أكد النائب أحمد صباح السلوم أن ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الشقيقة هي مناسبة نستذكر فيها على الدوام العلاقات الراسخة مع مملكة البحرين والتي تدل على متانتها وقوتها وما تشهده باستمرار من ازدهار بناء بفضل دعم قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية حفظه الله ورعاه.
وقال النائب السلوم في تصريح بمناسبة اليوم الوطني الـ91 للمملكة العربية السعودية أن العلاقات الثنائية تعتبر أنموذجًا وتعكس واقعاً لوحدة المصير المشترك والروابط الأخوية المتينة ضربت بجذورها عبر التاريخ.
وذكر أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين تشهد إنجازات فريدة وبصمات واضحة في مختلف المجالات، وأن التكامل بين المملكتين الشقيقتين والذي صدر قرار مجلس وزراء المملكة العربية السعودية العام الماضي بالتباحث مع الجانب البحريني لرفع مستوى رئاسة مجلس التنسيق المشترك إلى أولياء العهود بالبلدين، والذي سيعمل على فتح المزيد من مجالات التعاون بما يحقق التكامل الاقتصادي للمملكتين.
وأوضح أن التبادل التجاري بين المملكتين سيزداد بشكل أكبر وينمو مع وجود العديد من المبادرات الهادفة نحو تشييد جسر الملك حمد والذي سيكون بلا شك سيسهم في انتعاش الحركة الاقتصادية، مبينًا أن جائحة فيروس كورونا فرضت واقعًا مغايرًا، إلا أن التكامل الاقتصادي بين المملكتين والتعاون في شتى المجالات أكد المصير المشترك واتخاذ حزمة من التدابير الاحترازية والتي نرى ونتلمس عن كثب التطور الصحي الذي حققته المملكتين في خفض أعداد الإصابات بفيروس كورونا، والعودة التدريجية للحياة الطبيعية بما يهدف إلى دعم القطاعات التجارية وعودتها لممارسة أنشطتها بالإضافة إلى الحزم المالية التي تم اتخاذها والتي انصبت في دعم الاقتصاد الوطني للمملكتين.
وقال النائب السلوم في تصريح بمناسبة اليوم الوطني الـ91 للمملكة العربية السعودية أن العلاقات الثنائية تعتبر أنموذجًا وتعكس واقعاً لوحدة المصير المشترك والروابط الأخوية المتينة ضربت بجذورها عبر التاريخ.
وذكر أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين تشهد إنجازات فريدة وبصمات واضحة في مختلف المجالات، وأن التكامل بين المملكتين الشقيقتين والذي صدر قرار مجلس وزراء المملكة العربية السعودية العام الماضي بالتباحث مع الجانب البحريني لرفع مستوى رئاسة مجلس التنسيق المشترك إلى أولياء العهود بالبلدين، والذي سيعمل على فتح المزيد من مجالات التعاون بما يحقق التكامل الاقتصادي للمملكتين.
وأوضح أن التبادل التجاري بين المملكتين سيزداد بشكل أكبر وينمو مع وجود العديد من المبادرات الهادفة نحو تشييد جسر الملك حمد والذي سيكون بلا شك سيسهم في انتعاش الحركة الاقتصادية، مبينًا أن جائحة فيروس كورونا فرضت واقعًا مغايرًا، إلا أن التكامل الاقتصادي بين المملكتين والتعاون في شتى المجالات أكد المصير المشترك واتخاذ حزمة من التدابير الاحترازية والتي نرى ونتلمس عن كثب التطور الصحي الذي حققته المملكتين في خفض أعداد الإصابات بفيروس كورونا، والعودة التدريجية للحياة الطبيعية بما يهدف إلى دعم القطاعات التجارية وعودتها لممارسة أنشطتها بالإضافة إلى الحزم المالية التي تم اتخاذها والتي انصبت في دعم الاقتصاد الوطني للمملكتين.