حضر الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، حفل الاستقبال الذي أقامته البعثة الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة في مدينة نيويورك، بمناسبة الذكرى الحادية والتسعين لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الشقيقة، برعاية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، وزير خارجية المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وبهذه المناسبة؛ أكد وزير الخارجية على عمق العلاقات التاريخية والأخوية الراسخة التي تجمع بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة، حكومةً وشعبًا، وما وصلت إليه من تقدم وتطور في كافة المجالات بفضل الرعاية الكريمة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، حفظه الله ورعاه.
وأعرب الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني عن خالص التهاني والتبريكات للمملكة العربية السعودية وشعبها الكريم بهذه المناسبة التاريخية العزيزة التي سطرت في تاريخ المنطقة الدور الريادي والقيادي للمملكة العربية السعودية، على المستويين الإقليمي والدولي، مشيدًا بدور السعودية المشهود منذ قيامها في خدمة القضايا العربية والإسلامية والدولية العادلة، ودعم الأشقاء والأصدقاء، ونصرة القضايا العادلة، وبجهودها ودورها الاستراتيجي كصمام أمان في مواجهة شتى التحديات والمخاطر التي تواجهها المنطقة، وإسهاماتها في دفع العمل العربي المشترك، والأعمال الإنسانية النبيلة التي تقوم بها لمساعدة شعوب العالم، متمنيًا للمملكة دوام التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين، حفظه الله ورعاه.
وبهذه المناسبة؛ أكد وزير الخارجية على عمق العلاقات التاريخية والأخوية الراسخة التي تجمع بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة، حكومةً وشعبًا، وما وصلت إليه من تقدم وتطور في كافة المجالات بفضل الرعاية الكريمة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، حفظه الله ورعاه.
وأعرب الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني عن خالص التهاني والتبريكات للمملكة العربية السعودية وشعبها الكريم بهذه المناسبة التاريخية العزيزة التي سطرت في تاريخ المنطقة الدور الريادي والقيادي للمملكة العربية السعودية، على المستويين الإقليمي والدولي، مشيدًا بدور السعودية المشهود منذ قيامها في خدمة القضايا العربية والإسلامية والدولية العادلة، ودعم الأشقاء والأصدقاء، ونصرة القضايا العادلة، وبجهودها ودورها الاستراتيجي كصمام أمان في مواجهة شتى التحديات والمخاطر التي تواجهها المنطقة، وإسهاماتها في دفع العمل العربي المشترك، والأعمال الإنسانية النبيلة التي تقوم بها لمساعدة شعوب العالم، متمنيًا للمملكة دوام التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين، حفظه الله ورعاه.