ضمن جولاته الصباحية، قام الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم بزيارات إلى عدد من المدارس بمنطقة سترة، وهي مدرسة سترة الثانوية للبنات، ومدرسة أوال الإعدادية للبنين، ومدرسة غرناطة الابتدائية للبنات، حيث اطمأن خلال الزيارات على سير الدراسة في تلك المدارس، والتقى عدداً من أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والطلبة، واطلع على المشاريع التربوية التي تنفذها.
ففي مدرسة سترة الثانوية للبنات، اطلع الوزير على جهود المدرسة في التواصل مع أولياء الأمور من خلال العديد من القنوات الاتصالية، ومن بينها الخط الساخن الخاص بالمدرسة وورش العمل التواصلية، إضافةً إلى تنفيذ مشروع (الساعة المثمرة) المختص بتقديم ساعات التقوية لجميع المقررات الدراسية، كما اطلع الوزير على الإجراءات الاحترازية التي تنفذها مدرسة أوال الإعدادية للبنين لضمان سلامة منتسبيها، وحضر جزءاً من الحصص الدراسية، وفي مدرسة غرناطة الابتدائية للبنات، اطلع الوزير على المشاريع التربوية التي تنفذها، ومن بينها مشروع (يداً بيد نرتقي) بالتعاون مع أولياء الأمور لمساندة بناتهم في العملية التعليمية، ومشروع (معاً نرتقي بمهاراتنا) لتنمية مهارات الطالبات في القراءة والكتابة والعمليات الحسابية، ومشروع (معلمتي خذي بيدي) الهادف إلى رفع المستوى التحصيلي للطالبات في المواد الأساسية.
وقد أعرب الوزير عن تقديره للجهود التي تبذلها المدارس لضمان سير العملية التعليمية، ومشيراً إلى أن النسبة العامة للحضور الطلابي في جميع المدارس بكافة مراحلها التعليمية ليوم الاثنين الموافق 11 أكتوبر 2021م تبلغ 91% حسب الخطة الدراسية والأعداد المتوقع حضورها في هذا اليوم، مؤكداً حرص الوزارة على تطبيق الإجراءات الاحترازية بما يتناسب مع نظام الإشارة الضوئية، وتقديم الخدمات التعليمية للجميع، سواءً في المدرسة أو عن بعد من خلال التطبيقات الرقمية أو البوابة التعليمية أو الدروس المتلفزة، متمنياً للجميع دوام التوفيق والنجاح.
{{ article.visit_count }}
ففي مدرسة سترة الثانوية للبنات، اطلع الوزير على جهود المدرسة في التواصل مع أولياء الأمور من خلال العديد من القنوات الاتصالية، ومن بينها الخط الساخن الخاص بالمدرسة وورش العمل التواصلية، إضافةً إلى تنفيذ مشروع (الساعة المثمرة) المختص بتقديم ساعات التقوية لجميع المقررات الدراسية، كما اطلع الوزير على الإجراءات الاحترازية التي تنفذها مدرسة أوال الإعدادية للبنين لضمان سلامة منتسبيها، وحضر جزءاً من الحصص الدراسية، وفي مدرسة غرناطة الابتدائية للبنات، اطلع الوزير على المشاريع التربوية التي تنفذها، ومن بينها مشروع (يداً بيد نرتقي) بالتعاون مع أولياء الأمور لمساندة بناتهم في العملية التعليمية، ومشروع (معاً نرتقي بمهاراتنا) لتنمية مهارات الطالبات في القراءة والكتابة والعمليات الحسابية، ومشروع (معلمتي خذي بيدي) الهادف إلى رفع المستوى التحصيلي للطالبات في المواد الأساسية.
وقد أعرب الوزير عن تقديره للجهود التي تبذلها المدارس لضمان سير العملية التعليمية، ومشيراً إلى أن النسبة العامة للحضور الطلابي في جميع المدارس بكافة مراحلها التعليمية ليوم الاثنين الموافق 11 أكتوبر 2021م تبلغ 91% حسب الخطة الدراسية والأعداد المتوقع حضورها في هذا اليوم، مؤكداً حرص الوزارة على تطبيق الإجراءات الاحترازية بما يتناسب مع نظام الإشارة الضوئية، وتقديم الخدمات التعليمية للجميع، سواءً في المدرسة أو عن بعد من خلال التطبيقات الرقمية أو البوابة التعليمية أو الدروس المتلفزة، متمنياً للجميع دوام التوفيق والنجاح.