أشادت السيدة فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب بنجاح موسم عاشوراء، بفضل الجهود الرسمية لوزارات ومؤسسات الدولة وخاصة وزارة الداخلية ووزارة الصحة وادارة الاوقاف الجعفرية، وكافة الجهات المعنية، والذي أكد أن مملكة البحرين وطن الحريات الدينية واحترام التعددية والتنوع والتعايش ، باعتبارها قيم ثابتة وراسخة في المجتمع البحريني، وتحظى بكل الرعاية والدعم والاهتمام الرفيع من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
معربة عن بالغ الفخر والاعتزاز بما تضمنه التصريح الملكي السامي من معاني رفيعة بمناسبة نجاح موسم عاشوراء، وما شهده من جهود وطنية مخلصة يبذلها فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
ومشيرة الى الجهود الناجحة والدور الفاعل الذي قام به كافة أعضاء فريق البحرين والعاملين في الصفوف الأمامية وفرق العمل التطوعية، بجانب الجهد الطيب للعلماء والمشايخ الأفاضل الذي ساهم في تعزيز الوعي والمسئولية الوطنية تجاه المجتمع، والالتزام بالاجراءات والتعليمات والارشادات لضمان صحة وسلامة الجميع، والتصدي لجائحة كورونا، وتأكيد التماسك الاجتماعي والحفاظ على الخصوصية البحرينية المتميزة.
وأكدت ان رعاية جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، لكافة المناسبات والشعائر الدينية المختلفة، يعد تعبيرا صادقا وبارزا لما تتمتع به الحريات الدينية المكفولة من حرص واهتمام ودعم وتوقير وحماية ، ومتابعة مستمرة من الدولة، وتأكيدًا لقيم التعايش والتسامح والتنوع الذي تشهده مملكة البحرين بكل رحابة وأمان واطمئنان .
معربة عن بالغ الفخر والاعتزاز بما تضمنه التصريح الملكي السامي من معاني رفيعة بمناسبة نجاح موسم عاشوراء، وما شهده من جهود وطنية مخلصة يبذلها فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
ومشيرة الى الجهود الناجحة والدور الفاعل الذي قام به كافة أعضاء فريق البحرين والعاملين في الصفوف الأمامية وفرق العمل التطوعية، بجانب الجهد الطيب للعلماء والمشايخ الأفاضل الذي ساهم في تعزيز الوعي والمسئولية الوطنية تجاه المجتمع، والالتزام بالاجراءات والتعليمات والارشادات لضمان صحة وسلامة الجميع، والتصدي لجائحة كورونا، وتأكيد التماسك الاجتماعي والحفاظ على الخصوصية البحرينية المتميزة.
وأكدت ان رعاية جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، لكافة المناسبات والشعائر الدينية المختلفة، يعد تعبيرا صادقا وبارزا لما تتمتع به الحريات الدينية المكفولة من حرص واهتمام ودعم وتوقير وحماية ، ومتابعة مستمرة من الدولة، وتأكيدًا لقيم التعايش والتسامح والتنوع الذي تشهده مملكة البحرين بكل رحابة وأمان واطمئنان .