شاركت جمعية المرصد لحقوق الإنسان في الدورة التدريبية الإقليمية الثانية "دورة أمين مكي مدني" حول مفاهيم وآليات حقوق الإنسان، والتي نظمها معهد جنيف لحقوق الإنسان ومركز الأمم المتحدة للتدريب والتوثيق في مجال حقوق الإنسان لجنوب غرب آسيا والمنطقة العربية والمكتب القُطري للمفوضية السامية لحقوق الإنسان في السودان عن بعد عبر تطبيق الزووم.
ولقد مثل الجمعية في المشاركة في الدورة التدريبية كل من ريان الصافي وحسين غلوم، بالإضافة إلى 43 مشارك ومشاركة من 18 دولة عربية، إذ استمرت الدورة خمسة أيام قدم فيه عدد من الخبراء والمدربين في مجال حقوق الإنسان عدد من الموضوعات ذات العلاقة بالمفاهيم والمصطلحات الخاصة بحقوق الإنسان، والمدخل للنظام الدولي لحقوق الإنسان، آليات الأمم المتحدة، مجلس حقوق الإنسان، الاتفاقيات الدولية الأساسية المعنية بحقوق الإنسان، الآليات التعاقدية لحماية حقوق الإنسان، نظام الإجراءات الخاصة، آلية الاستعراض الدوري الشامل، الآليات الوطنية لحماية حقوق الإنسان، تفاعل المجتمع المدني مع آليات الأمم المتحدة، حقوق الإنسان وأهداف التنمية المستدامة، المعلومات المتعلقة بآليات حماية حقوق الإنسان على الإنترنت.
وأكدت المشاركة ريان الصافي أن الدورة التدريبية الإقليمية أهمية كبيرة لتبادل الخبرات والتجارب في مجال حقوق الإنسان، إذ ربطت بين الجوانب النظرية والعملية، وساهمت في إثراء الفكر الحقوقي بمشاركة العديد من الأفراد من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لفتح آفاقاً معرفية جديدة لنا.
وأشاد المشارك حسين غلوم بما احتوته الدورة من معلومات عميقة في الشأن الحقوقي، والتي أضافت الكثير من الخبرات في مجال حقوق الإنسان وعلى وجه الخصوص دور المجتمع المدني وتفاعله مع آليات الأمم المتحدة وأهداف التنمية المستدامة.
ولقد مثل الجمعية في المشاركة في الدورة التدريبية كل من ريان الصافي وحسين غلوم، بالإضافة إلى 43 مشارك ومشاركة من 18 دولة عربية، إذ استمرت الدورة خمسة أيام قدم فيه عدد من الخبراء والمدربين في مجال حقوق الإنسان عدد من الموضوعات ذات العلاقة بالمفاهيم والمصطلحات الخاصة بحقوق الإنسان، والمدخل للنظام الدولي لحقوق الإنسان، آليات الأمم المتحدة، مجلس حقوق الإنسان، الاتفاقيات الدولية الأساسية المعنية بحقوق الإنسان، الآليات التعاقدية لحماية حقوق الإنسان، نظام الإجراءات الخاصة، آلية الاستعراض الدوري الشامل، الآليات الوطنية لحماية حقوق الإنسان، تفاعل المجتمع المدني مع آليات الأمم المتحدة، حقوق الإنسان وأهداف التنمية المستدامة، المعلومات المتعلقة بآليات حماية حقوق الإنسان على الإنترنت.
وأكدت المشاركة ريان الصافي أن الدورة التدريبية الإقليمية أهمية كبيرة لتبادل الخبرات والتجارب في مجال حقوق الإنسان، إذ ربطت بين الجوانب النظرية والعملية، وساهمت في إثراء الفكر الحقوقي بمشاركة العديد من الأفراد من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لفتح آفاقاً معرفية جديدة لنا.
وأشاد المشارك حسين غلوم بما احتوته الدورة من معلومات عميقة في الشأن الحقوقي، والتي أضافت الكثير من الخبرات في مجال حقوق الإنسان وعلى وجه الخصوص دور المجتمع المدني وتفاعله مع آليات الأمم المتحدة وأهداف التنمية المستدامة.