شارك الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، أثناء زيارته إلى مدينة بوسطن، في لقاء حواري، بحضور عدد من الطلبة والأخصائيين في جامعة هارفرد العريقة، والذي عقد في مركز بلفر التابع لكلية كندي بالجامعة، والذي يعد من أبرز مراكز الفكر الجامعي على مستوى العالم.
وقد استعرض السفير في كلمته الشراكة الاستراتيجية والعلاقات الثنائية المتميزة التي تربط بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة في العديد من المجالات ومن أهمها المجالات الدفاعية والأمنية، مشيراً معاليه إلى الدور البارز الذي تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية في تعزيز الأمن والسلم والاستقرار في المنطقة.
كما قدم الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة العديد من الأمثلة التي تظهر الشراكة البحرينية الأمريكية في مختلف المجالات، ومن أحدثها دور مملكة البحرين والتزاماتها الراسخة بدعم الجهود الإنسانية الدولية في جهود الإغاثة وعمليات الإجلاء من أفغانستان، تتفيذًا لتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، والمتابعة المباشرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله.
وقال خلال كلمته "أن المنطقة تواجه العديد من التحديات والتهديدات التقليدية والغير تقليدية والتي تلقي بظلالها على الأمن والاستقرار في المنطقة"، مضيفًا "أن مواجهة هذه التحديات والتهديدات يتطلب التعاون المشترك وتوحيد الجهود لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام بين الشعوب".
وتطرق السفير إلى العديد من المواضيع الأخرى من ضمنها أبرز التحديات التي تواجهها مملكة البحرين في المنطقة، والخطوة الشجاعة التي اتخذتها مملكة البحرين بالتوقيع على اتفاق تأييد السلام مع دولة إسرائيل تحت إطار الاتفاق الإبراهيمي، بالإضافة إلى جهود مملكة البحرين الرائدة في مجال مكافحة جائحة فيروس كورونا (كوفيد ١٩)، كما استعرض مدى تأثير التغيرات المناخية على العالم والجهود التي تتخذها مملكة البحرين في دعم الأهداف التنموية والحفاظ على البيئة والمناخ.
وقد استعرض السفير في كلمته الشراكة الاستراتيجية والعلاقات الثنائية المتميزة التي تربط بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة في العديد من المجالات ومن أهمها المجالات الدفاعية والأمنية، مشيراً معاليه إلى الدور البارز الذي تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية في تعزيز الأمن والسلم والاستقرار في المنطقة.
كما قدم الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة العديد من الأمثلة التي تظهر الشراكة البحرينية الأمريكية في مختلف المجالات، ومن أحدثها دور مملكة البحرين والتزاماتها الراسخة بدعم الجهود الإنسانية الدولية في جهود الإغاثة وعمليات الإجلاء من أفغانستان، تتفيذًا لتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، والمتابعة المباشرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله.
وقال خلال كلمته "أن المنطقة تواجه العديد من التحديات والتهديدات التقليدية والغير تقليدية والتي تلقي بظلالها على الأمن والاستقرار في المنطقة"، مضيفًا "أن مواجهة هذه التحديات والتهديدات يتطلب التعاون المشترك وتوحيد الجهود لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام بين الشعوب".
وتطرق السفير إلى العديد من المواضيع الأخرى من ضمنها أبرز التحديات التي تواجهها مملكة البحرين في المنطقة، والخطوة الشجاعة التي اتخذتها مملكة البحرين بالتوقيع على اتفاق تأييد السلام مع دولة إسرائيل تحت إطار الاتفاق الإبراهيمي، بالإضافة إلى جهود مملكة البحرين الرائدة في مجال مكافحة جائحة فيروس كورونا (كوفيد ١٩)، كما استعرض مدى تأثير التغيرات المناخية على العالم والجهود التي تتخذها مملكة البحرين في دعم الأهداف التنموية والحفاظ على البيئة والمناخ.