أكد الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء، أن العلاقات البحرينية - العمانية شاهدة على الروابط الأخوية المتجذرة بين البلدين والشعبين الشقيقين، في ظل ما يجمعهما من قواسم مشتركة رسخَّها الآباء والأجداد منذ القدم.
ونوَّه بالحرص المشترك بين قيادتي البلدين على تنمية وتطوير العلاقات الأخوية القائمة، والارتقاء بها نحو مستويات أعلى من التنسيق المتبادل لما فيه خير وصالح أبناء الشعبين الشقيقين، وبما يدعم مسيرة الخير والنماء التي تشهدها دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
جاء ذلك لدى استقباله صباح اليوم الأربعاء في مكتبه بقصر القضيبية، عبد الله بن راشد المديلوي، سفير سلطنة عُمان المعتمد لدى مملكة البحرين عميد السلك الدبلوماسي، بمناسبة انتهاء فترة عمله.
وخلال الاستقبال، أشاد الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة بالجهود المتميزة التي بذلها السفير العماني لتعزيز العلاقات والروابط الثنائية في مختلف المجالات بين البلدين والشعبين الشقيقين، معرباً عن صادق الأمنيات له بالتوفيق فيما سيُوكل إليه من مسؤوليات مقبلة.
من جانبه، تقدَّم عبد الله بن راشد المديلوي، سفير سلطنة عمان لدى المملكة، بجزيل الشكر للشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة على حسن الاستقبال، مثنياً في الوقت ذاته على ما حظي به من دعم عالٍ ومساندة كبيرة طوال فترة إقامته وعمله سفيراً لبلاده لدى مملكة البحرين على نحو أسهم في إنجاح وتسهيل مهمته الدبلوماسية.
ونوَّه بالحرص المشترك بين قيادتي البلدين على تنمية وتطوير العلاقات الأخوية القائمة، والارتقاء بها نحو مستويات أعلى من التنسيق المتبادل لما فيه خير وصالح أبناء الشعبين الشقيقين، وبما يدعم مسيرة الخير والنماء التي تشهدها دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
جاء ذلك لدى استقباله صباح اليوم الأربعاء في مكتبه بقصر القضيبية، عبد الله بن راشد المديلوي، سفير سلطنة عُمان المعتمد لدى مملكة البحرين عميد السلك الدبلوماسي، بمناسبة انتهاء فترة عمله.
وخلال الاستقبال، أشاد الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة بالجهود المتميزة التي بذلها السفير العماني لتعزيز العلاقات والروابط الثنائية في مختلف المجالات بين البلدين والشعبين الشقيقين، معرباً عن صادق الأمنيات له بالتوفيق فيما سيُوكل إليه من مسؤوليات مقبلة.
من جانبه، تقدَّم عبد الله بن راشد المديلوي، سفير سلطنة عمان لدى المملكة، بجزيل الشكر للشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة على حسن الاستقبال، مثنياً في الوقت ذاته على ما حظي به من دعم عالٍ ومساندة كبيرة طوال فترة إقامته وعمله سفيراً لبلاده لدى مملكة البحرين على نحو أسهم في إنجاح وتسهيل مهمته الدبلوماسية.