تفضل حضرة صاحب الجلالة، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بتهاني جلالته الكريم بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد 2021/2022م، وعودة الطلاب إلى المؤسسات التعليمية الحكومية والخاصة المختلفة، وجميع منتسبي الميدان التربوي، متمنيا جلالته حفظه الله، بأن يكون عاما مباركا، مكللا بالتوفيق والنجاح للجميع.
كما عبر جلالته عن اعتزازه وتقديره لما تحقق في العام الدراسي الماضي، من نتائج متميزة، ومن نجاح وتفوق، بفضل ما وفرته الحكومة، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وبمتابعة من المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب، وبجهود مثمرة من وزارة التربية والتعليم والمؤسسات التعليمية، وبفضل ما تم توفيره من إمكانيات ووسائل متنوعة، لضمان استدامة التعليم، وعدم انقطاعه، بالرغم من التحدي الذي فرضته جائحة كورونا على جميع دول العالم.
وأضاف جلالته، أنه على يقين بأن هذا الجهد سوف يتواصل، ويزداد تطورا بإذن الله تعالى، في هذا العام الدراسي الجديد، مشيرا إلى وجود العديد من الشواهد الحيّة، التي تؤكد العطاء السخي لأبناء البحرين وما يحققونه من إنجازات وعطاء مشهود، حيث قدموا الدليل باستمرار على قدراتهم وانجازاتهم في ساحات العلم والمعرفة، وهو ما يبشر خيرا بما يستطيع هؤلاء الأبناء تقديمه من منجزات جديدة. وبأن الطلبة سائرون على طريق النجاح والتميز، وتحملهم مسئوليات التنمية والبناء، لأنفسهم ولأسرهم ولبلدهم، لأنهم رصيد الوطن وعماد تطوره وازدهاره، والثروة الحقيقة التي يعتز بها.
مؤكدا جلالته على دعمه واهتمامه المستمرين بالمسيرة التعليمية، وتوفير كافة الإمكانيات، ليكون طلبة مملكة البحرين قادرين على تقديم المزيد من الإبداع والريادة، واكتساب مهارات العصر، من أجل أن تصبح البحرين بهم، نموذجا إنسانيا للتعايش والتسامح، ومنارة للإشعاع والتنوير.
كما عبر جلالته عن اعتزازه وتقديره لما تحقق في العام الدراسي الماضي، من نتائج متميزة، ومن نجاح وتفوق، بفضل ما وفرته الحكومة، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وبمتابعة من المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب، وبجهود مثمرة من وزارة التربية والتعليم والمؤسسات التعليمية، وبفضل ما تم توفيره من إمكانيات ووسائل متنوعة، لضمان استدامة التعليم، وعدم انقطاعه، بالرغم من التحدي الذي فرضته جائحة كورونا على جميع دول العالم.
وأضاف جلالته، أنه على يقين بأن هذا الجهد سوف يتواصل، ويزداد تطورا بإذن الله تعالى، في هذا العام الدراسي الجديد، مشيرا إلى وجود العديد من الشواهد الحيّة، التي تؤكد العطاء السخي لأبناء البحرين وما يحققونه من إنجازات وعطاء مشهود، حيث قدموا الدليل باستمرار على قدراتهم وانجازاتهم في ساحات العلم والمعرفة، وهو ما يبشر خيرا بما يستطيع هؤلاء الأبناء تقديمه من منجزات جديدة. وبأن الطلبة سائرون على طريق النجاح والتميز، وتحملهم مسئوليات التنمية والبناء، لأنفسهم ولأسرهم ولبلدهم، لأنهم رصيد الوطن وعماد تطوره وازدهاره، والثروة الحقيقة التي يعتز بها.
مؤكدا جلالته على دعمه واهتمامه المستمرين بالمسيرة التعليمية، وتوفير كافة الإمكانيات، ليكون طلبة مملكة البحرين قادرين على تقديم المزيد من الإبداع والريادة، واكتساب مهارات العصر، من أجل أن تصبح البحرين بهم، نموذجا إنسانيا للتعايش والتسامح، ومنارة للإشعاع والتنوير.