بسرعة فائقة وتركيز عال أثبتت بهما مملكة البحرين قدرتها على مواجهة الأزمات، وضمن خيارات عديدة تم اللجوء إليها في وقت قياسي، بادرت وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع وزارة شؤون الإعلام بتنفيذ دروس متلفزة لجميع الصفوف الدراسية، لتبث عبر تلفزيون البحرين وقنوات الوزارة عبر اليوتيوب، تعزيزاً لما يتم عمله على صعيد الدروس الرقمية.
ومن المعلمين المساهمين في هذه التجربة، قالت الأستاذة بتول صادق المدحوب المعلمة الأولى لقسم العلوم بمدرسة جد حفص الثانوية للبنات إنها متشرفة بالمساهمة في خدمة الوطن خلال الجائحة، إذ شاركت بتقديم دروس متلفزة لجميع طلبة مملكة البحرين لمقررات الكيمياء (كيم214 - كيم216 - كيم 318) للمستوى الثاني والثالث ثانوي المسار العلمي، هذا إضافةً إلى مساهمة في الدروس الافتراضية عبر الإنترنت، وتقديمها دروس مباشرة عبر وسائل الاتصال الحديثة مثل الـ Instagram وEdmodo ، بالإضافة إلى الحلقات النقاشية المستمرة عبر البوابة التعليمية، حيث اقتصر التدريس في البداية على طالباتها ثم استقطب عدد كبير من طالبات وطلبة المدارس المختلفة، في تجربة أكسبتها خبرات جديدة على الصعيد المهني.
كما ساهمت أ. بتول في إعداد محتوى رقمي متميز ضمن مركز جد حفص لمقررات الكيمياء، حيث أنتجت مع الفريق ما يقارب من (34) درساً نموذجياً خلال أسبوع واحد فقط، معربةً عن حماسها للعام الدراسي الجديد الذي يحمل المزيد من الجهود والمزيد من النجاح بإذن الله.
{{ article.visit_count }}
ومن المعلمين المساهمين في هذه التجربة، قالت الأستاذة بتول صادق المدحوب المعلمة الأولى لقسم العلوم بمدرسة جد حفص الثانوية للبنات إنها متشرفة بالمساهمة في خدمة الوطن خلال الجائحة، إذ شاركت بتقديم دروس متلفزة لجميع طلبة مملكة البحرين لمقررات الكيمياء (كيم214 - كيم216 - كيم 318) للمستوى الثاني والثالث ثانوي المسار العلمي، هذا إضافةً إلى مساهمة في الدروس الافتراضية عبر الإنترنت، وتقديمها دروس مباشرة عبر وسائل الاتصال الحديثة مثل الـ Instagram وEdmodo ، بالإضافة إلى الحلقات النقاشية المستمرة عبر البوابة التعليمية، حيث اقتصر التدريس في البداية على طالباتها ثم استقطب عدد كبير من طالبات وطلبة المدارس المختلفة، في تجربة أكسبتها خبرات جديدة على الصعيد المهني.
كما ساهمت أ. بتول في إعداد محتوى رقمي متميز ضمن مركز جد حفص لمقررات الكيمياء، حيث أنتجت مع الفريق ما يقارب من (34) درساً نموذجياً خلال أسبوع واحد فقط، معربةً عن حماسها للعام الدراسي الجديد الذي يحمل المزيد من الجهود والمزيد من النجاح بإذن الله.