اجتمع الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، اليوم، عبر الاتصال الالكتروني المرئي، مع كلًا من سعادة السفيرة نلفانا دارما، المدير العام للشؤون السياسية متعددة الأطراف لآسيا بوزارة خارجية الجمهورية التركية، وسعادة الدكتور بورنشاي دانفيفاثانا، الأمين العام لحوار التعاون الآسيوي، وسعادة السيد عبدالله الخيري، نائب مدير إدارة الشؤون الآسيوية بدولة قطر.
وخلال الاجتماع، رحب سعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة باستلام مملكة البحرين رئاسة حوار التعاون الآسيوي، للفترة من 2021 – 2022م، تحت المحور الرئيسي "التعافي الأخضر في المجال الصحي ما بعد الجائحة" معربًا عن تقديره للجهود التي بذلتها الجمهورية التركية الصديقة خلال فترة توليها رئاسة المنظمة.
وأكد سعادة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية التزام مملكة البحرين بأهداف الحوار الآسيوي القائمة على تعزيز فرص التعاون في كافة المجالات وتطوير التفاعل المشترك، مشيرًا إلى أن الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم تبرز الحاجة إلى التضامن الجماعي.
وأبدى سعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة تطلعه لفتح آفاق جديدة للتعاون الآسيوي وصولًا إلى شراكات قوية ومستدامة بين الدول الأعضاء، منوهًا، في هذا الصدد، إلى رئاسة مملكة البحرين للاجتماع الوزاري على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، خلال الشهر الجاري، وكذلك القمة الثالثة للحوار بالدوحة في المستقبل القريب.
وخلال الاجتماع، رحب سعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة باستلام مملكة البحرين رئاسة حوار التعاون الآسيوي، للفترة من 2021 – 2022م، تحت المحور الرئيسي "التعافي الأخضر في المجال الصحي ما بعد الجائحة" معربًا عن تقديره للجهود التي بذلتها الجمهورية التركية الصديقة خلال فترة توليها رئاسة المنظمة.
وأكد سعادة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية التزام مملكة البحرين بأهداف الحوار الآسيوي القائمة على تعزيز فرص التعاون في كافة المجالات وتطوير التفاعل المشترك، مشيرًا إلى أن الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم تبرز الحاجة إلى التضامن الجماعي.
وأبدى سعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة تطلعه لفتح آفاق جديدة للتعاون الآسيوي وصولًا إلى شراكات قوية ومستدامة بين الدول الأعضاء، منوهًا، في هذا الصدد، إلى رئاسة مملكة البحرين للاجتماع الوزاري على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، خلال الشهر الجاري، وكذلك القمة الثالثة للحوار بالدوحة في المستقبل القريب.