أعلن اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة قائد مستشفى الملك حمد الجامعي أنه قد تم اعتماد وحدة الإخصاب وأطفال الأنابيب بالمستشفى من الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية NHRA لتقدم خدماتها لشريحة هامة من المرضى الذين يعانون من العقم وتأخر في الإنجاب.
وقال اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة إن هذا الاعتماد جاء بعد الزيارة التقييمية التي قامت بها اللجنة المختصة من الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية NHRA بناءا على المعايير المعتمدة من قبل الهيئة، مشيرا أنه قد تم بدء العمل في الوحدة باستخدام أحدث الوسائل في طرق علاج حالات العقم والتقنيات الطبية المساعدة على التلقيح الاصطناعي والإخصاب في الوحدة وبإشراف نخبة من الكفاءات والمهارات الطبية بالإضافة إلى وجود مختصين وفنيين وغيرها من الخدمات المساندة لإدارة الوحدة وعلاج هذه الحالات حسب المعايير المعترف فيها عالميا وبتكلفة مالية بسيطة.
فيما أشار البروفيسور حسني ملص استشاري أمراض النساء والولادة وأطفال الأنابيب وجراحة المناظير ورئيس قسم النساء والولادة في المستشفى أن الوحدة تستهدف خلال العام الأول 200 مريضا ومريضة، والذي من المتوقع أن تتزايد أعداد المرضى تدريجياً في الأعوام المقبلة حيث أن الوحدة تستقبل جميع الحالات التي تحتاج للعلاج.
وأضاف أنه تم تجهيز وحدة الإخصاب وأطفال الأنابيب بمتابعة مباشرة من قائد المستشفى بحيث تتوفر أحدث ما توصل إليه العلم من أجهزة وتقنيات حديثة و برتوكولات علاجية في هذا المجال من خدمات التشخيص والعلاج الطبي وجراحات الخصوبة والتلقيح الصناعي وطفل الأنبوب والتلقيح المجهري، فحص الأجنة قبل نقلها وتجميد الأجنة والأمشاج.
كما أكد البروفيسور حسني ملص أن عنصر الخصوصية والدقة والأمان في جميع مراحل العلاج للزوجين هم من أولويات إدارة المستشفى والوحدة، مضيفا أن تدشين وحدة الإخصاب وأطفال الأنابيب بالمستشفى جاء من أجل تحقيق آمال المرضى المحتاجين للعلاج و الراغبين بالإنجاب و كخطوة لإدراج خدمات جديدة لخدمة المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين.
وقال اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة إن هذا الاعتماد جاء بعد الزيارة التقييمية التي قامت بها اللجنة المختصة من الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية NHRA بناءا على المعايير المعتمدة من قبل الهيئة، مشيرا أنه قد تم بدء العمل في الوحدة باستخدام أحدث الوسائل في طرق علاج حالات العقم والتقنيات الطبية المساعدة على التلقيح الاصطناعي والإخصاب في الوحدة وبإشراف نخبة من الكفاءات والمهارات الطبية بالإضافة إلى وجود مختصين وفنيين وغيرها من الخدمات المساندة لإدارة الوحدة وعلاج هذه الحالات حسب المعايير المعترف فيها عالميا وبتكلفة مالية بسيطة.
فيما أشار البروفيسور حسني ملص استشاري أمراض النساء والولادة وأطفال الأنابيب وجراحة المناظير ورئيس قسم النساء والولادة في المستشفى أن الوحدة تستهدف خلال العام الأول 200 مريضا ومريضة، والذي من المتوقع أن تتزايد أعداد المرضى تدريجياً في الأعوام المقبلة حيث أن الوحدة تستقبل جميع الحالات التي تحتاج للعلاج.
وأضاف أنه تم تجهيز وحدة الإخصاب وأطفال الأنابيب بمتابعة مباشرة من قائد المستشفى بحيث تتوفر أحدث ما توصل إليه العلم من أجهزة وتقنيات حديثة و برتوكولات علاجية في هذا المجال من خدمات التشخيص والعلاج الطبي وجراحات الخصوبة والتلقيح الصناعي وطفل الأنبوب والتلقيح المجهري، فحص الأجنة قبل نقلها وتجميد الأجنة والأمشاج.
كما أكد البروفيسور حسني ملص أن عنصر الخصوصية والدقة والأمان في جميع مراحل العلاج للزوجين هم من أولويات إدارة المستشفى والوحدة، مضيفا أن تدشين وحدة الإخصاب وأطفال الأنابيب بالمستشفى جاء من أجل تحقيق آمال المرضى المحتاجين للعلاج و الراغبين بالإنجاب و كخطوة لإدراج خدمات جديدة لخدمة المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين.