ناس: سموه أكد دعمه اللامحدود للقطاع الخاص ليؤدي دوره المنشود في تعزيز مسار التنمية، ورفع معدلات نمو الاقتصاد الوطني
ناس: قدمنا للحكومة دراسة مستفيضة توصي بتبني سياسات اقتصادية توسعية، تتضمن مقترحات لتطوير الاقتصاد الوطني
ناس: نقدر للحكومة سرعة تجاوبها مع توصيات اللجان القطاعية بالغرفة، ونشيد بالمجلس الاعلى للتعليم والتدريب بتبنيه لتوصيات لجان الغرفة، ومتفائلون بتفعيل التوصيات مع الجهات المعنية الاخرى
ناس: إشادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء، بدور الغرفة في تعزيز مسارات التنمية محل اعتزاز وتقدير من الجميع
ناس: كلمات سموه خلال اللقاء شكلت حافزا للقطاع الخاص للقيام بدور أكبر في تحقيق التنمية الاقتصادية
نائبا رئيس الغرفة: سموه حرص على الاستماع لكافة المناقشات والمدخلات المتعلقة بالشارع التجاري وأكد على أهمية استمرار الشراكة بين القطاعين العام والخاص
نجيبي: تعظيم دور القطاع الخاص إحدى الأولويات التي ينظر إليها سموه بعين الاهتمام والرعاية
نجيبي: على الرغم من التحديات الراهنة إلا أننا متفائلون بالنمو الاقتصادي المستقبلي في ظل رؤية سموه
الكوهجي: سموه أبدى دعمه الكامل للقطاع الخاص بما يخدم أهداف النمو والتطور الاقتصادي
رفع سمير بن عبد الله ناس، رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين بالأصالة عن نفسه ونيابة عن أعضاء مجلس إدارة الغرفة والأسرة التجارية والصناعية أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، بمناسبة تشرفه ونائبيه بلقاء سموه، مؤكداً أن استقبال سموه يجسد ما يوليه سموه من حرص ودعم لامحدود ومساندة كبيرة لمجتمع الأعمال لتمكينه من المشاركة بشكل فاعل ورئيسي في مسيرة التنمية الشاملة التي تعيشها مملكة البحرين على الأصعدة كافة.
وقال إن كلمات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء خلال اللقاء حول أهمية استمرار تعزيز دور القطاع الخاص باعتباره المحرك الرئيسي للعملية التنموية، تشكل حافزا للقطاع الخاص ليلعب دورا أكبر وأسرع في تحقيق التنمية الاقتصادية، وتؤكد حرص سموه على استمرار الدفع بعجلة التنمية من خلال معالجة كافة المعوقات والصعوبات التي تواجه القطاع الخاص، بما ينعكس على تقوية الاقتصاد ورفع معدلات نموه، تماشياً مع المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، مؤكداً أن كلمات سموه ستبقى محل اعتزاز وتقدير من الجميع .
وأوضح رئيس الغرفة، أن لقاء سموه هو بمثابة رسالة طمأنينة للشارع التجاري والصناعي بأن القيادة الرشيدة مستمرة في دعمها الكامل للقطاع الخاص لكي يؤدي دوره في تنمية الاقتصاد الوطني باعتباره شريك أساسي في تحقيق التنمية، معرباً عن تفاؤله بما أشار إليه سموه بشأن استمرار جهود الحكومة في تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص وتكثيف الجهود لنمو الاقتصاد، باعتبار أن هذه الشراكة تمثل إحدى الركائز الرئيسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وما تتطلبه من استراتيجيات وخطط وبرامج تستوجب تضافر مختلف الجهود الوطنية على مختلف المستويات.
وثمن سرعة تجاوب الحكومة مع توصيات المؤتمر السنوي الثاني للجان الدائمة بغرفة تجارة وصناعة البحرين، وما اتخذته من خطوات تجاه ما رفعته الغرفة من توصيات كانت محل اهتمام ومتابعة شخصية من قبل صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، الذي أمر بتشكيل فريق عمل برئاسة وزير الصناعة والتجارة والسياحة لدراسة ومتابعة تلك التوصيات، مبيناً أن الغرفة أيضاً قدمت للحكومة دراسة اقتصادية مفصلة تفضلت الحكومة مشكورة بالموافقة عليها وأدرجتها ضمن مرئياتها المستقبلية، وقد تم الاطلاع عليها ومناقشتها مع الغرفة للوصول إلى آليات تنفيذها على النحو الذى يضمن تحقيق نقلة نوعية في النمو الاقتصادي لمملكة البحرين.
ونوه رئيس الغرفة، بأن القطاع الخاص في مملكة البحرين شريك استراتيجي ورئيسي للحكومة في تحقيق التنمية، وأنه لا يألوا جهداً في دعم العملية الاقتصادية التنموية الشاملة التي تنتهجها البحرين على كافة المستويات والأصعدة، بكل ما استطاع من سبل وامكانيات، مشيراً إلى أن غرفة تجارة وصناعة البحرين ستبقى دائماً وأبداً حلقة الوصل ما بين الحكومة وقطاع الاعمال في كل ما من شأنه خدمة الوطن وازدهاره وتقدمه والعمل على رفعته ونمائه، والتعاون فيما بين كافة القطاعات العامة والخاصة لنهضة وبناء الوطن.
وأعرب في ختام تصريحه، عن بالغ شكره واعتزازه الكبيرين بالإشادة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إذ نوه سموه بدور غرفة تجارة وصناعة البحرين والقطاع الخاص في تعزيز مسارات التنمية في المملكة، مؤكداً أن إشادة سموه بدور الغرفة محل تقدير واعزاز من جميع أعضاء مجلس إدارة الغرفة وكافة منتسبيها، وأن الغرفة ستواصل عملها نحو التطوير المنشود لدعم المسارات التنموية ذات الشأن بالقطاعات الاقتصادية، مثمناً الدعم اللامحدود الذي تحظى به الغرفة من سموه وحرصه على تعزيز دورها للقيام بالمهام المنوطة بها خلال المرحلة المقبلة في عملية التنمية الاقتصادية الشاملة التي تشهدها البحرين على كافة الأصعدة.
ومن جانبه عبر النائب الأول لرئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين السيد خالد محمد نجيبي، عن بالغ شكره وتقديره لسمو ولي عهد رئيس مجلس الوزراء لما لمسوه من دعم وتوجيه وتقدير لدور الغرفة في خدمة القطاع الخاص بمملكة البحرين، مشيراً إلى أن سموه حرص على الاستماع لكل التحديات والصعوبات التي تواجه الشارع التجاري مما بعث في نفوسنا الثقة بمستقبل أكثر نماء وتطور لقطاع الأعمال في مملكة البحرين خلال المرحلة المقبلة وأن القطاع الخاص سيظل هو الشريك الرئيسي في عملية التنمية بجانب القطاعات الحكومية.
وأشار إلى أنه على الرغم من التحديات الراهنة إلا أننا متفائلون بالنمو الاقتصادي المستقبلي، لاسيما في ظل ما نراه من مرئيات حكومية لتطوير القطاعات الاقتصادية مبنية على أسس مبشرة يقودها باقتدار سمو ولي العهد رئيس الوزراء، موضحاً أن تعظيم دور القطاع الخاص إحدى الأولويات التي ينظر إليها سموه بعين الاهتمام والرعاية مما يدفعنا دوماً في غرفة تجارة وصناعة البحرين على بذل المزيد من العمل والجهد للنهوض ببيئة العمل الداعمة لنمو القطاع الخاص من أجل الارتقاء بالاقتصاد الوطني إلى مستويات متقدمة، وبما يتوافق مع رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030 ويحقق تطلعات سموه التنموية.
وبدوره أشاد النائب الثاني لرئيس الغرفة السيد محمد عبد الجبار الكوهجي، بما تفضل به سموه خلال اللقاء وما أبداه من دعم للقطاع الخاص عبر توفير البيئة المناسبة والداعمة للنمو الاقتصادي، مشيراً إلى أن ما تضمنته كلمات سموه من رؤى مستنيرة للعملية الاقتصادية التنموية للبلاد تعكس حرص سموه الكبير على الدفع بعجلة التطوير والبناء للمضي قدما في تحقيق المسيرة التنموية الشاملة لمملكة البحرين، منوها بحرص سموه على الالتقاء بمجتمع الاعمال في مختلف المناسبات تعبيرا عما يكنه سموه من تقدير لإسهاماتهم الوطنية في خدمة الوطن وقطاعاته الاقتصادية.
ناس: قدمنا للحكومة دراسة مستفيضة توصي بتبني سياسات اقتصادية توسعية، تتضمن مقترحات لتطوير الاقتصاد الوطني
ناس: نقدر للحكومة سرعة تجاوبها مع توصيات اللجان القطاعية بالغرفة، ونشيد بالمجلس الاعلى للتعليم والتدريب بتبنيه لتوصيات لجان الغرفة، ومتفائلون بتفعيل التوصيات مع الجهات المعنية الاخرى
ناس: إشادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء، بدور الغرفة في تعزيز مسارات التنمية محل اعتزاز وتقدير من الجميع
ناس: كلمات سموه خلال اللقاء شكلت حافزا للقطاع الخاص للقيام بدور أكبر في تحقيق التنمية الاقتصادية
نائبا رئيس الغرفة: سموه حرص على الاستماع لكافة المناقشات والمدخلات المتعلقة بالشارع التجاري وأكد على أهمية استمرار الشراكة بين القطاعين العام والخاص
نجيبي: تعظيم دور القطاع الخاص إحدى الأولويات التي ينظر إليها سموه بعين الاهتمام والرعاية
نجيبي: على الرغم من التحديات الراهنة إلا أننا متفائلون بالنمو الاقتصادي المستقبلي في ظل رؤية سموه
الكوهجي: سموه أبدى دعمه الكامل للقطاع الخاص بما يخدم أهداف النمو والتطور الاقتصادي
رفع سمير بن عبد الله ناس، رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين بالأصالة عن نفسه ونيابة عن أعضاء مجلس إدارة الغرفة والأسرة التجارية والصناعية أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، بمناسبة تشرفه ونائبيه بلقاء سموه، مؤكداً أن استقبال سموه يجسد ما يوليه سموه من حرص ودعم لامحدود ومساندة كبيرة لمجتمع الأعمال لتمكينه من المشاركة بشكل فاعل ورئيسي في مسيرة التنمية الشاملة التي تعيشها مملكة البحرين على الأصعدة كافة.
وقال إن كلمات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء خلال اللقاء حول أهمية استمرار تعزيز دور القطاع الخاص باعتباره المحرك الرئيسي للعملية التنموية، تشكل حافزا للقطاع الخاص ليلعب دورا أكبر وأسرع في تحقيق التنمية الاقتصادية، وتؤكد حرص سموه على استمرار الدفع بعجلة التنمية من خلال معالجة كافة المعوقات والصعوبات التي تواجه القطاع الخاص، بما ينعكس على تقوية الاقتصاد ورفع معدلات نموه، تماشياً مع المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، مؤكداً أن كلمات سموه ستبقى محل اعتزاز وتقدير من الجميع .
وأوضح رئيس الغرفة، أن لقاء سموه هو بمثابة رسالة طمأنينة للشارع التجاري والصناعي بأن القيادة الرشيدة مستمرة في دعمها الكامل للقطاع الخاص لكي يؤدي دوره في تنمية الاقتصاد الوطني باعتباره شريك أساسي في تحقيق التنمية، معرباً عن تفاؤله بما أشار إليه سموه بشأن استمرار جهود الحكومة في تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص وتكثيف الجهود لنمو الاقتصاد، باعتبار أن هذه الشراكة تمثل إحدى الركائز الرئيسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وما تتطلبه من استراتيجيات وخطط وبرامج تستوجب تضافر مختلف الجهود الوطنية على مختلف المستويات.
وثمن سرعة تجاوب الحكومة مع توصيات المؤتمر السنوي الثاني للجان الدائمة بغرفة تجارة وصناعة البحرين، وما اتخذته من خطوات تجاه ما رفعته الغرفة من توصيات كانت محل اهتمام ومتابعة شخصية من قبل صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، الذي أمر بتشكيل فريق عمل برئاسة وزير الصناعة والتجارة والسياحة لدراسة ومتابعة تلك التوصيات، مبيناً أن الغرفة أيضاً قدمت للحكومة دراسة اقتصادية مفصلة تفضلت الحكومة مشكورة بالموافقة عليها وأدرجتها ضمن مرئياتها المستقبلية، وقد تم الاطلاع عليها ومناقشتها مع الغرفة للوصول إلى آليات تنفيذها على النحو الذى يضمن تحقيق نقلة نوعية في النمو الاقتصادي لمملكة البحرين.
ونوه رئيس الغرفة، بأن القطاع الخاص في مملكة البحرين شريك استراتيجي ورئيسي للحكومة في تحقيق التنمية، وأنه لا يألوا جهداً في دعم العملية الاقتصادية التنموية الشاملة التي تنتهجها البحرين على كافة المستويات والأصعدة، بكل ما استطاع من سبل وامكانيات، مشيراً إلى أن غرفة تجارة وصناعة البحرين ستبقى دائماً وأبداً حلقة الوصل ما بين الحكومة وقطاع الاعمال في كل ما من شأنه خدمة الوطن وازدهاره وتقدمه والعمل على رفعته ونمائه، والتعاون فيما بين كافة القطاعات العامة والخاصة لنهضة وبناء الوطن.
وأعرب في ختام تصريحه، عن بالغ شكره واعتزازه الكبيرين بالإشادة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إذ نوه سموه بدور غرفة تجارة وصناعة البحرين والقطاع الخاص في تعزيز مسارات التنمية في المملكة، مؤكداً أن إشادة سموه بدور الغرفة محل تقدير واعزاز من جميع أعضاء مجلس إدارة الغرفة وكافة منتسبيها، وأن الغرفة ستواصل عملها نحو التطوير المنشود لدعم المسارات التنموية ذات الشأن بالقطاعات الاقتصادية، مثمناً الدعم اللامحدود الذي تحظى به الغرفة من سموه وحرصه على تعزيز دورها للقيام بالمهام المنوطة بها خلال المرحلة المقبلة في عملية التنمية الاقتصادية الشاملة التي تشهدها البحرين على كافة الأصعدة.
ومن جانبه عبر النائب الأول لرئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين السيد خالد محمد نجيبي، عن بالغ شكره وتقديره لسمو ولي عهد رئيس مجلس الوزراء لما لمسوه من دعم وتوجيه وتقدير لدور الغرفة في خدمة القطاع الخاص بمملكة البحرين، مشيراً إلى أن سموه حرص على الاستماع لكل التحديات والصعوبات التي تواجه الشارع التجاري مما بعث في نفوسنا الثقة بمستقبل أكثر نماء وتطور لقطاع الأعمال في مملكة البحرين خلال المرحلة المقبلة وأن القطاع الخاص سيظل هو الشريك الرئيسي في عملية التنمية بجانب القطاعات الحكومية.
وأشار إلى أنه على الرغم من التحديات الراهنة إلا أننا متفائلون بالنمو الاقتصادي المستقبلي، لاسيما في ظل ما نراه من مرئيات حكومية لتطوير القطاعات الاقتصادية مبنية على أسس مبشرة يقودها باقتدار سمو ولي العهد رئيس الوزراء، موضحاً أن تعظيم دور القطاع الخاص إحدى الأولويات التي ينظر إليها سموه بعين الاهتمام والرعاية مما يدفعنا دوماً في غرفة تجارة وصناعة البحرين على بذل المزيد من العمل والجهد للنهوض ببيئة العمل الداعمة لنمو القطاع الخاص من أجل الارتقاء بالاقتصاد الوطني إلى مستويات متقدمة، وبما يتوافق مع رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030 ويحقق تطلعات سموه التنموية.
وبدوره أشاد النائب الثاني لرئيس الغرفة السيد محمد عبد الجبار الكوهجي، بما تفضل به سموه خلال اللقاء وما أبداه من دعم للقطاع الخاص عبر توفير البيئة المناسبة والداعمة للنمو الاقتصادي، مشيراً إلى أن ما تضمنته كلمات سموه من رؤى مستنيرة للعملية الاقتصادية التنموية للبلاد تعكس حرص سموه الكبير على الدفع بعجلة التطوير والبناء للمضي قدما في تحقيق المسيرة التنموية الشاملة لمملكة البحرين، منوها بحرص سموه على الالتقاء بمجتمع الاعمال في مختلف المناسبات تعبيرا عما يكنه سموه من تقدير لإسهاماتهم الوطنية في خدمة الوطن وقطاعاته الاقتصادية.