أشاد رئيس الجمعية الوطنية بجمهورية كوريا الجنوبية الصديقة السيد بارك بيونج سيوج، بعمق العلاقات الوطيدة بين جمهورية كوريا الجنوبية ومملكة البحرين، وما تشهده من اهتمام ودعم من فخامة الرئيس الكوري، وصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والجهود المشتركة لدعم الأمن والسلام في المنطقة والعالم أجمع.
معربا معاليه عن تقديره واعتزازه بمشاركة معالي السيدة فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب بمملكة البحرين، في الجلسة العامة للبرلمان الكوري صباح اليوم الأربعاء، باعتبارها أول رئيسة مجلس نيابي تشارك في جلسة البرلمان الكوري.
جاء ذلك خلال حضور وفد مجلس النواب الذي يزور جمهورية كوريا الجنوبية في زيارة برلمانية رسمية، شهدت عقد اجتماعات ثنائية مشتركة، وتوقيع اتفاقية تفاهم، لدعم التعاون البرلماني بين البلدين والشعبين الصديقين، كما تم الإشادة بالدور المحوري لمملكة البحرين وجمهورية كوريا الجنوبية، إقليمياً ودولياً، وما تحقق من إنجازات وتجارب ناجحة على المستوى الاقتصادي والصناعي والتنموي، وجهود فاعلة في مجال تعزيز الأمن والسلام في المنطقة.
هذا وقد أكد الجانبان أهمية استثمار مثل هذه الزيارات المتبادلة نحو تعزيز الشراكات الاستراتيجية في مختلف المجالات لخلق المزيد من الفرص النوعية، وما تشكله هذه الزيارات من فرصة للاستفادة من الخبرات المتبادلة في مختلف المجالات، خاصة المجال التشريعي، ودعم المجال الاستثماري والاقتصادي، والتحول الرقمي والتقني.
معربا معاليه عن تقديره واعتزازه بمشاركة معالي السيدة فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب بمملكة البحرين، في الجلسة العامة للبرلمان الكوري صباح اليوم الأربعاء، باعتبارها أول رئيسة مجلس نيابي تشارك في جلسة البرلمان الكوري.
جاء ذلك خلال حضور وفد مجلس النواب الذي يزور جمهورية كوريا الجنوبية في زيارة برلمانية رسمية، شهدت عقد اجتماعات ثنائية مشتركة، وتوقيع اتفاقية تفاهم، لدعم التعاون البرلماني بين البلدين والشعبين الصديقين، كما تم الإشادة بالدور المحوري لمملكة البحرين وجمهورية كوريا الجنوبية، إقليمياً ودولياً، وما تحقق من إنجازات وتجارب ناجحة على المستوى الاقتصادي والصناعي والتنموي، وجهود فاعلة في مجال تعزيز الأمن والسلام في المنطقة.
هذا وقد أكد الجانبان أهمية استثمار مثل هذه الزيارات المتبادلة نحو تعزيز الشراكات الاستراتيجية في مختلف المجالات لخلق المزيد من الفرص النوعية، وما تشكله هذه الزيارات من فرصة للاستفادة من الخبرات المتبادلة في مختلف المجالات، خاصة المجال التشريعي، ودعم المجال الاستثماري والاقتصادي، والتحول الرقمي والتقني.