بحث محافظ الشمالية، علي بن الشيخ عبدالحسين العصفور، آلية دمج المصابين باضطراب طيف التوحد في مسابقة "الرابح الأكبر في صيف البحرين" لمكافحة السمنة وتعزيز أنماط الحياة الصحية ضمن حملة المحافظة "يداً بيد لنهزم جائحة كورونا" واعتماد عالي مدينة صحية، وذلك بالتعاون مع جمعية التوحديين البحرينية، وجمعية أصدقاء الصحة، وأولياء أمور المصابين.
واستعرض المحافظ لدى لقائه بالشركاء عبر تقنية الاتصال المرئي في جلسة حوارية بحضور رئيسة جمعية أصدقاء الصحة الدكتورة كوثر العيد ورئيس جمعية التوحديين البحرينية السيد زكريا هاشم ، حالات المصابين بطيف التوحد المشاركين في المسابقة مع أولياء أمورهم لتحديد آلية العمل في المرحلة القادمة من إحداث التفاعل والأثر المطلوب في تقديم الرعاية الصحية ، وتعزيز المنافسة بين أهالي المصابين في المشاركة في مسابقة الرابح الأكبر.
من جانبها ، أعربت أخصائية التغذية أريج السعد بأن جمعية أصدقاء الصحة ستتواصل مع المصابين وأولياء أمورهم لتشخيص كل حالة على حده، وتحديد برنامج التغذية المناسب لها، فيما أشار السيد زكريا هاشم بأن الدافع الأكبر للمشاركة في المسابقة هو إصرار المحافظة الشمالية واهتمامها بفئة التوحديين، والتميز النوعي لهذه المبادرة في ظل جائحة كورونا.
الجذير بالذكر ، أن المحافظة بالتعاون مع جمعية التوحديين البحرينية استطاعت في المعسكر الصيفي قبل سنتين تحت شعار "أنتم لستم وحدكم" الاستمرار في دعم هذه الفئة واحتضانهم ، وتسخير كافة الإمكانات لتسليط الرأي العام عليهم من أجل تغيير نمط حياتهم باتباع أنماط الحياة الصحية ، ورفع الضغوط من على عاتق أولياء أمورهم ، وذلك من خلال تبني تغطية هذه المسابقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي من خلال نشر الرسائل الصحية والخبرات للمصابين بطيف التوحد ، وعرض قصص نجاحهم على مستوى الوطن .
من جانبهم ، أعرب أولياء أمور المصابين بطيف التوحد عن شكرهم وتقديرهم لتنظيم هذه المسابقة لإدماج فئة التوحديين في المجتمع ، وتشجيعهم على اتباع سلوك حياة صحي من حيث التغذية وممارسة الأنشطة البدنية .
واستعرض المحافظ لدى لقائه بالشركاء عبر تقنية الاتصال المرئي في جلسة حوارية بحضور رئيسة جمعية أصدقاء الصحة الدكتورة كوثر العيد ورئيس جمعية التوحديين البحرينية السيد زكريا هاشم ، حالات المصابين بطيف التوحد المشاركين في المسابقة مع أولياء أمورهم لتحديد آلية العمل في المرحلة القادمة من إحداث التفاعل والأثر المطلوب في تقديم الرعاية الصحية ، وتعزيز المنافسة بين أهالي المصابين في المشاركة في مسابقة الرابح الأكبر.
من جانبها ، أعربت أخصائية التغذية أريج السعد بأن جمعية أصدقاء الصحة ستتواصل مع المصابين وأولياء أمورهم لتشخيص كل حالة على حده، وتحديد برنامج التغذية المناسب لها، فيما أشار السيد زكريا هاشم بأن الدافع الأكبر للمشاركة في المسابقة هو إصرار المحافظة الشمالية واهتمامها بفئة التوحديين، والتميز النوعي لهذه المبادرة في ظل جائحة كورونا.
الجذير بالذكر ، أن المحافظة بالتعاون مع جمعية التوحديين البحرينية استطاعت في المعسكر الصيفي قبل سنتين تحت شعار "أنتم لستم وحدكم" الاستمرار في دعم هذه الفئة واحتضانهم ، وتسخير كافة الإمكانات لتسليط الرأي العام عليهم من أجل تغيير نمط حياتهم باتباع أنماط الحياة الصحية ، ورفع الضغوط من على عاتق أولياء أمورهم ، وذلك من خلال تبني تغطية هذه المسابقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي من خلال نشر الرسائل الصحية والخبرات للمصابين بطيف التوحد ، وعرض قصص نجاحهم على مستوى الوطن .
من جانبهم ، أعرب أولياء أمور المصابين بطيف التوحد عن شكرهم وتقديرهم لتنظيم هذه المسابقة لإدماج فئة التوحديين في المجتمع ، وتشجيعهم على اتباع سلوك حياة صحي من حيث التغذية وممارسة الأنشطة البدنية .