أكدت الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة الأمين العام لمجلس التعليم العالي نائب رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي، خلال مشاركتها كعضو رفيع المستوى في مؤتمر التحول الرقمي الذي نظمه برنامج الأمم المتحدة للبيئة، أن مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، تولي اهتماماً كبيراً بحماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية، وأن الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، قد حققت تقدماً كبيراً في هذه المجالات، حيث قامت بدمج أهداف التنمية المستدامة 2030 التي حددتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في خطة عمل الحكومة ورؤيتها الاقتصادية 2030.
وأضافت الأمين العام أن مملكة البحرين قد قامت بتنفيذ مجموعة من المبادرات لدعم حماية البيئة والحفاظ عليها، ومن بينها: استراتيجية البحرين الوطنية للبيئة، وإنشاء المجلس الأعلى للبيئة، واستضافة برنامج الأمم المتحدة للبيئة، إضافة إلى عقد المؤتمرات التي تصب في هذا الإطار.
وأشارت سعادة الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة إلى أن التعليم العالي في مملكة البحرين ومختلف دول العالم قد استفاد من التحول الرقمي، حيث ساعدت تقنيات التعلم عن بعد في استمرار العملية التعليمية رغم ظروف جائحة فيروس كورونا كوفيد 19.
كما وشددت الأمين العام على أن مضاعفة رقمنة مشهد التعليم العالي يصب في دعم جهود مواجهة الجائحة وما صاحبها من تحديات بيئية إضافية، مؤكدةً على ضرورة تعليم الأجيال القادمة وتجهيزها وإعدادها بالمعرفة اللازمة، لكي يصبحوا مسؤولين عن استدامة هذا الكوكب، وذلك من خلال دمج العقلية الموجهة نحو الاستدامة بشكل أفضل في الأوساط الأكاديمية والتعليم العالي.
وأضافت الأمين العام أن مملكة البحرين قد قامت بتنفيذ مجموعة من المبادرات لدعم حماية البيئة والحفاظ عليها، ومن بينها: استراتيجية البحرين الوطنية للبيئة، وإنشاء المجلس الأعلى للبيئة، واستضافة برنامج الأمم المتحدة للبيئة، إضافة إلى عقد المؤتمرات التي تصب في هذا الإطار.
وأشارت سعادة الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة إلى أن التعليم العالي في مملكة البحرين ومختلف دول العالم قد استفاد من التحول الرقمي، حيث ساعدت تقنيات التعلم عن بعد في استمرار العملية التعليمية رغم ظروف جائحة فيروس كورونا كوفيد 19.
كما وشددت الأمين العام على أن مضاعفة رقمنة مشهد التعليم العالي يصب في دعم جهود مواجهة الجائحة وما صاحبها من تحديات بيئية إضافية، مؤكدةً على ضرورة تعليم الأجيال القادمة وتجهيزها وإعدادها بالمعرفة اللازمة، لكي يصبحوا مسؤولين عن استدامة هذا الكوكب، وذلك من خلال دمج العقلية الموجهة نحو الاستدامة بشكل أفضل في الأوساط الأكاديمية والتعليم العالي.