رفعت الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للتأمين الاجتماعي، إيمان مصطفى المرباطي، إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة احتفال مملكة البحرين بالذكرى العشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
وأكدت المرباطي أن المجلس الأعلى للمرأة حقق خلال فترة تأسيسه على مدى عقدين من الزمن إنجازات مضيئة دعمت المرأة البحرينية وتمكينها في جميع المجالات، منذ صدور الأمر الملكي السامي بتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، والذي جاء تجسيدًا للرؤية الثاقبة لجلالة الملك المفدى وترجمة حية للمشروع التنموي الشامل والحضاري لجلالته، إيمانًا بدور المرأة البحرينية وإمكاناتها وقدراتها وجدارتها في رسم مستقبل مزدهر في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى وتعزيز تقدم المرأة في كافة القطاعات ومشاركتها الفاعلة والبناءة في جميع مسارات التطور والنمو.
وبينت ما حققته المرأة البحرينية من تقدمٍ خلال العقدين السابقين تمثل في تنفيذ العديد من البرامج التأمينية للمرأة العاملة والمنتجة، الأمر الذي ترتب عليه زيادة نسبة مشاركة البحرينيات في القطاع الخاص لتصل إلى 35% حتى سنة 2021، إلى جانب تشكيل لجان تكافؤ الفرص في مختلف الجهات لتدعيم نظرة المجتمع إلى المرأة البحرينية كقوة أساسية قادرة على التغيير والتطوير، لتحقيق التنمية في مختلف الظروف، وامتد دور المجلس إلى دعم المتقاعدات من خلال برنامج الإرشاد الوطني، مجددةً فخرها واعتزازها وتقديرها لكل ما تحظى به المرأة البحرينية من دعم ورعاية واهتمام.
ونوهت المرباطي بكل ما يقدمه المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة من برامج ومبادرات لتمكين المرأة البحرينية لتتبوأ المراتب والمناصب القيادية الرفيعة في جميع المجالات، مؤكدةً أن مملكة البحرين والعالم بأسره ينظر بكل تقدير وفخر للجهود العظيمة والمتميزة التي تقوم بها المرأة في بناء وتنمية المجتمعات، متطلعةً إلى تحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات الوطنية متمنيةً للمرأة البحرينية مزيداً من التقدم والازدهار في مسيرة التنمية والبناء والتطوير في المملكة.
وأكدت المرباطي أن المجلس الأعلى للمرأة حقق خلال فترة تأسيسه على مدى عقدين من الزمن إنجازات مضيئة دعمت المرأة البحرينية وتمكينها في جميع المجالات، منذ صدور الأمر الملكي السامي بتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، والذي جاء تجسيدًا للرؤية الثاقبة لجلالة الملك المفدى وترجمة حية للمشروع التنموي الشامل والحضاري لجلالته، إيمانًا بدور المرأة البحرينية وإمكاناتها وقدراتها وجدارتها في رسم مستقبل مزدهر في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى وتعزيز تقدم المرأة في كافة القطاعات ومشاركتها الفاعلة والبناءة في جميع مسارات التطور والنمو.
وبينت ما حققته المرأة البحرينية من تقدمٍ خلال العقدين السابقين تمثل في تنفيذ العديد من البرامج التأمينية للمرأة العاملة والمنتجة، الأمر الذي ترتب عليه زيادة نسبة مشاركة البحرينيات في القطاع الخاص لتصل إلى 35% حتى سنة 2021، إلى جانب تشكيل لجان تكافؤ الفرص في مختلف الجهات لتدعيم نظرة المجتمع إلى المرأة البحرينية كقوة أساسية قادرة على التغيير والتطوير، لتحقيق التنمية في مختلف الظروف، وامتد دور المجلس إلى دعم المتقاعدات من خلال برنامج الإرشاد الوطني، مجددةً فخرها واعتزازها وتقديرها لكل ما تحظى به المرأة البحرينية من دعم ورعاية واهتمام.
ونوهت المرباطي بكل ما يقدمه المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة من برامج ومبادرات لتمكين المرأة البحرينية لتتبوأ المراتب والمناصب القيادية الرفيعة في جميع المجالات، مؤكدةً أن مملكة البحرين والعالم بأسره ينظر بكل تقدير وفخر للجهود العظيمة والمتميزة التي تقوم بها المرأة في بناء وتنمية المجتمعات، متطلعةً إلى تحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات الوطنية متمنيةً للمرأة البحرينية مزيداً من التقدم والازدهار في مسيرة التنمية والبناء والتطوير في المملكة.
