أكدت قيادات مدرسية استعدادها للعام الدراسي الجديد 2021/2022، وأنها لن تدخراً جهداً في خدمة جميع الطلبة، وتقديم التعليم لهم بالصورة المطلوبة، بتعاون الهيئات الإدارية والتعليمية، ومساندة أولياء الأمور، سواءً كان ذلك عن بعد أو بالحضور الفعلي، فالتكاتف في هذه الظروف الاستثنائية يعتبر واجباً وطنياً، وبإذن الله سنواصل النتائج الإيجابية على صعيد استدامة الخدمة التعليمية خلال الجائحة، والتي تحققت خلال العامين الدراسيين الماضيين.
وقالت مديرة مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات الأستاذة نور منير الغنام السبيعي إن العمل من أجل هذا الوطن العزيز مستمر بإذن الله، وإننا مستعدون لتقديم الغالي والنفيس من أجل الدفع بالمسيرة التعليمية المباركة إلى الأمام.
وأوضحت السبيعي أن الطموحات كبيرة، وسيتم البناء على ما تحقق من إنجاز استثنائي في غضون الجائحة خلال العامين الدراسيين الماضيين، لمواصلة تحقيق الأهداف الاستراتيجية، وتطوير وتحسين العمل المدرسي، خاصةً ما يتعلق بتنمية تعلّم الطلبة، ونشر الممارسات الصفية المتميزة بين المعلمات، وتنظيم الورش التدريبية للطاقم التدريسي ضمن مشروع "نحو تعليمٍ ابداعي".
وقالت رئيسة فريق التعليم والتعلّم بالمدرسة الأستاذة وداد عبدالرسول إن الجائحة قد فجرت إبداعات كانت غائبة، وأظهرت قدرات غير اعتيادية لدى المعلمين والطلبة، ولله الحمد، رب ضارة نافعة، ونحن لن نتوانى عن تقديم كل ما فيه خير وصالح التعليم، أما منسقة مشروع التعلّم الابداعي الأستاذة زهراء الساري، فقد أكدت أن تنظيم الورش التدريبية الداخلية مستمر خلال هذه الظروف، عبر المنصات الرقمية، لمواكبة التطورات العالمية، واكتساب استراتيجيات تعليمية جاذبة ومحفزة لشغف التعليم.
ولفتت منسقة قسم العلوم الأستاذة ميس البديوي إلى أن التركيز انصب خلال فترة الجائحة على تعزيز مهارات البحث والتعلّم الذاتي لدى الطالبات، عبر التدريب والتوجيه والمتابعة، حيث كانت هذه الظروف بوابة تركيز الطلبة على مهارات لم يكونوا مهتمين بها سابقاً، ما يمثل انعكاساً إيجابياً للجائحة.
وقالت مديرة مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات الأستاذة نور منير الغنام السبيعي إن العمل من أجل هذا الوطن العزيز مستمر بإذن الله، وإننا مستعدون لتقديم الغالي والنفيس من أجل الدفع بالمسيرة التعليمية المباركة إلى الأمام.
وأوضحت السبيعي أن الطموحات كبيرة، وسيتم البناء على ما تحقق من إنجاز استثنائي في غضون الجائحة خلال العامين الدراسيين الماضيين، لمواصلة تحقيق الأهداف الاستراتيجية، وتطوير وتحسين العمل المدرسي، خاصةً ما يتعلق بتنمية تعلّم الطلبة، ونشر الممارسات الصفية المتميزة بين المعلمات، وتنظيم الورش التدريبية للطاقم التدريسي ضمن مشروع "نحو تعليمٍ ابداعي".
وقالت رئيسة فريق التعليم والتعلّم بالمدرسة الأستاذة وداد عبدالرسول إن الجائحة قد فجرت إبداعات كانت غائبة، وأظهرت قدرات غير اعتيادية لدى المعلمين والطلبة، ولله الحمد، رب ضارة نافعة، ونحن لن نتوانى عن تقديم كل ما فيه خير وصالح التعليم، أما منسقة مشروع التعلّم الابداعي الأستاذة زهراء الساري، فقد أكدت أن تنظيم الورش التدريبية الداخلية مستمر خلال هذه الظروف، عبر المنصات الرقمية، لمواكبة التطورات العالمية، واكتساب استراتيجيات تعليمية جاذبة ومحفزة لشغف التعليم.
ولفتت منسقة قسم العلوم الأستاذة ميس البديوي إلى أن التركيز انصب خلال فترة الجائحة على تعزيز مهارات البحث والتعلّم الذاتي لدى الطالبات، عبر التدريب والتوجيه والمتابعة، حيث كانت هذه الظروف بوابة تركيز الطلبة على مهارات لم يكونوا مهتمين بها سابقاً، ما يمثل انعكاساً إيجابياً للجائحة.