أكدت لجنة الخدمات بمجلس الشورى، برئاسة الدكتورة جهاد عبدالله الفاضل، الدور المهم والحيوي للمعلمين والمعلمات في تأسيس وبناء الأجيال المستقبلية، القادرة على المساهمة بشكل فاعل في نهضة وازدهار مملكة البحرين، من خلال ما يبذلونه من جهود جبارة في تطوير وتحفيز العملية التعليمية والتربوية، مستظلين بالرعاية والاهتمام الكبيرين اللذان يحظى بهما قطاع التعليم، من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، واستجابةً للخطط والبرامج الحكومية الرامية إلى تعزيز العملية التعليمية، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
ورفعت لجنة الخدمات أسمى آيات التهاني والتبريكات لكافة المعلمين والمعلمات بمناسبة اليوم العالمي للمعلمين الذي يصادف 5 أكتوبر، وتحتفي به الأمم المتحدة هذا العام بعد عام ونصف من جائحة كوفيد 19 بشعار "المعلم عماد إنعاش التعليم"، معربةً عن فخرها واعتزازها بالإنجازات التربوية والتعليمية المشرفة لمملكة البحرين بفضل تكاتف وتضافر جهود الوزارة والمعلمين. متمنيةً المزيد من التطور للعملية التربوية والتعليمية، من خلال استمرار بناء نظام تعليمي قوي ومرن، قائم على كوادر ذات كفاءات وقدرات قادرة على بناء أجيال تمتاز بمخرجات تعليم صلبة ومتقنة.
وثمّنت اللجنة الجهود الكبيرة التي بذلها المعلمون منذ بداية جائحة كوفيد 19 في التكييُف مع وسائل التعليم الافتراضية الحديثة، وحرصهم على مواصلة المسيرة التعليمية ومجابهة مختلف التحديات التي فرضتها الجائحة، مع الحفاظ على صحة وسلامة الطلبة والطالبات، واضعين نصب أعينهم الاستثمار في الحلول والبدائل التي تضمن استمرارية التعليم.
ورفعت لجنة الخدمات أسمى آيات التهاني والتبريكات لكافة المعلمين والمعلمات بمناسبة اليوم العالمي للمعلمين الذي يصادف 5 أكتوبر، وتحتفي به الأمم المتحدة هذا العام بعد عام ونصف من جائحة كوفيد 19 بشعار "المعلم عماد إنعاش التعليم"، معربةً عن فخرها واعتزازها بالإنجازات التربوية والتعليمية المشرفة لمملكة البحرين بفضل تكاتف وتضافر جهود الوزارة والمعلمين. متمنيةً المزيد من التطور للعملية التربوية والتعليمية، من خلال استمرار بناء نظام تعليمي قوي ومرن، قائم على كوادر ذات كفاءات وقدرات قادرة على بناء أجيال تمتاز بمخرجات تعليم صلبة ومتقنة.
وثمّنت اللجنة الجهود الكبيرة التي بذلها المعلمون منذ بداية جائحة كوفيد 19 في التكييُف مع وسائل التعليم الافتراضية الحديثة، وحرصهم على مواصلة المسيرة التعليمية ومجابهة مختلف التحديات التي فرضتها الجائحة، مع الحفاظ على صحة وسلامة الطلبة والطالبات، واضعين نصب أعينهم الاستثمار في الحلول والبدائل التي تضمن استمرارية التعليم.