استقبلت الرئيسُ التنفيذيُّ لهيئة جودة التعليم والتدريب الدكتورةُ جواهر شاهين المضحكي، البروفيسور فيصل حميد الملا، الأستاذ بكلية العلوم الصحية والرياضية بجامعة البحرين ، وذلك يوم الأحد الموافق 3 أكتوبر 2021، حيث أهداها نسخة من كتابه (مدخل إلى البحث العلمي)، الذي قدم من خلاله مادة علمية بحثية متكاملة حول البحوث العلمية وكيفية كتابتها وتوثيق معلوماتها.
وخلال اللقاء، أكدت الرئيس التنفيذي للهيئة على الدور الكبير المُلْقَى على عاتق الأكاديميين والباحثين في إيصال تلك المفاهيم، والطرق، والمناهج العلمية؛ لتكون منارًا للأجيال القادمة المشتغلة بالبحوث العلمية وإثراء للمكتبات، ليس في مملكة البحرين فحسب، بل للمكتبة العربية بوجه عام، مشيدةً بالجهود والمؤلفات العلمية للدكتور الملا، والتي وضع فيها خبراته العلمية والأكاديمية؛ لتكون مراجعَ يستند إليها طلبتنا الجامعيون في مراحلهم الدراسية المختلفة.
من جانبه، أثنى البروفيسور فيصل الملا على الجهود التي تقوم بها هيئة جودة التعليم والتدريب للارتقاء بمنظومة التعليم والتدريب في المملكة، معربًا عن عميق تقديره لهذا الاستقبال من الدكتورة المضحكي، مشيرًا إلى السعي الحثيث لمواصلة تلك الجهود لتهيئة طلبتنا الجامعيين لتكوين قاعدة رصينة من الأسس والأصول والمناهج التي تدفع بهم لكتابة ونشر بحوثهم العلمية المتميزة، وبما يرفع من اسم مملكتنا عاليًا في الدوريات والمجلات العلمية، وفي المحافل الدولية.
{{ article.visit_count }}
وخلال اللقاء، أكدت الرئيس التنفيذي للهيئة على الدور الكبير المُلْقَى على عاتق الأكاديميين والباحثين في إيصال تلك المفاهيم، والطرق، والمناهج العلمية؛ لتكون منارًا للأجيال القادمة المشتغلة بالبحوث العلمية وإثراء للمكتبات، ليس في مملكة البحرين فحسب، بل للمكتبة العربية بوجه عام، مشيدةً بالجهود والمؤلفات العلمية للدكتور الملا، والتي وضع فيها خبراته العلمية والأكاديمية؛ لتكون مراجعَ يستند إليها طلبتنا الجامعيون في مراحلهم الدراسية المختلفة.
من جانبه، أثنى البروفيسور فيصل الملا على الجهود التي تقوم بها هيئة جودة التعليم والتدريب للارتقاء بمنظومة التعليم والتدريب في المملكة، معربًا عن عميق تقديره لهذا الاستقبال من الدكتورة المضحكي، مشيرًا إلى السعي الحثيث لمواصلة تلك الجهود لتهيئة طلبتنا الجامعيين لتكوين قاعدة رصينة من الأسس والأصول والمناهج التي تدفع بهم لكتابة ونشر بحوثهم العلمية المتميزة، وبما يرفع من اسم مملكتنا عاليًا في الدوريات والمجلات العلمية، وفي المحافل الدولية.