استقبل الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية سعادة الدكتور مصطفى السيد، سفير الخير الطالب عبدالرحمن الشيخ، حيث بارك له تعينه سفيراً للمؤسسة متمنياً له النجاح والتوفيق في مهامه الجديدة
من جانبه تقدم الطالب عبدالرحمن الشيخ بجزيل الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، على هذه الثقة الغالية بتعيينه سفيرا للخير معاهدا سموه بذل كل جهده لتمثيل المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والشباب البحريني خير تمثيل في مختلف المحافل الطلابية والشبابية ونقل الصورة الإيجابية الحقيقية لأبناء المؤسسة الذين ينعمون بالرعاية الملكية الأبوية الحانية من قبل جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه
مثمنا جهود سعادة الدكتور مصطفى السيد، وجميع العاملين بالمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وما يبذلونه من جهد وعطاء في سبيل دعم أبناء المؤسسة وضمان مستقبلهم وتقديم الرعاية الشاملة لهم.
مؤكدا الدور الكبير الذي تقوم به المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في تطوير شخصيات أبنائها هذه المؤسسة المباركة التي ترعرع بها واكتسب فيها العديد من المهارات والمعرفة التي صقلت شخصيته وساهمت بحصوله على هذا اللقب.
كما ناقش الدكتور مصطفى السيد مع السفير عبدالرحمن الشيخ برامجه الخيرية خلال الفترة المقبلة، مقدماً له النصائح والإرشادات والتوجيه لكي يكون مبدعاً في مهامه، متمنياً له التوفيق والنجاح في جميع ما سيقوم به من جهد ونشاط.
{{ article.visit_count }}
من جانبه تقدم الطالب عبدالرحمن الشيخ بجزيل الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، على هذه الثقة الغالية بتعيينه سفيرا للخير معاهدا سموه بذل كل جهده لتمثيل المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والشباب البحريني خير تمثيل في مختلف المحافل الطلابية والشبابية ونقل الصورة الإيجابية الحقيقية لأبناء المؤسسة الذين ينعمون بالرعاية الملكية الأبوية الحانية من قبل جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه
مثمنا جهود سعادة الدكتور مصطفى السيد، وجميع العاملين بالمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وما يبذلونه من جهد وعطاء في سبيل دعم أبناء المؤسسة وضمان مستقبلهم وتقديم الرعاية الشاملة لهم.
مؤكدا الدور الكبير الذي تقوم به المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في تطوير شخصيات أبنائها هذه المؤسسة المباركة التي ترعرع بها واكتسب فيها العديد من المهارات والمعرفة التي صقلت شخصيته وساهمت بحصوله على هذا اللقب.
كما ناقش الدكتور مصطفى السيد مع السفير عبدالرحمن الشيخ برامجه الخيرية خلال الفترة المقبلة، مقدماً له النصائح والإرشادات والتوجيه لكي يكون مبدعاً في مهامه، متمنياً له التوفيق والنجاح في جميع ما سيقوم به من جهد ونشاط.