أكدت معالي السيدة فوزية بنت عبدالله زينل، رئيسة مجلس النواب رئيسة وفد الشعبة البرلمانية، أن مملكة البحرين وفَّرت للمرأة البحرينية البيئة المناسبة لتقوم بدورها الفاعل في بناء مجتمع تنافسي ومستدام، مشيرة إلى أنَّ المكانة المرموقة التي وصلت إليها المرأة البحرينية وإسهاماتها الواضحة في مختلف مجالات الحياة العامة، يأتي ثمرة للقواعد المتينة التي أرساها المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والذي رسخ مبدأ المساواة، وهو أحد ركائز أهداف التنمية المستدامة في الأجندة الدولية لما بعد عام 2015.
جاء ذلك خلال مشاركة معاليها كمتحدث رئيسي في حلقة النقاش الأولى في المؤتمر العالمي الخامس لرؤساء البرلمانات، اليوم الثلاثاء، في العاصمة النمساوية فيينا بعنوان: "نحو ميثاق عالمي جديد للمساواة بين الرجال والنساء (الجندرية)"، بمشاركة الأستاذة جميلة سلمان النائب الثاني، لرئيس مجلس الشورى.
وبيّنت معاليها أن السلطة التشريعية حرصت على تطوير وتحديث التشريعات الوطنية لترسيخ حقوق المرأة البحرينية، وفتح العديد من المسارات أمامها للإبداع والابتكار، والمشاركة الفاعلة والإيجابية في حصد الإنجازات والنجاحات بمختلف القطاعات.
وقالت معالي رئيسة مجلس النواب إن المساواة بين الجنسين تعتبر أحد أهم أهداف التنمية المستدامة وعاملًا رئيسيًا في تحقيق التقدم الاقتصادي والسياسي في كل دول العالم، مؤكدة أن مملكة البحرين نفذت العديد من المبادرات والبرامج لتعزيز دور المرأة في نهضة ونماء المجالات كافة، وتفعيلًا لما أكد عليه الدستور لتكريس مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص.
من جانب آخر؛ شاركت معالي رئيسة مجلس النواب والنائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، في المناقشة العامة التفاعلية حول "الاستجابة العالمية لجائحة كورونا والتحديات التي تواجه مصلحة الشعوب"، إضافة إلى حلقة نقاشية خصصت لبحث ومناقشة مكافحة خطابات الكراهية على شبكة الإنترنت وخارجها.
وأكدت معاليها أن مملكة البحرين تبنّت نهجًا متكاملًا ومتطورًا في التصدي لجائحة كورونا (كوفيد 19)، وذلك وفقًا للتوجيهات الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، واستطاعت تحقيق إنجازات متعددة في التصدي للجائحة ومعالجة تأثيراتها، منوهة بالعطاء والجهود التي يقوم بها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وذلك بقيادته المتميزة لفريق البحرين، ومتابعته المباشرة والحثيثة لكل الإجراءات والتدابير المطلوبة لمواجهة الجائحة.
وأضافت معالي رئيسة مجلس النواب أن مملكة البحرين حرصت على التعاون والتنسيق المستمر مع المنظمات الدولية لمتابعة المستجدات ومراحل تطور الفيروس وتنفيذها قراراتها بهذا الشأن، وعملت على تعزيز مساهماتها والتزامها في دعم الجهود الرامية لإنتاج اللقاحات اللازمة لمواجهة جائحة كوفيد 19.
وأكدت معالي رئيسة مجلس النواب ضمن مناقشات مكافحة خطابات الكراهية على شبكة الإنترنت أن السلطة التشريعية في مملكة البحرين حريصة على سن التشريعات والقوانين التي تحمي مختلف فئات وشرائح المجتمع من خطابات الكراهية والازدراء، وتحقق التوازن بين حرية الرأي والمفاهيم السليمة للديمقراطية، منوهة بالسمات التي يمتاز بها المجتمع البحريني واحترام الآخر، وما يمثله من نموذج للتعايش والتآلف والوحدة بين مختلف الأديان والثقافات.
جاء ذلك خلال مشاركة معاليها كمتحدث رئيسي في حلقة النقاش الأولى في المؤتمر العالمي الخامس لرؤساء البرلمانات، اليوم الثلاثاء، في العاصمة النمساوية فيينا بعنوان: "نحو ميثاق عالمي جديد للمساواة بين الرجال والنساء (الجندرية)"، بمشاركة الأستاذة جميلة سلمان النائب الثاني، لرئيس مجلس الشورى.
وبيّنت معاليها أن السلطة التشريعية حرصت على تطوير وتحديث التشريعات الوطنية لترسيخ حقوق المرأة البحرينية، وفتح العديد من المسارات أمامها للإبداع والابتكار، والمشاركة الفاعلة والإيجابية في حصد الإنجازات والنجاحات بمختلف القطاعات.
وقالت معالي رئيسة مجلس النواب إن المساواة بين الجنسين تعتبر أحد أهم أهداف التنمية المستدامة وعاملًا رئيسيًا في تحقيق التقدم الاقتصادي والسياسي في كل دول العالم، مؤكدة أن مملكة البحرين نفذت العديد من المبادرات والبرامج لتعزيز دور المرأة في نهضة ونماء المجالات كافة، وتفعيلًا لما أكد عليه الدستور لتكريس مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص.
من جانب آخر؛ شاركت معالي رئيسة مجلس النواب والنائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، في المناقشة العامة التفاعلية حول "الاستجابة العالمية لجائحة كورونا والتحديات التي تواجه مصلحة الشعوب"، إضافة إلى حلقة نقاشية خصصت لبحث ومناقشة مكافحة خطابات الكراهية على شبكة الإنترنت وخارجها.
وأكدت معاليها أن مملكة البحرين تبنّت نهجًا متكاملًا ومتطورًا في التصدي لجائحة كورونا (كوفيد 19)، وذلك وفقًا للتوجيهات الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، واستطاعت تحقيق إنجازات متعددة في التصدي للجائحة ومعالجة تأثيراتها، منوهة بالعطاء والجهود التي يقوم بها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وذلك بقيادته المتميزة لفريق البحرين، ومتابعته المباشرة والحثيثة لكل الإجراءات والتدابير المطلوبة لمواجهة الجائحة.
وأضافت معالي رئيسة مجلس النواب أن مملكة البحرين حرصت على التعاون والتنسيق المستمر مع المنظمات الدولية لمتابعة المستجدات ومراحل تطور الفيروس وتنفيذها قراراتها بهذا الشأن، وعملت على تعزيز مساهماتها والتزامها في دعم الجهود الرامية لإنتاج اللقاحات اللازمة لمواجهة جائحة كوفيد 19.
وأكدت معالي رئيسة مجلس النواب ضمن مناقشات مكافحة خطابات الكراهية على شبكة الإنترنت أن السلطة التشريعية في مملكة البحرين حريصة على سن التشريعات والقوانين التي تحمي مختلف فئات وشرائح المجتمع من خطابات الكراهية والازدراء، وتحقق التوازن بين حرية الرأي والمفاهيم السليمة للديمقراطية، منوهة بالسمات التي يمتاز بها المجتمع البحريني واحترام الآخر، وما يمثله من نموذج للتعايش والتآلف والوحدة بين مختلف الأديان والثقافات.