أكد سفير مملكة البحرين لدى المملكة المتحدة، الشيخ فواز بن محمد آل خليفة، عمق العلاقات التي تربط دول مجلس التعاون بالمملكة المتحدة في كافة المجالات، متطلعًا إلى تحقيق شراكات أرحب مع الشركاء الدوليين كركيزة أساسية نحو ازدهار شعوبها.
وأشار خلال مشاركته في جلسة حوارية، نظمها مجلس حزب المحافظين لشؤون الشرق الأوسط (CMEC)، تحت عنوان "بريطانيا العالمية والشرق الأوسط: التحديات والفرص"، وذلك على هامش مؤتمر حزب المحافظين في مدينة مانشستر، والتي أدارتها مديرة مجلس حزب المحافظين لشؤون الشرق الأوسط، شارلوت ليزلي، إلى توجيهات القيادة الرشيدة، التي تؤكد تطلعات مملكة البحرين الطموحة لتحقيق التنافسية والابتكار والتكيف والنمو.
وأضاف أن الشراكة الاستراتيجية التي تربط بين دول المجلس التعاون والمملكة المتحدة تزداد أهمية في أعقاب الأوضاع غير المستقرة حول العالم، وأنه لا بد من العمل سويًا للكشف عن فرص التعاون لاسيما في المجال الاقتصادي مع المملكة المتحدة.
وشارك في الجلسة الحوارية عددًا من المتحدثين منهم عضو مجلس اللوردات، إيما نيكلسون، وسفير الجمهورية التونسية لدى المملكة المتحدة، نبيل بن خذر، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن سلطان آل سعود، وسفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة المتحدة، منصور بالهول، ونخبة من البرلمانيين ورجال الأعمال.
ومن جانب آخر، تناولت الجلسة الحوارية عدة مواضيع ذات الاهتمام لأطراف الحوار كمؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي القادم (COP26 ) وتطلعات مملكة البحرين حول مخرجات المؤتمر، فضلًا عن بحث مجالات التعاون بشأن مصادر الطاقة المتجددة والتقنيات الصديقة للبيئة. وكما تم التطرق أثناء الحوار إلى مستجدات العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين ودولة إسرائيل، بالإضافة إلى توقيع إعلان تأييد السلام واتفاق مبادئ إبراهيم ومدى تأثيرها على السلم والأمن والازدهار في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار خلال مشاركته في جلسة حوارية، نظمها مجلس حزب المحافظين لشؤون الشرق الأوسط (CMEC)، تحت عنوان "بريطانيا العالمية والشرق الأوسط: التحديات والفرص"، وذلك على هامش مؤتمر حزب المحافظين في مدينة مانشستر، والتي أدارتها مديرة مجلس حزب المحافظين لشؤون الشرق الأوسط، شارلوت ليزلي، إلى توجيهات القيادة الرشيدة، التي تؤكد تطلعات مملكة البحرين الطموحة لتحقيق التنافسية والابتكار والتكيف والنمو.
وأضاف أن الشراكة الاستراتيجية التي تربط بين دول المجلس التعاون والمملكة المتحدة تزداد أهمية في أعقاب الأوضاع غير المستقرة حول العالم، وأنه لا بد من العمل سويًا للكشف عن فرص التعاون لاسيما في المجال الاقتصادي مع المملكة المتحدة.
وشارك في الجلسة الحوارية عددًا من المتحدثين منهم عضو مجلس اللوردات، إيما نيكلسون، وسفير الجمهورية التونسية لدى المملكة المتحدة، نبيل بن خذر، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن سلطان آل سعود، وسفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة المتحدة، منصور بالهول، ونخبة من البرلمانيين ورجال الأعمال.
ومن جانب آخر، تناولت الجلسة الحوارية عدة مواضيع ذات الاهتمام لأطراف الحوار كمؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي القادم (COP26 ) وتطلعات مملكة البحرين حول مخرجات المؤتمر، فضلًا عن بحث مجالات التعاون بشأن مصادر الطاقة المتجددة والتقنيات الصديقة للبيئة. وكما تم التطرق أثناء الحوار إلى مستجدات العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين ودولة إسرائيل، بالإضافة إلى توقيع إعلان تأييد السلام واتفاق مبادئ إبراهيم ومدى تأثيرها على السلم والأمن والازدهار في منطقة الشرق الأوسط.