أكد المركز البحريني للحراك الدولي أن مسيرة المجلس الأعلى للمرأة حافلة بالعطاء والإنجاز للمرأة البحرينية بفضل الداعم الأول لمسيرة النهضة النسائية في البحرين حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وما تم تحقيقه من تثبيت أركان الصرح الوطني ليكون مرجعاً لجميع الجهات الرسمية والتشريعية والمدنية للمساهمة في تقدم المرأة في جميع محطاتها.
وقال رئيس مجلس إدارة المركز البحريني للحراك الدولي عادل سلطان المطوع إن صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى حققت إنجازات كبيرة منذ انطلاقة المجلس الأعلى للمرأة وساهمت في تقدم ومكانة المرأة البحرينية حتى أصبحت شريكاً فاعلاً في مسيرة النهضة التنموية التي تشهدها المملكة في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشار المطوع إلى إن المركز عمل بشراكة فاعلة مع المجلس الأعلى للمرأة الذي ينتهج مبدأ الشراكة الفاعلة مع جميع المؤسسات في المجتمع، ولقد دعم المجلس المرأة من ذوي الإعاقة والنظر في احتياجاتها وتوفير الوقاية والحماية النفسية والاجتماعية بما يحفظ خصوصية المرأة والأبناء في إطار تقنين أحكام الأسرة.
وقال رئيس مجلس إدارة المركز البحريني للحراك الدولي عادل سلطان المطوع إن صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى حققت إنجازات كبيرة منذ انطلاقة المجلس الأعلى للمرأة وساهمت في تقدم ومكانة المرأة البحرينية حتى أصبحت شريكاً فاعلاً في مسيرة النهضة التنموية التي تشهدها المملكة في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشار المطوع إلى إن المركز عمل بشراكة فاعلة مع المجلس الأعلى للمرأة الذي ينتهج مبدأ الشراكة الفاعلة مع جميع المؤسسات في المجتمع، ولقد دعم المجلس المرأة من ذوي الإعاقة والنظر في احتياجاتها وتوفير الوقاية والحماية النفسية والاجتماعية بما يحفظ خصوصية المرأة والأبناء في إطار تقنين أحكام الأسرة.