120 متطوع من جامعة البحرين ضمن الصفوف الأمامية
تلقى رئيس جامعة البحرين الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، رسالة شكر وتقدير من الفريق طبيب معالي الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، على ما أبدته الجامعة، من خلال إدارتها ومنتسبيها من أكاديميين وإداريين وطلبة، من "حسٍّ وطني وإخلاص، بدا من خلال الجهود الطيبة والدور الفعال الحثيث لتفعيل جميع قرارات الحكومة الموقرة بما يخص مرور البلاد بجائحة كورونا".
وأضاف رئيس المجلس الأعلى للصحة، بأن التوجهات الصريحة لجامعة البحرين إزاء ما مرَّت به البلاد، أسهمت في "خلق تعاون إيجابي بين الجامعة والمجلس الأعلى للصحة".
وأشاد معاليه بدور الجامعة في هذا الصدد، خدمة للوطن، وبتمتعها بروح الفريق الواحد "عبر المشاركة في كافة استعدادات ومتطلبات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، والالتزام والمثابرة والعمل الجاد الذي قدم من قبل الطاقم الإداري وطلبة الجامعة، الأمر الذي حييناه فيما قامت به الجامعة".
ومن جانبه، شكر رئيس جامعة البحرين الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، الفريق طبيب معالي الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، وقال: "إن هذه العبارات الصادرة من معاليه، وقعت موقعاً جميلاً من نفوس جميع منتسبي جامعة البحرين، الذين ما توانوا للحظة في تقديم كل ما يمكنهم من أجل القيام بدورهم للمساهمة في ما تحتاجه مملكة البحرين وأهلها".
وأضاف أ.د. حمزة أن حوالي 120 من طلبة وخريجي كلية العلوم الصحية والرياضية، بقوا متطوعين في جميع المراكز التي خصصت لمكافحة الجائحة، وأثبتوا أنهم على قدر المسؤولية الكبرى التي تنتظرهم طيلة حياتهم، وهذا كان أهم اختبار يواجهونه، هذا إضافة إلى المئات من الأكاديميين والإداريين والطلبة التي تطوعوا في هذه الجائحة بأشكال مختلفة، ولمدد متفاوتة، وذلك تبعاً للدافع الوطني والإنساني. إضافة إلى ممارسة الأكاديميين أدوارهم البحثية في هذه الجائحة من الناحية العلمية، أو النفسية والاجتماعية، أو التعليمية، أو من الناحية الاقتصادية، والقانونية، حيث طرقوا الجائحة من أكثر من زاوية بحسب تخصصاتهم، وأقيمت العشرات من المؤتمرات والمنتديات والملتقيات المخصصة لتناول كوفيد-19، وقد نشرت منظمة الصحة العالمية جملة من أهم الأبحاث الصادرة عن جامعة البحرين في هذا المجال، وهذا مصدر فخر واعتزاز لنا، إلى جانب مساهمة إدارة الجامعة في توعية منتسبيها بهذه الجائحة بالطرق الصحيحة، وبالمعلومات الصادرة عن الجهات المختصة في المملكة.
وأكد رئيس جامعة البحرين، أن الجامعة الوطنية، لا تتأخر للحظة عن المساهمة في الجهود الوطنية، وذلك بما تحتويه من طاقات عظيمة، علمية وعملية وشبابية، تتطلع لتلبية نداء الواجب الوطني والإنساني.
تلقى رئيس جامعة البحرين الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، رسالة شكر وتقدير من الفريق طبيب معالي الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، على ما أبدته الجامعة، من خلال إدارتها ومنتسبيها من أكاديميين وإداريين وطلبة، من "حسٍّ وطني وإخلاص، بدا من خلال الجهود الطيبة والدور الفعال الحثيث لتفعيل جميع قرارات الحكومة الموقرة بما يخص مرور البلاد بجائحة كورونا".
وأضاف رئيس المجلس الأعلى للصحة، بأن التوجهات الصريحة لجامعة البحرين إزاء ما مرَّت به البلاد، أسهمت في "خلق تعاون إيجابي بين الجامعة والمجلس الأعلى للصحة".
وأشاد معاليه بدور الجامعة في هذا الصدد، خدمة للوطن، وبتمتعها بروح الفريق الواحد "عبر المشاركة في كافة استعدادات ومتطلبات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، والالتزام والمثابرة والعمل الجاد الذي قدم من قبل الطاقم الإداري وطلبة الجامعة، الأمر الذي حييناه فيما قامت به الجامعة".
ومن جانبه، شكر رئيس جامعة البحرين الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، الفريق طبيب معالي الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، وقال: "إن هذه العبارات الصادرة من معاليه، وقعت موقعاً جميلاً من نفوس جميع منتسبي جامعة البحرين، الذين ما توانوا للحظة في تقديم كل ما يمكنهم من أجل القيام بدورهم للمساهمة في ما تحتاجه مملكة البحرين وأهلها".
وأضاف أ.د. حمزة أن حوالي 120 من طلبة وخريجي كلية العلوم الصحية والرياضية، بقوا متطوعين في جميع المراكز التي خصصت لمكافحة الجائحة، وأثبتوا أنهم على قدر المسؤولية الكبرى التي تنتظرهم طيلة حياتهم، وهذا كان أهم اختبار يواجهونه، هذا إضافة إلى المئات من الأكاديميين والإداريين والطلبة التي تطوعوا في هذه الجائحة بأشكال مختلفة، ولمدد متفاوتة، وذلك تبعاً للدافع الوطني والإنساني. إضافة إلى ممارسة الأكاديميين أدوارهم البحثية في هذه الجائحة من الناحية العلمية، أو النفسية والاجتماعية، أو التعليمية، أو من الناحية الاقتصادية، والقانونية، حيث طرقوا الجائحة من أكثر من زاوية بحسب تخصصاتهم، وأقيمت العشرات من المؤتمرات والمنتديات والملتقيات المخصصة لتناول كوفيد-19، وقد نشرت منظمة الصحة العالمية جملة من أهم الأبحاث الصادرة عن جامعة البحرين في هذا المجال، وهذا مصدر فخر واعتزاز لنا، إلى جانب مساهمة إدارة الجامعة في توعية منتسبيها بهذه الجائحة بالطرق الصحيحة، وبالمعلومات الصادرة عن الجهات المختصة في المملكة.
وأكد رئيس جامعة البحرين، أن الجامعة الوطنية، لا تتأخر للحظة عن المساهمة في الجهود الوطنية، وذلك بما تحتويه من طاقات عظيمة، علمية وعملية وشبابية، تتطلع لتلبية نداء الواجب الوطني والإنساني.