رفعت نوال إبراهيم الخاطر وكيل وزارة التربية والتعليم للسياسات والاستراتيجيات والأداء، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، بمناسبة مرور عشرين عاماً على تأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
و أشادت وكيل وزارة التربية والتعليم بالعناية الكبيرة والرعاية المتواصلة لشؤون المرأة البحرينية من لدن سمو قرينة عاهل البلاد المفدى، للارتقاء بمكانتها الحضارية ودورها الفاعل في الحياة العامة في مملكة البحرين خلال العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، من خلال التشريعات التي بوأت المرأة مكانة متقدمة.
وأشارت الخاطر إلى أن تخصيص الأول من شهر ديسمبر من كل عام للاحتفاء بالمرأة البحرينية، والذي يعتبر من المناسبات الوطنية التي تحظى باهتمام واسع من قبل كافة المؤسسات الرسمية والأهلية، لإلقاء الضوء على المحطات الهامة في مسيرة عطاء ومشاركة المرأة البحرينية في دعم التنمية في المجالات والأصعدة المختلفة.
وأعربت عن اعتزازها وفخرها بكل ما حظيت به المرأة البحرينية من رعاية ودعم، وما حققته بكل كفاءة واقتدار من إنجازات بارزة في مجالات العمل الوطني كافة بفضل الجهود الحثيثة التي بذلها المجلس الأعلى للمرأة في سبيل توفير البيئة المناسبة المحفزة للمرأة البحرينية على المضي قدمًا للارتقاء بقدراتها وتحقيق تطلعاتها والمساهمة الإيجابية الفاعلة في نهضة الوطن وتقدمه وازدهاره.
و أكدت أن المساعي الحثيثة التي يبذلها المجلس للنهوض بالمرأة البحرينية من خلال العديد من المبادرات البناءة والاستراتيجيات المدروسة والمشاريع الطموحة التي فتحت أمام المرأة البحرينية فرص العمل في المجالات والميادين كافة، وهيأت لها مكانة رفيعة في المجتمع، وأسهمت في تطوير المنظومة القانونية التي تكفل المساواة التامة بين الرجل والمرأة في مجال العمل، مما مكن المرأة من أن تصبح شريكًا فاعلاً في مسيرة التنمية بمختلف قطاعاتها.
كما أشادت بالدور المهم والحيوي الذي تضطلع به المرأة البحرينية في قطاع التعليم، والذي تمارس فيه المرأة أدواراً فاعلة سواء في المدارس أو في أجهزة الوزارة المختلفة، إلى جانب تقلدها وظائف قيادية ومناصب رفيعة المستوى في الوزارة، في مؤشر هام على التطور الذي شهده وضع المرأة في مملكة البحرين على الصعيد التعليمي؛ سائلة المولى عز وجل المزيد من التوفيق والرفعة والتقدم، والازدهار لوطننا الغالي في ظل قيادة جلالة الملك المفدى.
و أشادت وكيل وزارة التربية والتعليم بالعناية الكبيرة والرعاية المتواصلة لشؤون المرأة البحرينية من لدن سمو قرينة عاهل البلاد المفدى، للارتقاء بمكانتها الحضارية ودورها الفاعل في الحياة العامة في مملكة البحرين خلال العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، من خلال التشريعات التي بوأت المرأة مكانة متقدمة.
وأشارت الخاطر إلى أن تخصيص الأول من شهر ديسمبر من كل عام للاحتفاء بالمرأة البحرينية، والذي يعتبر من المناسبات الوطنية التي تحظى باهتمام واسع من قبل كافة المؤسسات الرسمية والأهلية، لإلقاء الضوء على المحطات الهامة في مسيرة عطاء ومشاركة المرأة البحرينية في دعم التنمية في المجالات والأصعدة المختلفة.
وأعربت عن اعتزازها وفخرها بكل ما حظيت به المرأة البحرينية من رعاية ودعم، وما حققته بكل كفاءة واقتدار من إنجازات بارزة في مجالات العمل الوطني كافة بفضل الجهود الحثيثة التي بذلها المجلس الأعلى للمرأة في سبيل توفير البيئة المناسبة المحفزة للمرأة البحرينية على المضي قدمًا للارتقاء بقدراتها وتحقيق تطلعاتها والمساهمة الإيجابية الفاعلة في نهضة الوطن وتقدمه وازدهاره.
و أكدت أن المساعي الحثيثة التي يبذلها المجلس للنهوض بالمرأة البحرينية من خلال العديد من المبادرات البناءة والاستراتيجيات المدروسة والمشاريع الطموحة التي فتحت أمام المرأة البحرينية فرص العمل في المجالات والميادين كافة، وهيأت لها مكانة رفيعة في المجتمع، وأسهمت في تطوير المنظومة القانونية التي تكفل المساواة التامة بين الرجل والمرأة في مجال العمل، مما مكن المرأة من أن تصبح شريكًا فاعلاً في مسيرة التنمية بمختلف قطاعاتها.
كما أشادت بالدور المهم والحيوي الذي تضطلع به المرأة البحرينية في قطاع التعليم، والذي تمارس فيه المرأة أدواراً فاعلة سواء في المدارس أو في أجهزة الوزارة المختلفة، إلى جانب تقلدها وظائف قيادية ومناصب رفيعة المستوى في الوزارة، في مؤشر هام على التطور الذي شهده وضع المرأة في مملكة البحرين على الصعيد التعليمي؛ سائلة المولى عز وجل المزيد من التوفيق والرفعة والتقدم، والازدهار لوطننا الغالي في ظل قيادة جلالة الملك المفدى.