عبر الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن أسفه لما شهدته العلاقات بين الأشقاء في كل من المملكة المغربية والجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية.
وأعرب الأمين العام عن أمله في عودة العلاقات بين البلدين الي طبيعتها، داعيا الأشقاء في البلدين إلى الحوار والدبلوماسية كوسيلة لحل المسائل الخلافية بما يسهم في فتح صفحة جديدة من العلاقات بين البلدين الشقيقين، تجسد ما يربطهما من وشائج ويعود بالنفع على شعبيهما، ويحقق الأمن والاستقرار ويعزز العمل العربي المشترك.