أكد علي بن الشيخ عبدالحسين العصفور محافظ المحافظة الشمالية أن المحافظة مستمرة في تطبيق المعايير والمحاور التي تعكس الأهداف الاستراتيجية لترسيخ الشراكات المجتمعية وتعزيز قنوات التواصل لتبني المبادرات الصحية لاعتماد عالي مدينة صحية رغم تحديات جائحة كورونا.
وأشار إلى أن المحافظة الشمالية وبمراجعة مع ممثل مكتب منظمة الصحة العالمية السيدة بشرى الهندي قد حققت نسبة 90% من معايير ومحاور الاعتماد، مضيفاً بأن الأعمال التي قامت بها المحافظة الشمالية بمكافحة الجائحة لها الدور الكبير لتحقيق الاعتماد ، حيث شكلت الفترة الماضية الكثير من المبادرات والفعاليات الصحية الوقائية انطلاقا من حملة فينا خير وحملات تطعيم كبار السن وحملات التطهير بالمناطق والبيوت بالتعاون مع المتطوعين، وتنفيذ مسابقة الرابح الأكبر لخمس مرات بالتعاون مع القطاع الخاص والجمعيات الأهلية وإقامة المحاضرات التوعوية لدعم الحملة الوطنية للتطعيم في جميع مراحلها عبر الاتصال المرئي، ومن خلال تصدر المحافظة لحملة تصحيح أوضاع 449 مسكناً جماعياً مشتركاً للعمالة الوافدة في كافة مناطق المحافظة للحد من الاكتظاظ وتفشي جائحة كورونا.
من جانبها ، قالت بشرى الهندي أن المحافظة الشمالية كانت من أوائل المحافظات التي اعتمدت برنامج الرابح الأكبر في نسخه الخمس على موقع منظمة الصحة العالمية ، مما يثبت بأنها تسير في الطريق الصحيح للاعتماد.
وأشار إلى أن المحافظة الشمالية وبمراجعة مع ممثل مكتب منظمة الصحة العالمية السيدة بشرى الهندي قد حققت نسبة 90% من معايير ومحاور الاعتماد، مضيفاً بأن الأعمال التي قامت بها المحافظة الشمالية بمكافحة الجائحة لها الدور الكبير لتحقيق الاعتماد ، حيث شكلت الفترة الماضية الكثير من المبادرات والفعاليات الصحية الوقائية انطلاقا من حملة فينا خير وحملات تطعيم كبار السن وحملات التطهير بالمناطق والبيوت بالتعاون مع المتطوعين، وتنفيذ مسابقة الرابح الأكبر لخمس مرات بالتعاون مع القطاع الخاص والجمعيات الأهلية وإقامة المحاضرات التوعوية لدعم الحملة الوطنية للتطعيم في جميع مراحلها عبر الاتصال المرئي، ومن خلال تصدر المحافظة لحملة تصحيح أوضاع 449 مسكناً جماعياً مشتركاً للعمالة الوافدة في كافة مناطق المحافظة للحد من الاكتظاظ وتفشي جائحة كورونا.
من جانبها ، قالت بشرى الهندي أن المحافظة الشمالية كانت من أوائل المحافظات التي اعتمدت برنامج الرابح الأكبر في نسخه الخمس على موقع منظمة الصحة العالمية ، مما يثبت بأنها تسير في الطريق الصحيح للاعتماد.
