ثمنت جمعية البحرين للعمل التطوعي التوجيه الملكي السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بإصدار "روزنامة الزبارة والبحرين"، كتقويم البحريني لعام 1443هـ حيث يعتبر هذا التوجيه الملكي توثيق مهم لتاريخ وحاضر ومستقبل مملكة البحرين.
وعبر رئيس جمعية البحرين للعمل التطوعي عبدالعزيز راشد السندي أن إصدار التقويم البحرين يعد استكمالا للمسيرة التنموية الشاملة، وتوثيقاً لمرحلة النهضة المضيئة التي شهدتها الزبارة في حكم آل خليفة الكرام، وتأصيلا لما توليه مملكة البحرين من اهتمام ورعاية للعلم والعلماء، والتشجيع على العلوم في مختلف المجالات، وخاصة علم الفلك. كما أن اعتماد التقويم على الأصول الحسابية والفلكية التي وضعها العلامة عبد الرحمن الزواوي في الروزنامة، وفق هذا النهج الحكيم يهدف إلى زيادة الدقة في تحديد مواقيت الصلوات، وبدايات دخول الأشهر القمرية وخروجها. مقدراً الدور الكبير للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والجهات المعنية التي شاركت في إنجاز التقويم حيث ان تلك الجهود تأتي متكالمة كعمل وطني مخلص لتاريخ مملكة البحرين.
وأكد رئيس جمعية البحرين للعمل التطوعي أن الحق البحريني الأصيل في الزبارة يقف خلفه رجال لن يتوانوا عن حفظ حقوق مملكة البحرين وسيادتها، ومعلنا جميع اعضاء ومنتسبي الجمعية يؤكدون وقوفهم التام والتأييد الصادق لمواقف مملكة البحرين تجاه قضاياها وحقوقها وحقوق شعبها، حبا وولاء وعهدا للقيادة السياسية الحكيمة برئاسة جلالة الملك المفدى.
ومن جانبهة قال محمد يحي البلوشي نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين للعمل التطوعي ورئيس المتطوع الدولي أن التوجيه الملكي السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد، بإصدار التقويم البحريني لعام 1443هـ وِفْق المعايير الشرعية والعلمية والفلكية، وامتداداً للمنهجية التي وضعها علماء البحرين الأوائل في تحديد الأوقات الشرعية للصلوات والمناسبات الدينية وغيره يعد تأصيلاً لمكانة مملكة البجرين وتاريخها العريق في الاسلام ودورها المتميز في رعاية بيوت الله وتقديراً للعلماء الاجلاء.
وذكر رئيس المتطوع الدولي بجمعية البحرين للعمل التطوعي أنًّ هذا الإصدار يأتي ليوثّق ما تميَّز به الرواد الأوائل من أبناء البحرين في علوم الفلك والحساب الفلكي، وامتداداً للمنهجية التي وضعها علماء البحرين الأوائل في تحديد الأوقات الشرعية كما في "رزنامة الزبارة والبحرين"، حيث بذلت اللجنة العُليا للتقويم البحريني أقصى ما في وسعها لتصل إلى الدقة المطلوبة في تحديد المواقيت وِفْق المنهجية التي بنى عليها العلامة عبد الرحمن الزواوي.
وأكد البلوشي أن تاريخ مملكة البحرين موثق ومحفوظ ولا يمكن لأحد المساس به والتحريف والتغير حيث أن الوثائق والدلالات الدولة تؤكد تاريخ آل خليفة الكرام في حكم الزبارة.
وعبر رئيس جمعية البحرين للعمل التطوعي عبدالعزيز راشد السندي أن إصدار التقويم البحرين يعد استكمالا للمسيرة التنموية الشاملة، وتوثيقاً لمرحلة النهضة المضيئة التي شهدتها الزبارة في حكم آل خليفة الكرام، وتأصيلا لما توليه مملكة البحرين من اهتمام ورعاية للعلم والعلماء، والتشجيع على العلوم في مختلف المجالات، وخاصة علم الفلك. كما أن اعتماد التقويم على الأصول الحسابية والفلكية التي وضعها العلامة عبد الرحمن الزواوي في الروزنامة، وفق هذا النهج الحكيم يهدف إلى زيادة الدقة في تحديد مواقيت الصلوات، وبدايات دخول الأشهر القمرية وخروجها. مقدراً الدور الكبير للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والجهات المعنية التي شاركت في إنجاز التقويم حيث ان تلك الجهود تأتي متكالمة كعمل وطني مخلص لتاريخ مملكة البحرين.
وأكد رئيس جمعية البحرين للعمل التطوعي أن الحق البحريني الأصيل في الزبارة يقف خلفه رجال لن يتوانوا عن حفظ حقوق مملكة البحرين وسيادتها، ومعلنا جميع اعضاء ومنتسبي الجمعية يؤكدون وقوفهم التام والتأييد الصادق لمواقف مملكة البحرين تجاه قضاياها وحقوقها وحقوق شعبها، حبا وولاء وعهدا للقيادة السياسية الحكيمة برئاسة جلالة الملك المفدى.
ومن جانبهة قال محمد يحي البلوشي نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين للعمل التطوعي ورئيس المتطوع الدولي أن التوجيه الملكي السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد، بإصدار التقويم البحريني لعام 1443هـ وِفْق المعايير الشرعية والعلمية والفلكية، وامتداداً للمنهجية التي وضعها علماء البحرين الأوائل في تحديد الأوقات الشرعية للصلوات والمناسبات الدينية وغيره يعد تأصيلاً لمكانة مملكة البجرين وتاريخها العريق في الاسلام ودورها المتميز في رعاية بيوت الله وتقديراً للعلماء الاجلاء.
وذكر رئيس المتطوع الدولي بجمعية البحرين للعمل التطوعي أنًّ هذا الإصدار يأتي ليوثّق ما تميَّز به الرواد الأوائل من أبناء البحرين في علوم الفلك والحساب الفلكي، وامتداداً للمنهجية التي وضعها علماء البحرين الأوائل في تحديد الأوقات الشرعية كما في "رزنامة الزبارة والبحرين"، حيث بذلت اللجنة العُليا للتقويم البحريني أقصى ما في وسعها لتصل إلى الدقة المطلوبة في تحديد المواقيت وِفْق المنهجية التي بنى عليها العلامة عبد الرحمن الزواوي.
وأكد البلوشي أن تاريخ مملكة البحرين موثق ومحفوظ ولا يمكن لأحد المساس به والتحريف والتغير حيث أن الوثائق والدلالات الدولة تؤكد تاريخ آل خليفة الكرام في حكم الزبارة.