أشاد بمضامين كلمة جلالة الملك للطلبة والطالبات..
عناوين فرعية:
-نجاحات فريق البحرين أثمرت بشكل متسارع لعودة الحياة الطبيعية
-قدرات وإمكانيات عالية لكوادرنا التعليمية في المدارس الحكومية والخاصة
-دراسة احتياجات سوق العمل وأهمية طرح تخصصات تركز على الذكاء الاصطناعي
أشاد سعادة النائب أحمد صباح السلوم بالدعم المتواصل من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للمسيرة التعليمية في مملكتنا الغالية، وما تشهده على الدوام من إنجازات متواصلة نفخر بها على الدوام والتي تأتي لتكرس كافة الجهود من أجل تلقي الطلبة والطالبات للمعارف والكفايات الأساسية بما يساهم في خلق جيل مبدع وقادر على البذل والعطاء والابتكار والمشاركة في بناء النهضة التنموية الشاملة لمملكتنا الغالية.
وقال النائب السلوم بمناسبة تفضل جلالته حفظه الله بتقديم التهاني بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد وعودة الطلاب إلى المؤسسات التعليمية الحكومية والخاصة المختلفة، وجميع منتسبي الميدان التربوي، وتمنيات جلالته بأن يكون عامًا مباركًا مكللاً بالتوفيق والنجاح للجميع، الأمر الذي يعكس حرص جلالته الدائم والمستمر والأبوي تجاه أبناءه وبناته الطلبة والطالبات.
وقال ان الجهود الكبيرة التي بذلتها وزارة التربية والتعليم برئاسة سعادة الوزير ماجد بن علي النعيمي تدعو للفخر والاعتزاز في العودة السلسة والتأكد من كافة الإجراءات والارشادات الصحية للمحافظة على سلامة وصحة الطلبة والطالبات مع بدء العام الدراسي الجديد.
وذكر أن وزارة التربية والتعليم قادرة على وضع الضوابط والارشادات في ظل تسجيل 79 ألف طالب في المدارس الحكومية لخيار الحضور للمدارس عن طريق اجراء الفحوصات اليومية ووجود الفرق الميدانية للتأكد من سلامة الإجراءات، بما يؤمن الحماية اللازمة للطلبة والهيئتين الإدارية والتعليمية بالمدارس.
وأكد أن البحرين حققت على مدار السنوات الماضية العديد من الإنجازات والتي جاءت ترجمة للعمل الدؤوب والمستمر من قبل جميع الجهات المعنية التي تسعى جاهدة من أجل تطوير المنظومة التعليمية التي أصبحت اليوم تكتسب المكانة المتميزة بين دول المنطقة والعالم، وان النتائج التي يحققها الطلبة والطالبات سنويًا تعكس كذلك البيئة التعليمية المتطورة التي تنمي الجوانب المعرفية والتطويرية نحو اكتساب الطلبة للمهارات اللازمة التي تجعلهم قادرين على الانتقال لمرحلة تلو الأخرى مستفيدين من الخبرات التراكمية التي تم اكتسابها وتوظيفها بشكل مستمر.
وبين أن وضع الخطوات الداعمة نحو دراسة احتياجات السوق من الكوادر الوطنية من خلال توجيه الطلبة بدراسة التخصصات المطلوبة، تأتي في ظل الحاجة الملحة لوضع خطة طموحة ومدروسة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية لوضع التصورات اللازمة نحو السير بهذا الاتجاه وخلق العديد من الفرص الوظيفية المستقبلية بالاستفادة من المتغيرات الحاصلة، بالإضافة الى ضرورة مواكبة التقدم الحاصل عبر تقديم البعثات والمنح الدراسية لمتفوقي المرحلة الثانوية في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والحاجة الماسة نحو هذه التخصصات لما لها من انعكاسات إيجابية على التطور العالمي.
وأشار إلى أن العام الدراسي الحالي يأتي في ظل ظروف سعت فيها مملكة البحرين في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والذي قاد سموه فريق البحرين للتصدي للجائحة واستطاع وبكل جدارة من تحقيق النجاحات المتواصلة في هذا الملف الصحي المهم والذي حافظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، وأن انعكاسات حضور الطلبة لهذا العام تأتي في ظل تهيئة كافة المقومات للعودة المباشرة للمدارس، مع تأمين الاحتياجات الأساسية والتباعد واجراء الفحوصات الدورية، والاغلاق المباشر لأي مدرسة في حال اكتشاف أي حالة إصابة سيعمل على سير العام الدراسي بكل نجاح وبدون أي معوقات تذكر لتلقي الطلبة والطالبات كافة الاحتياجات والأساسيات من المعارف والمفاهيم والمعلومات.
عناوين فرعية:
-نجاحات فريق البحرين أثمرت بشكل متسارع لعودة الحياة الطبيعية
-قدرات وإمكانيات عالية لكوادرنا التعليمية في المدارس الحكومية والخاصة
-دراسة احتياجات سوق العمل وأهمية طرح تخصصات تركز على الذكاء الاصطناعي
أشاد سعادة النائب أحمد صباح السلوم بالدعم المتواصل من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للمسيرة التعليمية في مملكتنا الغالية، وما تشهده على الدوام من إنجازات متواصلة نفخر بها على الدوام والتي تأتي لتكرس كافة الجهود من أجل تلقي الطلبة والطالبات للمعارف والكفايات الأساسية بما يساهم في خلق جيل مبدع وقادر على البذل والعطاء والابتكار والمشاركة في بناء النهضة التنموية الشاملة لمملكتنا الغالية.
وقال النائب السلوم بمناسبة تفضل جلالته حفظه الله بتقديم التهاني بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد وعودة الطلاب إلى المؤسسات التعليمية الحكومية والخاصة المختلفة، وجميع منتسبي الميدان التربوي، وتمنيات جلالته بأن يكون عامًا مباركًا مكللاً بالتوفيق والنجاح للجميع، الأمر الذي يعكس حرص جلالته الدائم والمستمر والأبوي تجاه أبناءه وبناته الطلبة والطالبات.
وقال ان الجهود الكبيرة التي بذلتها وزارة التربية والتعليم برئاسة سعادة الوزير ماجد بن علي النعيمي تدعو للفخر والاعتزاز في العودة السلسة والتأكد من كافة الإجراءات والارشادات الصحية للمحافظة على سلامة وصحة الطلبة والطالبات مع بدء العام الدراسي الجديد.
وذكر أن وزارة التربية والتعليم قادرة على وضع الضوابط والارشادات في ظل تسجيل 79 ألف طالب في المدارس الحكومية لخيار الحضور للمدارس عن طريق اجراء الفحوصات اليومية ووجود الفرق الميدانية للتأكد من سلامة الإجراءات، بما يؤمن الحماية اللازمة للطلبة والهيئتين الإدارية والتعليمية بالمدارس.
وأكد أن البحرين حققت على مدار السنوات الماضية العديد من الإنجازات والتي جاءت ترجمة للعمل الدؤوب والمستمر من قبل جميع الجهات المعنية التي تسعى جاهدة من أجل تطوير المنظومة التعليمية التي أصبحت اليوم تكتسب المكانة المتميزة بين دول المنطقة والعالم، وان النتائج التي يحققها الطلبة والطالبات سنويًا تعكس كذلك البيئة التعليمية المتطورة التي تنمي الجوانب المعرفية والتطويرية نحو اكتساب الطلبة للمهارات اللازمة التي تجعلهم قادرين على الانتقال لمرحلة تلو الأخرى مستفيدين من الخبرات التراكمية التي تم اكتسابها وتوظيفها بشكل مستمر.
وبين أن وضع الخطوات الداعمة نحو دراسة احتياجات السوق من الكوادر الوطنية من خلال توجيه الطلبة بدراسة التخصصات المطلوبة، تأتي في ظل الحاجة الملحة لوضع خطة طموحة ومدروسة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية لوضع التصورات اللازمة نحو السير بهذا الاتجاه وخلق العديد من الفرص الوظيفية المستقبلية بالاستفادة من المتغيرات الحاصلة، بالإضافة الى ضرورة مواكبة التقدم الحاصل عبر تقديم البعثات والمنح الدراسية لمتفوقي المرحلة الثانوية في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والحاجة الماسة نحو هذه التخصصات لما لها من انعكاسات إيجابية على التطور العالمي.
وأشار إلى أن العام الدراسي الحالي يأتي في ظل ظروف سعت فيها مملكة البحرين في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والذي قاد سموه فريق البحرين للتصدي للجائحة واستطاع وبكل جدارة من تحقيق النجاحات المتواصلة في هذا الملف الصحي المهم والذي حافظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، وأن انعكاسات حضور الطلبة لهذا العام تأتي في ظل تهيئة كافة المقومات للعودة المباشرة للمدارس، مع تأمين الاحتياجات الأساسية والتباعد واجراء الفحوصات الدورية، والاغلاق المباشر لأي مدرسة في حال اكتشاف أي حالة إصابة سيعمل على سير العام الدراسي بكل نجاح وبدون أي معوقات تذكر لتلقي الطلبة والطالبات كافة الاحتياجات والأساسيات من المعارف والمفاهيم والمعلومات.