استقبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم وأيمن بن توفيق المؤيد وزير شئون الشباب والرياضة، بحضور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية.
وخلال اللقاء، بحث سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مع وزيري التربية والتعليم وشئون الشباب والرياضة سبل مواصلة الارتقاء بالقطاع الشبابي والتعاون بين الوزارتين في سبيل تحقيق التكامل لتنفيذ عدد من البرامج المتنوعة التي تهدف إلى إنشاء قاعدة شابة قادرة على حمل لواء تمثيل المملكة في عدة محافل خارجية.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على دور وزارة التربية والتعليم وجهودها البارزة في التنسيق والتعاون مع وزارة شئون الشباب والرياضة في توسيع قاعدة ممارسة الأنشطة المختلفة وهو ما يلعب الدور البارز في تهيئة الطلبة والطالبات في بيئة تربوية شبابية تعمل على تعزيز دور الطلبة في إثراء الحركة الشبابية، مشيراً سموه إلى أهمية مواصلة العطاء في الفترة القادمة ومواصلة التأثير الإيجابي على مستقبل الشباب في مملكة البحرين.
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على دور البرامج المتنوعة للحركة الشبابية من وزارة التربية والتعليم ووزارة شئون الشباب والرياضة في غرس القيم الوطنية لدى الفئة الشابة، حيث تساهم البرامج المتنوعة في اكتشاف المواهب في مراحل مبكرة تساعد المختصين على توظيف إمكاناتهم في الطريق الصحيح، معرباً سموه عن تقديره لجهود الوزارتين في تنمية قدرات الشباب البحريني.
من جانبهما، أعرب وزير التربية والتعليم عن تقديره للجهود والدعم الكبير الذي يقدمه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للحركتين الشبابية والرياضية وهو ما ساهم في تبني العديد من البرامج المتنوعة التي تخدم شريحة كبيرة من المجتمع.
كما أشاد وزير شئون الشباب والرياضة باهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بالارتقاء بالقطاع الشبابي والرياضي في المملكة مؤكدا أن استراتيجية سموه قادت هذين القطاعين إلى تحقيق نجاحات متميزة على المستوى الإقليمي والقاري.
{{ article.visit_count }}
وخلال اللقاء، بحث سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مع وزيري التربية والتعليم وشئون الشباب والرياضة سبل مواصلة الارتقاء بالقطاع الشبابي والتعاون بين الوزارتين في سبيل تحقيق التكامل لتنفيذ عدد من البرامج المتنوعة التي تهدف إلى إنشاء قاعدة شابة قادرة على حمل لواء تمثيل المملكة في عدة محافل خارجية.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على دور وزارة التربية والتعليم وجهودها البارزة في التنسيق والتعاون مع وزارة شئون الشباب والرياضة في توسيع قاعدة ممارسة الأنشطة المختلفة وهو ما يلعب الدور البارز في تهيئة الطلبة والطالبات في بيئة تربوية شبابية تعمل على تعزيز دور الطلبة في إثراء الحركة الشبابية، مشيراً سموه إلى أهمية مواصلة العطاء في الفترة القادمة ومواصلة التأثير الإيجابي على مستقبل الشباب في مملكة البحرين.
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على دور البرامج المتنوعة للحركة الشبابية من وزارة التربية والتعليم ووزارة شئون الشباب والرياضة في غرس القيم الوطنية لدى الفئة الشابة، حيث تساهم البرامج المتنوعة في اكتشاف المواهب في مراحل مبكرة تساعد المختصين على توظيف إمكاناتهم في الطريق الصحيح، معرباً سموه عن تقديره لجهود الوزارتين في تنمية قدرات الشباب البحريني.
من جانبهما، أعرب وزير التربية والتعليم عن تقديره للجهود والدعم الكبير الذي يقدمه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للحركتين الشبابية والرياضية وهو ما ساهم في تبني العديد من البرامج المتنوعة التي تخدم شريحة كبيرة من المجتمع.
كما أشاد وزير شئون الشباب والرياضة باهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بالارتقاء بالقطاع الشبابي والرياضي في المملكة مؤكدا أن استراتيجية سموه قادت هذين القطاعين إلى تحقيق نجاحات متميزة على المستوى الإقليمي والقاري.