استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، هذا اليوم في قصر الصخير، عدداً من أهالي المحافظة الجنوبية، الذين تشرفوا بالسلام على جلالته، معربين عن عظيم شكرهم وتقديرهم لما يحظى به أبناء المحافظة الجنوبية من اهتمام ورعاية كريمة من لدن جلالته وما تشهده المحافظة من مشروعات تنموية وتطويرية في مختلف المجالات.
وفي مستهل اللقاء رحب جلالة الملك المفدى بالجميع وتبادل معهم الأحاديث الودية، معرباً حفظه الله عن اعتزازه بعطاء أهالي المحافظة الجنوبية وبمواقفهم الوطنية المشرفة وإسهاماتهم في نهضة البحرين.
وأضاف جلالته أننا بعون الله نشهد تحسنا كبيرا نحو تجاوز مرحلة جائحة كورونا وعودة الحياة إلى طبيعتها السابقة، وذلك بحمد من الله سبحانه وتعالى وبتكاتف وجهود الجميع.
ونوه جلالته بأهمية هذه اللقاءات المباركة مع أبناء البحرين الكرام، والتي تعد إرثاً مستمراً تحرص عليه قيادة البحرين وشعبها على مر التاريخ، حيث يستمدون منه القوة والعزيمة للمضي قُدُماً لتطوير المسيرة الوطنية متكاتفين يداً واحدة على طريق الخير والمحبة.
وأكد حفظه الله ورعاه أن ما يتحقق اليوم من بناء وتطور له أسس راسخة وضع لبناتها الآباء والأجداد بجهودهم المشهودة وإخلاصهم وحبهم لوطنهم.
وأثنى جلالته على المواقف الوطنية الخالدة لشعب البحرين العزيز على امتداد تاريخ البلاد المعاصر، والتي مكنّت البحرين من تخطي الكثير من التحديات، داعياً الله عز وجل أن يحفظ البحرين وأهلها ويديم على الجميع الخير والأمان.
وألقى الشاعر علي أحمد علي الرميحي قصيدة أمام جلالة الملك المفدى بهذه المناسبة. وقد أعرب جلالة الملك المفدى عن شكره للشاعر الرميحي على هذه القصيدة.
ومن جانبهم رفع أهالي المحافظة الجنوبية جزيل الشكر والعرفان والامتنان إلى المقام السامي لجلالة الملك المفدى، معربين عن سعادتهم بهذا اللقاء المبارك مع جلالته، والذي يجسد حرصه حفظه الله على التواصل مع المواطنين، داعين الله عز وجل أن يحفظ جلالته ويرعاه ويسدد خطاه ويمتعه بوافر الصحة والسعادة، وأن يبقيه ذخراً وفخراً وعزاً وسنداً لمملكة البحرين وشعبها الوفي.
{{ article.visit_count }}
وفي مستهل اللقاء رحب جلالة الملك المفدى بالجميع وتبادل معهم الأحاديث الودية، معرباً حفظه الله عن اعتزازه بعطاء أهالي المحافظة الجنوبية وبمواقفهم الوطنية المشرفة وإسهاماتهم في نهضة البحرين.
وأضاف جلالته أننا بعون الله نشهد تحسنا كبيرا نحو تجاوز مرحلة جائحة كورونا وعودة الحياة إلى طبيعتها السابقة، وذلك بحمد من الله سبحانه وتعالى وبتكاتف وجهود الجميع.
ونوه جلالته بأهمية هذه اللقاءات المباركة مع أبناء البحرين الكرام، والتي تعد إرثاً مستمراً تحرص عليه قيادة البحرين وشعبها على مر التاريخ، حيث يستمدون منه القوة والعزيمة للمضي قُدُماً لتطوير المسيرة الوطنية متكاتفين يداً واحدة على طريق الخير والمحبة.
وأكد حفظه الله ورعاه أن ما يتحقق اليوم من بناء وتطور له أسس راسخة وضع لبناتها الآباء والأجداد بجهودهم المشهودة وإخلاصهم وحبهم لوطنهم.
وأثنى جلالته على المواقف الوطنية الخالدة لشعب البحرين العزيز على امتداد تاريخ البلاد المعاصر، والتي مكنّت البحرين من تخطي الكثير من التحديات، داعياً الله عز وجل أن يحفظ البحرين وأهلها ويديم على الجميع الخير والأمان.
وألقى الشاعر علي أحمد علي الرميحي قصيدة أمام جلالة الملك المفدى بهذه المناسبة. وقد أعرب جلالة الملك المفدى عن شكره للشاعر الرميحي على هذه القصيدة.
ومن جانبهم رفع أهالي المحافظة الجنوبية جزيل الشكر والعرفان والامتنان إلى المقام السامي لجلالة الملك المفدى، معربين عن سعادتهم بهذا اللقاء المبارك مع جلالته، والذي يجسد حرصه حفظه الله على التواصل مع المواطنين، داعين الله عز وجل أن يحفظ جلالته ويرعاه ويسدد خطاه ويمتعه بوافر الصحة والسعادة، وأن يبقيه ذخراً وفخراً وعزاً وسنداً لمملكة البحرين وشعبها الوفي.