ثمّن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، عاليًا تقدير واعتزاز حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بالجهود الوطنية المبذولة من كافة أعضاء فريق البحرين والنجاحات التي تحققت في التعامل مع فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك في تصريح جلالته السامي بمناسبة ختام موسم عاشوراء للعام الهجري 1443 هـ، مؤكدًا سموه أن كل الجهود والمساعي التي أثمرت وحققت نجاحاتها كانت بفضل توفيق من الله عز وجل ودعم جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، إيمانًا بأن صحة وسلامة المواطنين والمقيمين فوق كل اعتبار.
وقال صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، إن فريق البحرين يسترشد دائماً في عمله بالتوجيهات الملكية السامية التي تمثل خارطة الطريق لتجاوز كافة التحديات بنجاح، مؤكداً سموه بأن التحدي يتطلب مواصلة العزم والالتزام ضمن جهود التصدي لفيروس كورونا لتجاوزه بنجاح، وبما يضمن صحة الجميع وسلامتهم ويعزز ما تحقق من نتائج.
وأشاد سموه بالجهود البارزة لوزارة الداخلية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف والفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وبروح الفريق الواحد الذي جمع بين المؤسسات والأجهزة المساندة ومجلس الأوقاف الجعفرية والعلماء والمشايخ ورؤساء المآتم وفرق العمل والمتطوعين في متابعة التزام الجميع بالإجراءات.
وأكد سموه بأن مملكة البحرين في العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، رسخت دعائم تميز خصوصيتها البحرينية بنسيجها الاجتماعي المتماسك بالمحبة والتآخي واحترامها لممارسة الحريات الدينية والتعددية المذهبية، سائلًا سموه الله عزّ وجل أن يحفظ جلالة الملك المفدى وينعم عليه بموفور الصحة والسعادة وطول العمر، وأن يحفظ مملكة البحرين وأبنائها وهم ينعمون بالخير والصحة والعافية.
{{ article.visit_count }}
وقال صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، إن فريق البحرين يسترشد دائماً في عمله بالتوجيهات الملكية السامية التي تمثل خارطة الطريق لتجاوز كافة التحديات بنجاح، مؤكداً سموه بأن التحدي يتطلب مواصلة العزم والالتزام ضمن جهود التصدي لفيروس كورونا لتجاوزه بنجاح، وبما يضمن صحة الجميع وسلامتهم ويعزز ما تحقق من نتائج.
وأشاد سموه بالجهود البارزة لوزارة الداخلية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف والفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وبروح الفريق الواحد الذي جمع بين المؤسسات والأجهزة المساندة ومجلس الأوقاف الجعفرية والعلماء والمشايخ ورؤساء المآتم وفرق العمل والمتطوعين في متابعة التزام الجميع بالإجراءات.
وأكد سموه بأن مملكة البحرين في العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، رسخت دعائم تميز خصوصيتها البحرينية بنسيجها الاجتماعي المتماسك بالمحبة والتآخي واحترامها لممارسة الحريات الدينية والتعددية المذهبية، سائلًا سموه الله عزّ وجل أن يحفظ جلالة الملك المفدى وينعم عليه بموفور الصحة والسعادة وطول العمر، وأن يحفظ مملكة البحرين وأبنائها وهم ينعمون بالخير والصحة والعافية.