مع مرور شهر كامل على انطلاقة العام الدراسي الجديد ٢٠٢١-٢٠٢٢، تشهد العملية التعليمية انتظاماً لافتاً وانسيابيةً ملحوظة، إذ عادت مختلف جوانب العمل المدرسي إلى طبيعتها تقريباً، بما في ذلك عودة تنفيذ البرامج التوعوية المتنوعة لطلبة الحضور الفعلي بصورة مباشرة داخل الصفوف والقاعات المدرسية، في ظل التزام دقيق بالاحترازات الصحية.
وفي هذا السياق، ومع بداية شهر أكتوبر، وضمن الحملة التوعوية بمرض سرطان الثدي، ومن منطلق المشاركة المجتمعية، شاركت طالبات مدرسة عيسى الإعدادية للبنات ببرامج التوعية التي تم تنظيمها من قبل الهيئة الإدارية والتعليمية بالمدرسة، وذلك لتحفيز الطالبات على المشاركة في نشر ثقافة الفحص المبكر في المجتمع، مما ينعكس ايجابًا على التطور الشخصي للطالبات، ويزيد من مشاركاتهن المجتمعية.
هذا والجدير بالذكر أن هناك العديد من البرامج الأخرى التي تنفذ عبر المنصات الافتراضية في إطار التعلم عن بعد، لضمان وصول الخدمات المدرسية إلى جميع الطلبة الحاضرين داخل المدرسة أو في المنازل.
وفي هذا السياق، ومع بداية شهر أكتوبر، وضمن الحملة التوعوية بمرض سرطان الثدي، ومن منطلق المشاركة المجتمعية، شاركت طالبات مدرسة عيسى الإعدادية للبنات ببرامج التوعية التي تم تنظيمها من قبل الهيئة الإدارية والتعليمية بالمدرسة، وذلك لتحفيز الطالبات على المشاركة في نشر ثقافة الفحص المبكر في المجتمع، مما ينعكس ايجابًا على التطور الشخصي للطالبات، ويزيد من مشاركاتهن المجتمعية.
هذا والجدير بالذكر أن هناك العديد من البرامج الأخرى التي تنفذ عبر المنصات الافتراضية في إطار التعلم عن بعد، لضمان وصول الخدمات المدرسية إلى جميع الطلبة الحاضرين داخل المدرسة أو في المنازل.