اقامت جمعية الشباب والتكنولوجيا بالتعاون مع مركز رعاية الطلبة الموهوبين التابع لوزارة التربية والتعليم ضمن برنامجها الإثرائي الصيفي ورشة تصميم الألعاب الإلكترونية، والذي قدمتها عضو مجلس إدارة جمعية الشباب والتكنولوجيا نورة البلوشي ، عن طريق نظام الاتصال المرئي عن بعد.
من جانبها أكدت نورة البلوشي بأن الورشة التدريبية تأتي استمراراً للتعاون المشترك والمستمر مع مركز رعاية الطلبة الموهوبين التابع لوزارة التربية والتعليم والتي بدأت من حين نشأت الجمعية.
وذكرت البلوشي إن الورشة اتخذت الطابق العملي في آلية الشرح للمشاركين، ركزت من خلالها على كيفية تصميم الألعاب الالكترونية من خلال برنامج كودو/ Kodu Game labوالتي تمكن والمستخدمين من لعبها على جهاز الكمبيوتر والـ Xbox ، إذ يتيح البرنامج برمجة الألعاب بواسطة أدوات بسيطة وسهلة وتجربتها لاختبارها.
فيما اكدت عضوة مجلس إدارة جمعية الشباب والتكنولوجيا:" على أهمية دعم ورعاية الطلبة الموهوبين، ودمج التعليم النظري بالطريقة العملية، لتكون هذه العلوم لبنة أساسية تساعدهم في دعم شغفهم المعرفي في المستقبل، مما يدعم اهتماماتهم العلمية سواءً الدراسية أو في الوظيفي".
وأضافت أن تقديم هذه الورشة تأتي استمراراً لسلسلة التعاون المشترك مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني، والمؤسسات الحكومية والقطاع الخاص، والتي تأتي تماشياً مع رسالة الجمعية لنشر وتعزيز ثقافة تقنية المعلومات لدى فئات المجتمع، وذلك من خلال المخرجات البرامجية والتنموية التي تنعكس في أنشطة الجمعية من خلال الوحدات والبرامج والمشروعات المنبثقة عن أولويات الحاجات المجتمعية، وانطلاقاً من رؤية الجمعية بأهمية الشراكة المجتمعية، وضرورة التعاون المشترك لزيادة الوعي التقني في المجتمع.
من جانبها أكدت نورة البلوشي بأن الورشة التدريبية تأتي استمراراً للتعاون المشترك والمستمر مع مركز رعاية الطلبة الموهوبين التابع لوزارة التربية والتعليم والتي بدأت من حين نشأت الجمعية.
وذكرت البلوشي إن الورشة اتخذت الطابق العملي في آلية الشرح للمشاركين، ركزت من خلالها على كيفية تصميم الألعاب الالكترونية من خلال برنامج كودو/ Kodu Game labوالتي تمكن والمستخدمين من لعبها على جهاز الكمبيوتر والـ Xbox ، إذ يتيح البرنامج برمجة الألعاب بواسطة أدوات بسيطة وسهلة وتجربتها لاختبارها.
فيما اكدت عضوة مجلس إدارة جمعية الشباب والتكنولوجيا:" على أهمية دعم ورعاية الطلبة الموهوبين، ودمج التعليم النظري بالطريقة العملية، لتكون هذه العلوم لبنة أساسية تساعدهم في دعم شغفهم المعرفي في المستقبل، مما يدعم اهتماماتهم العلمية سواءً الدراسية أو في الوظيفي".
وأضافت أن تقديم هذه الورشة تأتي استمراراً لسلسلة التعاون المشترك مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني، والمؤسسات الحكومية والقطاع الخاص، والتي تأتي تماشياً مع رسالة الجمعية لنشر وتعزيز ثقافة تقنية المعلومات لدى فئات المجتمع، وذلك من خلال المخرجات البرامجية والتنموية التي تنعكس في أنشطة الجمعية من خلال الوحدات والبرامج والمشروعات المنبثقة عن أولويات الحاجات المجتمعية، وانطلاقاً من رؤية الجمعية بأهمية الشراكة المجتمعية، وضرورة التعاون المشترك لزيادة الوعي التقني في المجتمع.