كشفت الأستاذة موزه صباح الكبيسي مديرة مدرسة عراد الإعدادية للبنات أن المدرسة قد هيأت مراكزاً لبث الدروس الافتراضية الداخلية عن بعد، يستفيد منها بتفاعل كبير ٧١٣ طالبة من جميع الصفوف، ويشرف على تقديم الدروس فيها ٦٣ معلمة من مختلف المواد، في ظل دعم ومساندة فريق التعلّم الإلكتروني المدرسي، الذي يتفقد المراكز باستمرار يومياً، ويذلل العقبات التي تعترض البث، مشيرةً إلى أن هذا الجهد المنظم والدقيق من المدرسة قد حاز على ثناء وامتنان أولياء الأمور.
وأوضحت الكبيسي أنه لضمان استمرارية التعليم والتعلّم، فقد قامت المدرسة بتجهيز مرافق ثابتة للعمل كمراكز بث للمستويات الدراسية الثلاث، وتم تشكيل فريق لمتابعة تجهيز المرافق بالكامل بمعايير الأمن والسلامة والإجراءات الاحترازية المعتمدة، وتزويدها بالأجهزة والأدوات الرقمية والمكتبية المطلوبة والمعينة للمعلمات على الشرح بالشكل المطلوب.
وقد تم تجهيز 6 مراكز للبث، بواقع مركزين لكل مستوى دراسي، يشتمل كل واحد منهم على حاسوبين، الأول للحصة المفعلة والثاني للحصة التالية، حرصاً على استثمار الوقت والدخول في الحصص في موعدها، كما تم تثبيت إرشادات الاستخدام الصحيح بجانب كل جهاز، إلى جانب قيام المدرسة بعمل بث تجريبي بجميع المراكز، لضمان انتظام العمل بسلاسة.
من جانبها، أوضحت المديرة مساعدة الأستاذة جميلة أبوالشوك أنه تم إعداد خطة بديلة لمواجهة أي ظرف طارئ، من ضمنها تجهيز مركز إضافي سابع للبث، لضمان سير العمل بالشكل المرجو.
والجدير بالذكر أن هذه المدرسة تعد نموذجاً لما يُقدم في المدارس الحكومية من جهود جبارة لتوفير التعليم بالحضور الفعلي الجزئي المعزز بالتعلّم عن بعد عبر منصات معتمدة منها الفصول الافتراضية، بعد أن وجهت الوزارة لتنفيذ هذه الفصول داخلياً في مراكز مخصصة بكل مدرسة.
وأوضحت الكبيسي أنه لضمان استمرارية التعليم والتعلّم، فقد قامت المدرسة بتجهيز مرافق ثابتة للعمل كمراكز بث للمستويات الدراسية الثلاث، وتم تشكيل فريق لمتابعة تجهيز المرافق بالكامل بمعايير الأمن والسلامة والإجراءات الاحترازية المعتمدة، وتزويدها بالأجهزة والأدوات الرقمية والمكتبية المطلوبة والمعينة للمعلمات على الشرح بالشكل المطلوب.
وقد تم تجهيز 6 مراكز للبث، بواقع مركزين لكل مستوى دراسي، يشتمل كل واحد منهم على حاسوبين، الأول للحصة المفعلة والثاني للحصة التالية، حرصاً على استثمار الوقت والدخول في الحصص في موعدها، كما تم تثبيت إرشادات الاستخدام الصحيح بجانب كل جهاز، إلى جانب قيام المدرسة بعمل بث تجريبي بجميع المراكز، لضمان انتظام العمل بسلاسة.
من جانبها، أوضحت المديرة مساعدة الأستاذة جميلة أبوالشوك أنه تم إعداد خطة بديلة لمواجهة أي ظرف طارئ، من ضمنها تجهيز مركز إضافي سابع للبث، لضمان سير العمل بالشكل المرجو.
والجدير بالذكر أن هذه المدرسة تعد نموذجاً لما يُقدم في المدارس الحكومية من جهود جبارة لتوفير التعليم بالحضور الفعلي الجزئي المعزز بالتعلّم عن بعد عبر منصات معتمدة منها الفصول الافتراضية، بعد أن وجهت الوزارة لتنفيذ هذه الفصول داخلياً في مراكز مخصصة بكل مدرسة.