أشاد خالد يوسف الجلاهمة، سفير مملكة البحرين لدى دولة إسرائيل، بما تمخضت عنه زيارة معالي السيد يائير لابيد وزير خارجية دولة إسرائيل لمملكة البحرين، وما أسفرت عنه من نتائج في عدة مجالات، وبخاصة بعد التوقيع على مذكرات تفاهم في مجالات عديدة من أبرزها في القطاع الرياضي والبيئي والابتكار والتطوير بموارد المياه، إلى جانب منح دولة إسرائيل حق السيادة على معلومات المشتركين التابعين لها في مراكز الحوسبة السحابية القائمة بمملكة البحرين حسب الأنظمة المنظمة لذلك، بالإضافة إلى منحها صفة الشريك المعتمد للمركز العالمي لخدمات الشحن البحرية والجوية.
وأكد أن هذه الزيارة تعطي دفعة للأمام للعلاقات بين البحرين وإسرائيل في سبيل إشاعة ثقافة الحوار والتعايش من خلال التأسيس لقاعدة من التعاون وتبادل الفائدة بمختلف المجالات ذات العلاقة بين البلدين، واستمرار التنسيق المشترك بينهما بما ينعكس إيجابًا في تعزيز عملية السلام بالمنطقة بما يخدم تطلعات دولها وشعوبها نحو التقدم والازدهار، منوهًا برؤية مملكة البحرين للسلام في الشرق الأوسط وحرصها على تعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة.
وبيّن أن هذه الزيارة والتوقيع على مذكرات التفاهم تأتي استكمالاً لجهود الوزراء والمسؤولين الذين نفّذوا زيارات سابقة إلى دولة إسرائيل للتوقيع على مذكرات تفاهم في مجالاتٍ أخرى، والتي تسهم بدرجة كبيرة في استكشاف الفرص الاقتصادية الواعدة بكلا البلدين وتبادل الخبرات والاستثمارات.
وقال السفير الجلاهمة إنّ هذه المذكرات تعتبر الأداة التنفيذية لتوقيع الاتفاق التاريخي مع إسرائيل، مؤكدًا بأنّ الطريق مهيئ اليوم للشعبين لقطف ثمار هذا الاتفاق من خلال نتائجه عبر مذكرات التفاهم المتعددة المُوقّعة بين البلدين بمجالاتٍ مختلفة.
{{ article.visit_count }}
وأكد أن هذه الزيارة تعطي دفعة للأمام للعلاقات بين البحرين وإسرائيل في سبيل إشاعة ثقافة الحوار والتعايش من خلال التأسيس لقاعدة من التعاون وتبادل الفائدة بمختلف المجالات ذات العلاقة بين البلدين، واستمرار التنسيق المشترك بينهما بما ينعكس إيجابًا في تعزيز عملية السلام بالمنطقة بما يخدم تطلعات دولها وشعوبها نحو التقدم والازدهار، منوهًا برؤية مملكة البحرين للسلام في الشرق الأوسط وحرصها على تعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة.
وبيّن أن هذه الزيارة والتوقيع على مذكرات التفاهم تأتي استكمالاً لجهود الوزراء والمسؤولين الذين نفّذوا زيارات سابقة إلى دولة إسرائيل للتوقيع على مذكرات تفاهم في مجالاتٍ أخرى، والتي تسهم بدرجة كبيرة في استكشاف الفرص الاقتصادية الواعدة بكلا البلدين وتبادل الخبرات والاستثمارات.
وقال السفير الجلاهمة إنّ هذه المذكرات تعتبر الأداة التنفيذية لتوقيع الاتفاق التاريخي مع إسرائيل، مؤكدًا بأنّ الطريق مهيئ اليوم للشعبين لقطف ثمار هذا الاتفاق من خلال نتائجه عبر مذكرات التفاهم المتعددة المُوقّعة بين البلدين بمجالاتٍ مختلفة.