ضمن كوكبة من النجوم المضيئة التي عملت بكل تفانٍ وإخلاص، من أجل استدامة التعليم خلال الجائحة، ساهمت الأستاذة راويه الحسيني، الاختصاصية التربوية بوزارة التربية والتعليم، في دعم 300 موظف من الهيئات الإدارية والتعليمية بجميع المدارس الثانوية البالغ عددها 31 مدرسة، عبر عقد الاجتماعات الافتراضية المُعززة بإمكانية التفاعل وعرض البيانات، إضافةً إلى تنظيم جلسات العمل المستمرة، والدورات التدريبية التي ساهمت في رفع الكفاءة المهنية، والاستفادة من وسائل التواصل الحديثة لزيادة الإنتاجية في جميع مجالات العمل.
وقالت أ. راوية إنها فخورة بدورها في خدمة التعليم بمملكة البحرين الغالية، وإن وزارة التربية والتعليم قد أخذت على عاتقها مسؤولية التحوّل التقني في إجراءات المتابعة والدعم، عن طريق وضع خطة إجرائية تهدف بشكل عام إلى تقديم الدعم الفني للمدارس الثانوية، ورفع الكفاءة المهنية لأعضاء فريق الإرشاد الاجتماعي والاختصاصيين المعنيين بتكنولوجيا التعليم، وذلك اتساقاً مع مؤشرات دليل الجودة.
وأضافت أنها تشرفت بالمشاركة ضمن فريق دعم على قدر كبير من الخبرة والكفاءة، والذي قام بتنفيذ إجراءات العمل في خطة مدروسة تناولت العديد من المبادرات المثمرة والفاعلة، ومن ضمنها تفعيل تقنية الاتصال المرئي لمتابعة مجالي التمكين الرقمي والإرشاد الاجتماعي، من خلال عقد جلسات العمل الافتراضية التي بلغ عددها 30 جلسة، للتأكد من قيام المدارس الثانوية بتنفيذ كافة متطلبات العمل في ظل الإجراءات الاحترازية، وتقديم الدعم لآليات العمل المختلفة، إذ لاحظنا المكاسب السريعة للمدارس الثانوية، والتي شملت جميع المقاييس والبنود الهامة لمتطلبات العمل، كما حرصنا على نشر التجارب وقصص النجاح المدرسية الرائدة، مما كان له الأثر الكبير والبارز على تعزيز ممارسات جميع المدارس الثانوية، وضمان توفير خدمات تعليمية متكاملة ذات جودة عالية.
وأكدت أ. راوية الحسيني أن جهود المختصين بالتعليم الثانوي بالوزارة قد ساهمت في حصول المدارس الثانوية التي تمت زيارتها من قبل هيئة جودة التعليم والتدريب في العام الدراسي المنتهي على تقدير فاعل في جميع الأقسام والمؤشرات، والذي يعد أكبر دليل على مدى نجاح فريق الدعم في عمله وتحقيق أهدافه ومد جسور التواصل بين الإدارة التعليمية والمعنيين بالمدارس الثانوية، بما حقق النقلة النوعية في أداء هذه المدارس .
وقالت أ. راوية إنها فخورة بدورها في خدمة التعليم بمملكة البحرين الغالية، وإن وزارة التربية والتعليم قد أخذت على عاتقها مسؤولية التحوّل التقني في إجراءات المتابعة والدعم، عن طريق وضع خطة إجرائية تهدف بشكل عام إلى تقديم الدعم الفني للمدارس الثانوية، ورفع الكفاءة المهنية لأعضاء فريق الإرشاد الاجتماعي والاختصاصيين المعنيين بتكنولوجيا التعليم، وذلك اتساقاً مع مؤشرات دليل الجودة.
وأضافت أنها تشرفت بالمشاركة ضمن فريق دعم على قدر كبير من الخبرة والكفاءة، والذي قام بتنفيذ إجراءات العمل في خطة مدروسة تناولت العديد من المبادرات المثمرة والفاعلة، ومن ضمنها تفعيل تقنية الاتصال المرئي لمتابعة مجالي التمكين الرقمي والإرشاد الاجتماعي، من خلال عقد جلسات العمل الافتراضية التي بلغ عددها 30 جلسة، للتأكد من قيام المدارس الثانوية بتنفيذ كافة متطلبات العمل في ظل الإجراءات الاحترازية، وتقديم الدعم لآليات العمل المختلفة، إذ لاحظنا المكاسب السريعة للمدارس الثانوية، والتي شملت جميع المقاييس والبنود الهامة لمتطلبات العمل، كما حرصنا على نشر التجارب وقصص النجاح المدرسية الرائدة، مما كان له الأثر الكبير والبارز على تعزيز ممارسات جميع المدارس الثانوية، وضمان توفير خدمات تعليمية متكاملة ذات جودة عالية.
وأكدت أ. راوية الحسيني أن جهود المختصين بالتعليم الثانوي بالوزارة قد ساهمت في حصول المدارس الثانوية التي تمت زيارتها من قبل هيئة جودة التعليم والتدريب في العام الدراسي المنتهي على تقدير فاعل في جميع الأقسام والمؤشرات، والذي يعد أكبر دليل على مدى نجاح فريق الدعم في عمله وتحقيق أهدافه ومد جسور التواصل بين الإدارة التعليمية والمعنيين بالمدارس الثانوية، بما حقق النقلة النوعية في أداء هذه المدارس .