رفع السيد محمد علي القائد الرئيس التنفيذي في هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى حضرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة الذكرى العشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
وبهذه المناسبة، أكد القائد أن المكتسبات التي حققها المجلس هي نتاج للمشروع الإصلاحي الرائد لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، والذي عزز من مكانة المرأة البحرينية، وأسهم في دعمها ومساعدتها على وضع بصماتها الواضحة لاسيما بمجال التحول الإلكتروني، مثمنا في الوقت نفسه الدعم غير المحدود والذي توليه صاحبة السمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، من أجل النهوض بالمرأة البحرينية، وذلك من خلال تبني الاستراتيجيات والمبادرات الداعمة لها.
وأوضح أن هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية وفي إطار تعاونها المستمر مع المجلس الأعلى للمرأة فقد عملت على توفير مختلف الإحصائيات الدقيقة المتعلقة بالمرأة البحرينية، إذ وفرت مختلف الفصول الإحصائية ومؤشرات أهداف التنمية المستدامة المفصلة حسب النوع منها المتصلة بقطاعات الصحة والتعليم والقوى العاملة وغيرها مما يسهم في تعزيز ودعم القرارات التي يتخذها صناع القرار.
وذكر القائد أن الهيئة كانت ولا تزال حريصة على تحقيق تطلعات وتوجيهات المجلس الأعلى للمرأة بقيادة سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم حفظها الله، وذلك من خلال دعم وتشجيع المرأة العاملة في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات لاسيما المرأة العاملة في هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، والتي أظهرت تميزا لافتا ومساهمة فاعلة بمختلف المشاريع التي أعلنت عنها الهيئة، سواء تلك المتصلة بمجالات تكنولوجيا المعلومات والإحصاء، والحوكمة، ونظم المعلومات الجغرافية والتحول الرقمي، مؤكدا أن إجمالي عدد النساء العاملات في الهيئة يبلغ 179 امرأة عاملة من إجمالي عدد موظفي الهيئة البالغ عددهم 386.
وأكد على مشاركة وإسهام المرأة في تنفيذ مشاريع إطلاق وتطوير العديد من الخدمات الإلكترونية والتي بلغت حتى اليوم أكثر من 500 خدمة إلكترونية مقدمة عبر البوابة الوطنية لمملكة البحرين bahrain.bh والقنوات الأخرى، منوها بالجهود التي تبذلها لجنة تكافؤ الفرص بالهيئة من أجل تحقيق رؤى وتطلعات المجلس الأعلى للمرأة، وسعيها المستمر نحو تعزيز دور المرأة العاملة في الهيئة وتشجيعها لتتبوأ الأدوار القيادية، والمؤثرة وإشراكها في عملية اتخاذ وصناعة القرارات، مضيفا أن الهيئة ستواصل عطاءها وبالشراكة المتميزة بين الرجل والمرأة من أجل صناعة المزيد من المكتسبات الوطنية على صعيد توفير وتوثيق البيانات والإحصائيات وإجراء المسوحات ودعم عمليات التحول الرقمي.
{{ article.visit_count }}
وبهذه المناسبة، أكد القائد أن المكتسبات التي حققها المجلس هي نتاج للمشروع الإصلاحي الرائد لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، والذي عزز من مكانة المرأة البحرينية، وأسهم في دعمها ومساعدتها على وضع بصماتها الواضحة لاسيما بمجال التحول الإلكتروني، مثمنا في الوقت نفسه الدعم غير المحدود والذي توليه صاحبة السمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، من أجل النهوض بالمرأة البحرينية، وذلك من خلال تبني الاستراتيجيات والمبادرات الداعمة لها.
وأوضح أن هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية وفي إطار تعاونها المستمر مع المجلس الأعلى للمرأة فقد عملت على توفير مختلف الإحصائيات الدقيقة المتعلقة بالمرأة البحرينية، إذ وفرت مختلف الفصول الإحصائية ومؤشرات أهداف التنمية المستدامة المفصلة حسب النوع منها المتصلة بقطاعات الصحة والتعليم والقوى العاملة وغيرها مما يسهم في تعزيز ودعم القرارات التي يتخذها صناع القرار.
وذكر القائد أن الهيئة كانت ولا تزال حريصة على تحقيق تطلعات وتوجيهات المجلس الأعلى للمرأة بقيادة سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم حفظها الله، وذلك من خلال دعم وتشجيع المرأة العاملة في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات لاسيما المرأة العاملة في هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، والتي أظهرت تميزا لافتا ومساهمة فاعلة بمختلف المشاريع التي أعلنت عنها الهيئة، سواء تلك المتصلة بمجالات تكنولوجيا المعلومات والإحصاء، والحوكمة، ونظم المعلومات الجغرافية والتحول الرقمي، مؤكدا أن إجمالي عدد النساء العاملات في الهيئة يبلغ 179 امرأة عاملة من إجمالي عدد موظفي الهيئة البالغ عددهم 386.
وأكد على مشاركة وإسهام المرأة في تنفيذ مشاريع إطلاق وتطوير العديد من الخدمات الإلكترونية والتي بلغت حتى اليوم أكثر من 500 خدمة إلكترونية مقدمة عبر البوابة الوطنية لمملكة البحرين bahrain.bh والقنوات الأخرى، منوها بالجهود التي تبذلها لجنة تكافؤ الفرص بالهيئة من أجل تحقيق رؤى وتطلعات المجلس الأعلى للمرأة، وسعيها المستمر نحو تعزيز دور المرأة العاملة في الهيئة وتشجيعها لتتبوأ الأدوار القيادية، والمؤثرة وإشراكها في عملية اتخاذ وصناعة القرارات، مضيفا أن الهيئة ستواصل عطاءها وبالشراكة المتميزة بين الرجل والمرأة من أجل صناعة المزيد من المكتسبات الوطنية على صعيد توفير وتوثيق البيانات والإحصائيات وإجراء المسوحات ودعم عمليات التحول الرقمي.