبينًا أن اعتماد التقويم وفق المنهجية التي بنى عليها العلامة عبدالرحمن الزواوي "روزنامة الزبارة والبحرين"، تشكل دقة كبيرة في مواقيت الصلاة.
وأشار إلى أن طرح العديد من التخصصات الجديدة والأبحاث العلمية ومنها مشاريع البحث العلمي في الجامعات للدراسات العليا، والتي يجب أن تكون موجهه من قبل الباحثين نحو التوسع في عمليات البحث في ظل الانتشار التكنولوجي والعلمي و الاستفادة منها من قبل الجهات المعنية ستعزز بلاشك المكانة المتميزة للبحرين.
وأكد النائب السلوم أن التوجيه الملكي السامي جاء ليعزز المكانة التي تحظى بها الزبارة، والمحافظة على هويتها باعتبارها تشكل امتداد تاريخي للبحرين رغم المحاولات الممنهجة باستهداف المعالم السيادية الموجودة فيها من حصون وقلاع ومنازل مواطني الزبارة.
وذكر أن جلالة الملك المفدى يولي اهتمًامًا ورعاية دائمة بالعلوم الإسلامية وان توجيهات جلالته المستمرة لترسيخ التعايش السلمي بين مختلف الأديان في مملكتنا الغالية والتي أصبحت أنموذجًا للتعايش السلمي عكس جهود جلالته المستمرة ومكانة المملكة على الصعيدين المحلي والدولي.
وأشاد النائب السلوم بالجهود المبذولة من قبل المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية و اللجنة العليا للتقويم البحريني والتي شكلت من خيرة أبناء البحرين من علماء الدين وأهل الاختصاص بعلوم الفلك، وفقًا للمنهجية التي وضعها علماء البحرين الأوائل في تحديد الأوقات الشرعية للصلوات والمناسبات الدينية وغيرها، وان ما تتمتع به البحرين من أجواء الحرية الدينية والتعايش السلمي بؤاها مكانة متميزة بين دول المنطقة، مبينًا أن اعتماد التقويم وفق المنهجية التي بنى عليها العلامة عبدالرحمن الزواوي "روزنامة الزبارة والبحرين"، تشكل دقة كبيرة في مواقيت الصلاة.
وأشار إلى أن طرح العديد من التخصصات الجديدة والأبحاث العلمية ومنها مشاريع البحث العلمي في الجامعات للدراسات العليا، والتي يجب أن تكون موجهه من قبل الباحثين نحو التوسع في عمليات البحث في ظل الانتشار التكنولوجي والعلمي و الاستفادة منها من قبل الجهات المعنية ستعزز بلاشك المكانة المتميزة للبحرين.