اجتمع الدكتور محمد بن مبارك بن دينة المبعوث الخاص لشؤون المناخ الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة مع سعادة الدكتور خالد بن عبدالعزيز العيسى الرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة النووية والاشعاعية بالمملكة العربية السعودية، وذلك على هامش انعقاد المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية في دورته الخامسة والستين بالعاصمة النمساوية فيينا.
وخلال الاجتماع أشاد المبعوث الخاص لشؤون المناخ بعمق العلاقات الأخوية التاريخية والوطيدة التي تجمع مملكة البحرين بشقيقتها المملكة العربية السعودية في كافة المجالات، مؤكدا حرص المجلس الأعلى للبيئة على تعزيز أواصر التعاون مع هيئة الرقابة النووية والاشعاعية مع المملكة العربية السعودية.
وتناول الاجتماع بحث عدد من المحاور التي تهم البلدين الشقيقين في مجال الرقابة والحماية على المواد المشعة والنووية، وتعزيز الجهود الثنائية في الرقابة على الصادرات والواردات والمواد النووية.
من جانبه عبر الدكتور خالد العيسى عن مدى عمق العلاقات الثنائية الوطيدة بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، معربا عن تقديره للمواقف الدولية التي تتبناها مملكة البحرين في مختلف المحافل المعنية بالرقابة على المواد المشعة والنووية، وما تبذله من جهود واضحة في سبيل الحفاظ على البيئة والتغير المناخي، مؤكدا أهمية توحيد الجهود وتبادل الخبرات والمعلومات بين البلدين لضمان الادارة السليمة للمواد المشعة وخلو المنطقة من المواد النووية.
{{ article.visit_count }}
وخلال الاجتماع أشاد المبعوث الخاص لشؤون المناخ بعمق العلاقات الأخوية التاريخية والوطيدة التي تجمع مملكة البحرين بشقيقتها المملكة العربية السعودية في كافة المجالات، مؤكدا حرص المجلس الأعلى للبيئة على تعزيز أواصر التعاون مع هيئة الرقابة النووية والاشعاعية مع المملكة العربية السعودية.
وتناول الاجتماع بحث عدد من المحاور التي تهم البلدين الشقيقين في مجال الرقابة والحماية على المواد المشعة والنووية، وتعزيز الجهود الثنائية في الرقابة على الصادرات والواردات والمواد النووية.
من جانبه عبر الدكتور خالد العيسى عن مدى عمق العلاقات الثنائية الوطيدة بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، معربا عن تقديره للمواقف الدولية التي تتبناها مملكة البحرين في مختلف المحافل المعنية بالرقابة على المواد المشعة والنووية، وما تبذله من جهود واضحة في سبيل الحفاظ على البيئة والتغير المناخي، مؤكدا أهمية توحيد الجهود وتبادل الخبرات والمعلومات بين البلدين لضمان الادارة السليمة للمواد المشعة وخلو المنطقة من المواد النووية.