أشادت لجنة الخدمات بمجلس النواب برئاسة النائب أحمد يوسف الأنصاري بما يحظى به التعليم في مملكة البحرين من اهتمام وتقدير من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مثمنة دعم الحكومة لقطاع التعليم برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، معربة اللجنة عن بالغ تقديرها للجهود المتميزة والإنجازات البارزة التي بذلها ولا يزال، فريق البحرين الوطني من خلال تكريس كافة الجهود والإمكانيات من أجل مواصلة مسيرة التعليم خلال جائحة كورونا (كوفيد-19).
جاء ذلك بمناسبة اليوم العالمي للمعلم والذي يُحتفى به في مختلف دول العالم في الخامس من شهر أكتوبر من كلّ عام، منذ أن تمَّ اعتماده العام 1994م من قبل منظمة اليونسكو، وذلك من منطلق ترسيخ الدور الذي يؤديه ويلعبه المعلم في تربية النشء وتعزيز مسيرة التعليم.
وأعلنت اللجنة عن بالغ احترامها وكامل تقديرها للكوادر التعليمية والإدارية والفنية في وزارة التربية والتعليم، جراء ما يبذلونه من جهود متميزة من أجل الارتقاء بالمسيرة التعليمية وتعزيز القيم التربوية لدى النشء، وتغذية عقول الشباب بالمعارف والعلوم، بما يسهم في إيجاد أجيال ترفد الوطن بالعطاءات البناءة وتشارك في نموه وتطوره.
وأعربت اللجنة عن استعدادها ومجلس النواب للمساهمة بكل السبل في تطوير وتحديث قطاع التربية والتعليم في المملكة من خلال مراجعة التشريعات والقوانين ذات الصلة، وتطويرها بما ينسجم مع التقدم العلمي والتقني، ووضع المبادرات والاقتراحات التي تثري المسيرة التعليمية، والعمل على دعم وتطوير البنية التحتية والرقمية في المؤسسات التعليمية كافة.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك بمناسبة اليوم العالمي للمعلم والذي يُحتفى به في مختلف دول العالم في الخامس من شهر أكتوبر من كلّ عام، منذ أن تمَّ اعتماده العام 1994م من قبل منظمة اليونسكو، وذلك من منطلق ترسيخ الدور الذي يؤديه ويلعبه المعلم في تربية النشء وتعزيز مسيرة التعليم.
وأعلنت اللجنة عن بالغ احترامها وكامل تقديرها للكوادر التعليمية والإدارية والفنية في وزارة التربية والتعليم، جراء ما يبذلونه من جهود متميزة من أجل الارتقاء بالمسيرة التعليمية وتعزيز القيم التربوية لدى النشء، وتغذية عقول الشباب بالمعارف والعلوم، بما يسهم في إيجاد أجيال ترفد الوطن بالعطاءات البناءة وتشارك في نموه وتطوره.
وأعربت اللجنة عن استعدادها ومجلس النواب للمساهمة بكل السبل في تطوير وتحديث قطاع التربية والتعليم في المملكة من خلال مراجعة التشريعات والقوانين ذات الصلة، وتطويرها بما ينسجم مع التقدم العلمي والتقني، ووضع المبادرات والاقتراحات التي تثري المسيرة التعليمية، والعمل على دعم وتطوير البنية التحتية والرقمية في المؤسسات التعليمية كافة.