أكد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى، أهمية تشجيع ومساندة الشباب وتقدير جهودهم المتميزة في خدمة المجتمع، وتحفيز روح العزيمة والمثابرة لديهم نحو المزيد من الإبداع والعطاء لما فيه منفعة وتقدم الوطن، مبيناً أن الاستثمار في النشاط الشبابي التطوعي يولّد مجتمعاً فاعلاً في البناء والتنمية، ويؤسس لمستقبلٍ منيرٍ بالإنجازات على المستويات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
جاء ذلك لدى استقبال رئيس مجلس الشورى صباح اليوم الأربعاء، إبراهيم راشد النايم رئيس جمعية الخالدية الشبابية، والدكتورة هالة جمال عضو اللجنة التنفيذية في المجلس العربي للتنمية المتكاملة، بمناسبة فوزهم بجائزة الشباب العربي المتميز فئة العمل المجتمعي، والتي نظّمتها جامعة الدول العربية بالتعاون مع مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة.
وأبدى الصالح حرص مجلس الشورى على تعزيز المنظومة التشريعية الوطنية التي ترعى وتدعم الشباب البحريني في مختلف المجالات، وتجعله شريكاً فاعلاً في العملية التنموية التي تشهدها مملكة البحرين، وتوفير القاعدة الصلبة للشباب بالعمل المشترك مع الحكومة ومؤسسات المجتمع المدني، من أجل انخراطه في العمل المجتمعي والإبداعي، إيماناً بأن الشباب هم عماد وقادة المستقبل المشرق لمملكة البحرين. منوهاً بأهمية تكريم الشباب المتميز والمبدع تقديراً لجهودهم في خدمة المجتمع والوطن.
من جانبهم، أثنى إبراهيم النايم والدكتورة هالة جمال على مساعي رئيس وأعضاء مجلس الشورى في رعاية ودعم المبادرات الشبابية التطوعية، والدفع نحو مزيد من التشريعات التي تُسهم في الارتقاء بالحركة الشبابية بمملكة البحرين، وتعزيز إمكانياتهم وطاقاتهم لإشراكهم في البرامج والمجالات التي تُعزز دورهم الحيوي.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك لدى استقبال رئيس مجلس الشورى صباح اليوم الأربعاء، إبراهيم راشد النايم رئيس جمعية الخالدية الشبابية، والدكتورة هالة جمال عضو اللجنة التنفيذية في المجلس العربي للتنمية المتكاملة، بمناسبة فوزهم بجائزة الشباب العربي المتميز فئة العمل المجتمعي، والتي نظّمتها جامعة الدول العربية بالتعاون مع مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة.
وأبدى الصالح حرص مجلس الشورى على تعزيز المنظومة التشريعية الوطنية التي ترعى وتدعم الشباب البحريني في مختلف المجالات، وتجعله شريكاً فاعلاً في العملية التنموية التي تشهدها مملكة البحرين، وتوفير القاعدة الصلبة للشباب بالعمل المشترك مع الحكومة ومؤسسات المجتمع المدني، من أجل انخراطه في العمل المجتمعي والإبداعي، إيماناً بأن الشباب هم عماد وقادة المستقبل المشرق لمملكة البحرين. منوهاً بأهمية تكريم الشباب المتميز والمبدع تقديراً لجهودهم في خدمة المجتمع والوطن.
من جانبهم، أثنى إبراهيم النايم والدكتورة هالة جمال على مساعي رئيس وأعضاء مجلس الشورى في رعاية ودعم المبادرات الشبابية التطوعية، والدفع نحو مزيد من التشريعات التي تُسهم في الارتقاء بالحركة الشبابية بمملكة البحرين، وتعزيز إمكانياتهم وطاقاتهم لإشراكهم في البرامج والمجالات التي تُعزز دورهم الحيوي.
